بوتين ينتهك العقوبات الاممية ويهدي زعيم كوريا الشمالية سيارة روسية
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
بوتين ينتهك العقوبات الاممية ويهدي زعيم كوريا الشمالية سيارة روسية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي سيارة الرئيس الروسي الزعيم الكوري الشمالي
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة يحيي ذكرى فتح إسطنبول برسالة تحمل إشارات سياسية
أنقرة (زمان التركية) – في منشور مؤثر بمناسبة الذكرى 572 لفتح إسطنبول، وصف رئيس حزب الشعب الجمهوري (CHP) أوزغور أوزل المدينة بأنها “رمز للمقاومة والتغيير”، في رسالة اعتبرها مراقبون تحمل إشارات سياسية واضحة إلى الوضع الراهن.
كتب أوزل في تغريدة: “إسطنبول، سلطانة المدن التي كانت عاصمة لثلاث إمبراطوريات، هي مدينة المقاومة والتغيير”. وأضاف: “سنعيد لإسطنبول الحرية التي تستحقها، بعد سنوات من الخيانة من قبل من تجاهلوا إرادتها وظلموا هذه المدينة الأمينة” في إشارة إلى المعارضة التي فازت في الانتخابات البلدية على مدار دورتين.
و ربط زعيم المعارضة التركية بين الرمزية التاريخية للمدينة والوضع السياسي الحالي، حيث قال: “في ذكرى الفتح الـ572، سنواصل الدفاع عن شجاعة محمد الفاتح ورؤية أتاتورك الجمهورية”. هذه العبارة التي جمعت بين السلطان العثماني ومؤسس الجمهورية الحديثة، تعكس محاولة الحزب استقطاب مشاعر متنوعة في المجتمع التركي.
تأتي هذه التصريحات في وقت يشهد تصاعداً في حدة الخطاب السياسي بين المعارضة والحكومة، خاصة بعد سجن عمدة بلدية إسطنبول السابق أكرم إمام أوغلو، المرشح الرئاسي المحتمل عن الحزب. حيث يبدو أن أوزل يستحضر روح “المقاومة” التاريخية للمدينة كرمز للمعارضة الحالية.
تحولت إسطنبول في السنوات الأخيرة إلى ساحة سياسية ساخنة، حيث خسر حزب العدالة والتنمية الحاكم السيطرة على البلدية لأول مرة منذ سنوات طويلة في انتخابات 2019. وتعتبر الإدارة الحالية للمدينة أن هذا الخطاب يهدف إلى تعبئة الناخبين استعداداً للانتخابات المحلية المقبلة.
أثارت تصريحات أوزل تفاعلاً واسعاً، حيث دعمها مؤيدو المعارضة كتعبير عن “الدفاع عن القيم المدنية”، بينما انتقدها مؤيدو الحكومة واعتبروها “استغلالاً سياسياً للرمزية التاريخية”. في حين يرى محللون أن هذا الخطاب يمثل محاولة من حزب الشعب الجمهوري لإعادة تعريف هويته السياسية بجمع التيارات العلمية والوطنية المتباينة.
Tags: أوزغور أوزيلاسطنبولتركياغتح اسطنبول