يوم التأسيس السعودي 1444.. فخر ووحدة تتجسد في احتفالات وتعبيرات وطنية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
في 27 يناير 2022، أصدر الملك سلمان بن عبد العزيز أمرًا ملكيًا بتخصيص يوم 22 فبراير من كل عام كـ "يوم التأسيس"، للاحتفال بذكرى تأسيس المملكة العربية السعودية.
إجازة البنوك في يوم التأسيس واحتفالات المملكة رئيس البرلمان العربي يهنئ المملكة العربية السعودية بمناسبة يوم التأسيس ويثمن إنجازاتها التاريخية إجازة يوم التأسيس:- تم تحويل يوم 22 فبراير إلى إجازة رسمية.
- اليوم يتزامن مع تاريخ 30 جمادى الأولى من عام 1139هـ.
تأثيرات الإجازة:
- يشهد اليوم احتفالات وفعاليات مختلفة في جميع أنحاء المملكة.
- تعزيز الفخر بتاريخ الدولة السعودية وتعزيز الروح الوطنية.
- يعتبر يوم التأسيس السعودي يومًا من أيام المجد والعزم.
- الإمام محمد بن سعود شهد إنجازات كبيرة خلال فترة حكمه.
- الذكرى تشهد احتفالات وتعبيرًا عن الانتماء والفخر.
- كل عام والشعب السعودي بألف خير.
- أتمنى النجاح للشعب السعودي العظيم.
- تهاني ومباركات لأبناء المملكة بمناسبة هذه الذكرى العظيمة.
- كل عام والأمن والأمان يعمان المملكة الحبيبة.
- يوم التأسيس هو يوم نحتفل به بالفخر والاعتزاز بتاريخنا الوطني.
- حفظ الله المملكة من كل سوء وأبارك في قيادتها وشعبها.
- تمنيات بمزيد من الأمان والاستقرار للمملكة العربية السعودية.
- كل عام والشعب السعودي ومملكته بخير وازدهار.
- الاحتفال بيوم التأسيس يجسد الوحدة والترابط الوطني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يوم التأسيس يوم التأسيس السعودي یوم التأسیس السعودی کل عام
إقرأ أيضاً:
مصر وتركيا.. دعم وقف إطلاق النار في غزة ووحدة ليبيا وسيادتها
أجرى وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، اتصالًا هاتفيًا بنظيره التركي، هاكان فيدان، بحثا خلاله سبل دعم العلاقات الثنائية بين مصر وتركيا، وتبادلا الرؤى بشأن التطورات المتسارعة في منطقة الشرق الأوسط، وفي مقدمتها الأوضاع المأساوية في قطاع غزة، والتطورات الأخيرة في ليبيا.
ووفق بيان للخارجية المصرية، استعرض الوزيران مستجدات الوضع في غزة على خلفية العدوان الإسرائيلي المتواصل، وما خلّفه من كارثة إنسانية غير مسبوقة، وأطلع عبد العاطي نظيره التركي على جهود القاهرة المستمرة للتوصل إلى وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن والأسرى، إضافة إلى العمل على ضمان تدفق المساعدات الإنسانية والطبية والإيوائية إلى القطاع.
كما شدّد عبد العاطي على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لوقف المعاناة الإنسانية في غزة، مؤكدًا التزام مصر بدورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية ورفضها القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم.
وعلى صعيد العلاقات الثنائية، أعرب وزير الخارجية المصري عن ارتياحه للتطور الملحوظ في مسار العلاقات بين القاهرة وأنقرة، مشيدًا بالزيارات المتبادلة رفيعة المستوى، ومؤكدًا تطلع بلاده لتعميق التعاون الاقتصادي والاستثماري والتجاري، استنادًا إلى الإمكانات الكبيرة التي يمتلكها البلدان.
وكان الملف الليبي أيضًا على طاولة النقاش، حيث تبادل الوزيران التقييمات حول التطورات الأمنية والسياسية الأخيرة في العاصمة الليبية طرابلس.
وأكد عبد العاطي تمسك مصر بموقفها الثابت الداعي إلى الحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي الليبية، وضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بالتزامن في أقرب وقت، مع ضمان أن تكون العملية السياسية بقيادة وملكية ليبية خالصة، دون تدخلات خارجية.
ويأتي الاتصال في وقت تتعاظم فيه التحديات الإقليمية، ما يعكس أهمية استمرار التنسيق بين مصر وتركيا لتعزيز الاستقرار الإقليمي وتحقيق مصالح شعوب المنطقة.