دراسة غريبة لرواد السوشيال ميديا: الوجه المبتسم لا يعبر عن السعادة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أثارت دراسة غريبة قام بها مجموعة من العلماء في جامعة نوتنجهام حول استخدام "إيموجي" واختلاف معانيه من بلد إلى آخر الكثير من الجدل ، فالوجه المبتسم في الصين لا يعبر عن السعادة
وفقًا لما نشرته "ديلي ميل" البريطانية.
وتوصلت دراسة جديدة إلى أن كبار السن هم الأكثر عرضة لاستخدام الرموز التعبيرية وذلك بشكل غير صحيح، ويمكن أن تختلف معانيها بشكل كبير من بلد إلى آخر.
واكتشف أن مستخدمي الرسائل النصية الأكبر سنًا قد كانوا أقل نجاحا من الأشخاص الأصغر سنا، وذلك عند محاولتهم القيام بمطابقة الرموز التعبيرية، وذلك مع المشاعر التي من المفترض أن يمثلوها، مما يعني أن كبار السن هم أكثر عرضة وذلك لإرسال الرموز التعبيرية غير مناسبة، مثل الوجه المبتسم أو الوجه الغاضب، في الوقت الخطأ.
[[system-code:ad:autoads]
ونظر المشاركون في الدراسة إلى بعض الرموز التعبيرية، والتي تمثل السعادة والخوف والحزن والمفاجأة والغضب. وبشكل عام، كان أداء الغربيين أفضل من الصينيين في التعرف على بعض المشاعر التعبيرية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كبار السن الرسائل النصية الرموز التعبیریة
إقرأ أيضاً:
صيته السبيعي: المدح يرفع المعنويات ويُنعش السعادة.. فيديو
خاص
عبرت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي صيته السبيعي عن حبها للكلام الطيب والثناء الجميل، مؤكدة أن “المدح الزين” له أثر كبير في النفس ويُسهم في رفع هرمونات السعادة لدى الإنسان.
وقالت في تعليق لافت: “جعل كبد ماهيب تحب الحكي الزين للسلال، أنا أحب الحكي الزين والمدح أشوش واطرب له، المدح يزيد في هرمونات السعادة عندك، وبعضهم إذا انمدح شاف عمره، أما السنافي إذا انمدح جاك دلّه زين.”
رسالة صيته جاءت عفوية ومليئة بالدفء، وتعكس تقديرها للكلمة الطيبة وأثرها في النفوس، لا سيما حين تكون نابعة من صدق ومحبة، معتبرة أن الشخص الأصيل يظهر معدنه الحقيقي حتى في لحظة المديح.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_GDGnx3Yt6YIhruiY_500p.mp4