«نطت من العربية على سرعة 100».. حكاية فتاة الشروق حبيبة الشماع وسائق أوبر؟.. شاهد
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
تصدرت واقعة فتاة أوبر حبيبة الشماع مواقع التواصل؛ بعد اتهام سائق أوبر بمحاولة اختطافها فألقت بنفسها من السيارة وأصيبت على إثرها بغيبوبة كاملة ولا تزال تمكث في المستشفى حتى الآن.
سائق أوبر المتهم في قصة حبيبة الشماع اعترف أمام جهات التحقيق بأنه يعمل سائق خاص لطبيب ويعمل أيضًا على تطبيق أوبر لزيادة دخله؛ ويوم الواقعة استقبل طلب «حبيبة» للذهاب إلى التجمع الخامس بعد توصيل الطبيب لمشواره الخاص؛ بدأت رحلة حبيبة الشماع وكان السائق يشعل سجائر أثناء الرحلة قامت الفتاة بفتحت الشبابك ولكن أغلقته بسبب البرودة.
في المقابل قام سائق أوبر بتعطير السيارة لتخفيف رائحة السجائر فأوجست حبيبة الشماع خيفة من المعطر فهاتفت والدتها وكان صوت الكاست عالي جدا؛ وصرخت الفتاة بشدة لإغلاق صوت الكاسيت؛ وبالفعل استجاب السائق وخفت صوت الكاست؛ ولكن «حبيبة» ألقت بنفسها من السيارة على سرعة 100 بطريق السويس. حسبما أدلى السايق في اعترافاته أمام جهات التحقيق.
أما شقيقة سائق أوبر قالت إنه يبلغ من العمر 34 عاماً؛ ويعمل على سيارته الخاصة مع أحد الأطباء المشهورين؛ وبعد انتهائه من عمله يقوم بالعمل على برنامج التوصيل أوبر؛ مؤكدة أن شقيقها أخرج زجاجة المعطر فألقت الفتاة بنفسها من السيارة وأن شقيقها توقف على بُعد مسافة لرؤية الفتاة وماذا حدث لها؛ ولكن وجد سيارات كثيرة تقف حولها ما أثار خوفه ففر هاربًا؛ وأن الفتاة لم تطلب إلغاء الرحلة ولم تطلب النزول من السيارة. حسب تصريحاتها المتلفزة.
في السياق ذاته؛ أكدت والدة فتاة الشروق حبيبة الشماع أن الرئيس السيسي تواصل شخصيًّا مع الأسرة وعرض المساعدة وسفر ابنتهم إلى الخارج لاستكمال علاجها؛ وجهة الشكر للرئيس قائلة: «كتر ألف خيره إنه اتصل بنفسه واهتم بحالة حبيبة.. أهم حاجة عندي تقوم بالسلامة وأطلب من الله عز وجل أن تعود لحبيبة صحتها من جديد».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حبيبة الشماع اوبر حبيبة الشماع فتاة أوبر أوبر فتاة الشروق الشروق اوبر الشروق حبيبة اوبر فتاة اوبر الشروق حبيبة الشماع اوبر الشروق حبیبة الشماع من السیارة سائق أوبر
إقرأ أيضاً:
أنا هعدي الأول.. حبس فتاة وصديقها لتعديهما على سائق سيارة ملاكي
قررت جهات التحقيق المختصة حبس فتاة وآخر علي ذمة التحقيقات لاتهامها بالتعدي علي سائق سيارة ملاكي بالضرب بعد أن صدمته.
وفي إطار كشف ملابسات منشور مدعوم بمقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعي تضمن إدعاء القائم على النشر قيام إحدى الفتيات وبرفقتها آخر بالتعدي عليه بالسب وإحداث تلفيات بسيارته لخلافات بينهم حول أولوية المرور بالإسكندرية.
بالفحص تبين أنه بتاريخ 8 نوفمبر المنقضى تبلغ لقسم شرطة الجمرك بالإسكندرية من (القائم على النشر - مقيم بدائرة قسم شرطة الساحل بالقاهرة) بأنه حال سيره بالسيارة قيادته قامت (قائدة سيارة أخرى) بالإصطدام به وإحداث تلفيات بسيارته لخلافات حول أولوية المرور وعقب نزوله لمعاتبتها قامت هى ومرافقها بالتعدى عليه بالسب والطرق على سقف السيارة لذات الخلافات.
أمكن تحديد وضبط السيارة الظاهرة بمقطع الفيديو وقائدتها ومرافقها فى حينه، وبمواجهتهما إعترفا بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه لذات السبب تم إتخاذ الإجراءات القانونية
عقوبة السير عكس الاتجاهنصت المادة 76 من قانون المرور على أنه يعاقب كل من قاد مركبة وهو تحت تأثير مخدر أو مسكر أو السير عكس الاتجاه في الطريق العام داخل المدن أو خارجها بالحبس مدة لا تقل عن سنة.
وطبقا لنص المادة 76 من قانون المرور، إذا ترتب على القيادة تحت تأثير مخدر أو المسكر أو السير عكس الاتجاه إصابة شخص أو أكثر يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين وغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه.
وتضمنت المادة 76 من قانون المرور أنه فى حال ترتب على ذلك وفاة شخص أو أكثر أو إصابته بعجز كلي، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات ولا تزيد على 7 سنوات وغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه.
وطبقا لنص المادة 76 من قانون المرور في جميع الأحوال يقضي بإلغاء رخصة القيادة، مع عدم جواز منح رخصة جديدة إلا بعد مرور مدة مساوية لمدة الحبس المقضي بها عليه.
وتنص المادة 361 من قانون المرور مكرر (أ) تنص على أن «كل من عطل عمدًا بأية طريقة كانت وسيلة من وسائل خدمات المرافق العامة أو وسيلة من وسائل الإنتاج، يُعاقب بالسجن، وتكون العقوبة طبقا لقانون المرور السجن المشدد إذا وقعت الجريمة بقصد الإخلال بسير مرفق عام، وأيضا يقع الجاني تحت تأثير نص المادة 81 ومواد التجريم الأخرى من قانون المرور، التي تجعل من أفعال هؤلاء الجناة والسرعة المقررة وإجراءات الأمان التي يجب أن يتبعها السائق على الطريق».