مايان السيد في احتفالية «قادرون باختلاف»: دوري في «حلم حياتي» قربني منهم
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
شاركت الفنانة مايان السيد في احتفالية «قادرون باختلاف» في نسختها الخامسة، وقدمت خلالها الفتاتين لميس إسلام صاحبة الـ17 عاما، طالبة في الصف الثاني الثانوي، وتعيش بمحافظة بورسعيد، ممثلة مسرح وتلقي الشعر ومصممة جرافكيس ورسوم متحركة، ورحمة خالد صاحبة الـ18 عاما وتدرس في كلية الآداب بجامعة عين شمس.
وقالت مايان السيد، خلال كلمتها بالاحتفالية، المُذاعة على قناة «إكسترا نيوز»: «صباح الخير سيادة الرئيس.
وتابعت: «الدور يحكي عن خديجة التي لديها اضطراب طيف التوحد، وكانت المرة الأولى لي التي أعرف فيها العديد من المعلومات عن هذا الأمر، وبسبب هذا الدور قربت أكثر من القادرون باختلاف.. عرفت أنهم جمال أوي، وقلبهم أبيض زي الملائكة، وعرفت عنهم أكثر».
وأكدت: «أتشرف بتقديم العرض المبهر، ورأيت مثل هذا النوع من الاستعراض على الإنترنت ويقدمه راقصون أجانب محترفون، وحقق انتشارا واسعا، وعمري ما تخيلت أن أراه في مصر، بل ومن يقدمونه قادرون باختلاف، ولديهم تحديات مختلفة وإعاقات حركية وسمعية وذهنية».
والتقطت منها لميس، خيط الحديث: «إحنا شاطرين أوي ومفيش حاجة تقدر تقف قدام إرادتنا.. الإرادة بتعمل المستحيل، وزي ما هنشوف في الاستعراض دلوقتي إنه بالإرادة والعمل كل حاجه ممكنة.. نشتغل وهنعمل المعجزات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة مايان السيد قادرون باختلاف احتفالية قادرون باختلاف الرئيس السيسي قادرون باختلاف مایان السید
إقرأ أيضاً:
النَّشَامَى… ما مِنْهُم سَلامة
صراحة نيوز- بقلم: جهاد مساعده
سَلوا الملاعبَ حينَ تعلو الحَماسةُ
مَن هؤلاءِ؟
فقولوا: النَّشامى ما منهم سلامة
جاؤوا ولم يَركنوا لحظٍّ مُجاملة
بل موقفٌ
وتحدٍّ
وانتصارُ كرامة
ما لانَ عودُهمُ،
ولا خافوا الرَّدى
والخصمُ إن يشتدَّ،
يزيدهم صلابة
يمشونَ
والأردنُّ في قلوبِهم حُبًّا
وفي الصدرِ قَسَمُ العَلَمِ
رايةً وقيادة
يا من حسبتموهمُ عددًا
هم قصةُ الوطنِ
إن ضاقتْ به الأيّامُ
وقفوا
وقفةَ شهامة
لا يسألونَ:
مَن أمامَ سيوفِنا؟
بل يسألونَ:
أين حدُّ المجدِ؟
أين الشهامةُ والسَّلامة؟
في إربدَ نبضُهمُ
وفي البلقاءِ صَداهُم
وفي عمّانَ قامتُهم
وفي الباديةِ
عَلامة
وإذا سجّلوا
قال الوطنُ مُباهيًا:
هنا الرجالُ
وهذي الأقدامُ
تعشقُ الأرضَ وترابَه
يا منتخبَ الأردنِّ
امضِ ولا تَهَبْ
فنحنُ خلفَك
والطريقُ لمن تقدَّمَ
بصلابة
النَّشامى
ما منهم سلامة
إن حضروا
حضرتْ البلادُ
وإن هتفنا
زاد التاريخُ
هيبةً ومكانة