أرسنال يهزم نيوكاسل برباعية ويواصل مطاردة ليفربول والسيتي
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
واصل أرسنال مطاردته لثنائي قمة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم في صراع الفوز باللقب بفوز كبير 4-1 على ضيفه المتعثر نيوكاسل يونايتد في استاد الإمارات أمس السبت.
ووضع هدف عكسي من سفين بوتمان في مرماه وتسديدة ضعيفة من كاي هافرتز أرسنال في المقدمة 2-صفر في الشوط الأول قبل أن يسجل بوكايو ساكا وجاكوب كيفيور هدفين في الثاني ليحسما الثلاث نقاط قبل أن يقلص جو ويلوك الفارق لنيوكاسل.
ورفع فوز أرسنال السادس على التوالي في الدوري هذا العام رصيد فريق المدرب ميكل أرتيتا صاحب المركز الثالث إلى 58 نقطة من 26 مباراة، بفارق نقطتين خلف ليفربول المتصدر ونقطة واحدة عن مانشستر سيتي، الذي فاز في وقت سابق اليوم 1-صفر على بورنموث.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
سلطان بروناي يغادر المستشفى في ماليزيا ويواصل فترة الراحة قبل العودة إلى بلاده
أعلن مكتب رئيس الوزراء في سلطنة بروناي أن السلطان حسن البلقية، البالغ من العمر 78 عامًا، غادر المستشفى الذي كان يُعالج فيه بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، على أن يبقى في ماليزيا لعدة أيام أخرى للراحة، بناءً على توصيات الأطباء، قبل أن يعود إلى بلاده في وقت لم يُحدد بعد.
وكان السلطان قد نُقل إلى "المعهد الوطني للقلب" في كوالالمبور، عقب شعوره بالإجهاد خلال مشاركته في قمة قادة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) التي انعقدت الأسبوع الماضي في العاصمة الماليزية.
وذكر البيان الصادر عن المكتب أن السلطان يستكمل فترة النقاهة في ماليزيا، حيث ترافقه الملكة وعدد من أفراد العائلة المالكة. ولم يصدر أي توضيح إضافي عن طبيعة العارض الصحي الذي تعرض له، واكتفى المكتب بالتأكيد على أن السلطان يتماثل للشفاء ويخضع لمراقبة طبية دقيقة.
ويُعد السلطان حسن البلقية من أطول الزعماء حُكمًا في العالم، إذ تولى العرش عام 1967، ويشغل منذ ذلك الحين عدة مناصب سيادية في الدولة، منها منصب رئيس الوزراء وقائد القوات المسلحة ووزير الدفاع والمالية والخارجية.
عهد الاستقلالوقد شهدت سلطنة بروناي، الدولة الصغيرة الغنية بالنفط في جنوب شرق آسيا، نقلة نوعية في عهد السلطان، إذ نالت استقلالها الكامل عن بريطانيا في عام 1984، وحققت طفرة في مؤشرات التنمية، لتُصبح من بين الدول الأعلى في مستويات المعيشة على مستوى القارة الآسيوية.
ولا تزال حالة السلطان الصحية تحت المتابعة، فيما لم تُعلن السلطات بعد عن موعد محدد لعودته إلى البلاد، وسط دعوات من المواطنين لمواصلة التعافي وقيادة البلاد نحو مزيد من الاستقرار والازدهار.