مى سليم تخوض سباق دراما رمضان بثلاث مسلسلات دفعة واحدة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
تعيش النجمة مى سليم حالة من النشاط والتألق الفنى، حيث تشارك في دراما رمضان المقبل بثلاثة أعمال درامية دفعة واحدة، أولها مسلسل "سر الهي" مع النجمة روجينا والمخرج روؤف عبد العزيز، إذ تقدم شخصية محورية ضمن الأحداث، ويشارك في بطولة العمل كلًا من أحمد مجدي، رنا رئيس، محمد ثروت، نهى عابدين، محمود الحديني، صلاح عبد الله، أحمد بدير، ميمي جمال، أحمد سلامة، محسن منصور، مي سليم، ورشا مهدي، مراد مكرم، محمود حجازي.
كما تشارك النجمة مي سليم في مسلسل "أمير العوامري" مع النجم هاني سلامة، وتقدم دور مختلف عليها تماما، حيث تجسد دور شابة تُدعى "منيرة" وتعمل مهندسة، لديها العديد من الآمال والطموحات، وتنشأ قصة حب بينها وبين بطل العمل هاني سلامة وتحدث بينهما العديد من المفارقات الدرامية، ويشارك في بطولة العمل سوسن بدر، أحمد صفوت، ميريهان حسين، والعمل تأليف أحمد صبحي، وإخراج محمد النقلي.
وتظهر مي ضيفة شرف في مسلسل "المداح" مع النجم حمادة هلال، حيث تتحدى نفسها وتظهر فى دور "شيطانة" ضمن الأحداث، والعمل يشارك به هبة مجدي، خالد سرحان، فتحي عبدالوهاب، سهر الصايغ، حنان سليمان، دنيا عبدالعزيز، ومن تأليف أمين جلال، وإخراج أحمد سمير فرج.
معلومات عن مي سليم
وتعد النجمة مي سليم من أفضل ممثلات جيلها، ولديها قدرة خاصة على تقديم مختلف الأعمال الفنية، بكل أنواعها وتصنيفاتها، سواء في السينما أو التلفزيون، وأثبتت أنها فنانة حقيقية، وصاحبة موهبة طاغية لا يختلف عليها اثنان، وتتميز باختياراتها الفنية الجيدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل أمير العوامري مسلسل سر إلهي سباق دراما رمضان مسلسل المداح
إقرأ أيضاً:
واحدة من كل 3 شابات بلا عمل أو دراسة في تركيا
كشفت غرفة تجارة إسطنبول (İTO)، عبر تقرير جديد صادر عن مركز البحوث الاستراتيجية “إيتوسام” (İTOSAM)، عن تحدٍّ مقلق يواجه الشباب، خاصة الشابات، في تركيا، يتمثل في بروز شريحة تُعرف باسم “NEET”، أي أولئك غير الملتحقين بالتعليم أو العمل أو التدريب المهني.
28% في تركيا و18.6% في إسطنبول
بحسب التقرير، فإن 28% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و29 عامًا في تركيا، لا يشاركون في أي نشاط تعليمي أو مهني أو تدريبي.
وتُعتبر إسطنبول في وضع أفضل نسبيًا، حيث تبلغ النسبة 18.6%، لكنها لا تزال أعلى بكثير من متوسط دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) البالغ 13%.
“الدعم الاجتماعي وحده لا يكفي”
قال شكيب أفداغيتش، رئيس غرفة تجارة إسطنبول (İTO)، إن الاكتفاء بالمساعدات الاجتماعية للشباب من فئة NEET “غير كافٍ”، مشددًا على ضرورة ربط الدعم باكتساب المهارات أو التعليم المهني، فضلًا عن توسيع التدريب الداخلي وتفعيل آليات تحفيزية لتعزيز الخبرة العملية.
النساء والأقل تعليمًا في صدارة الفئة الأكثر تهميشًا
أوضح التقرير أن النساء والشباب الذين لم يتخرجوا من أي مدرسة رسمية يشكّلون النسبة الأكبر من فئة NEET، حيث تُظهر البيانات أن واحدة من كل ثلاث شابات في تركيا غير ملتحقة بأي شكل من التعليم أو العمل.
عوائق بنيوية: انخفاض الأجور وقلة الخبرة وسوق هش
تشمل أبرز التحديات التي تمنع الشباب من دخول سوق العمل:
• تدنّي الأجور
• غياب الخبرة العملية
• ظروف العمل غير المستقرة
كما يقسم تقرير “إيتوسام” فئة NEET إلى:
• نشطين: يبحثون عن عمل ولكن لا يعملون
• سلبيين: لا يشاركون في أي نشاط تعليمي أو مهني أو حتى بحث عن عمل، وبالتالي لا يُصنفون ضمن العاطلين رسميًا
تداعيات نفسية واجتماعية مقلقة
يحذّر التقرير من أن المشكلة تتجاوز الجوانب الاقتصادية، لتشمل آثارًا نفسية واجتماعية خطيرة.
فالشباب الذين نشأوا في بيئات مفرطة في الحماية، أو تلقوا “تربية غير آمنة” تُشبه العيش داخل “جرس زجاجي”، غالبًا ما يفتقرون إلى المهارات الاجتماعية والاستقلالية.
هل تستطيع العيش في إسطنبول؟ رقم صادم لتكلفة المعيشة الشهرية!