رئيس مسابقات الهجن: اهتمام كبير من وزارة الشباب والرياضة باللعبة لنشرها ودعمها
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أكد الشيخ سلامة إبرهيم، رئيس لجنة المسابقات في الاتحاد المصري الهجن، أن الدولة المصرية تستهدف إقامة بطولات الهجن، لما لها من محبين كثيرين بمختلف أنحاء الجمهورية، مثل سيناء والصعيد والوادي الجديد وغيرهم.
وقال سلامة إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “صباح الخير يا مصر”، عبر “القناة الأولى المصرية”، أن رياضة الهجن تربطنا بصورة جيدة مع دول مجلس التعاون الخليجي، خاصة أن رياضة الهجن من الرياضات المفضلة في عدد من الدول العربية.
وتابع رئيس لجنة المسابقات في الاتحاد المصري الهجن، أن هناك اهتماما كبيرا من وزارة الشباب والرياضة والاتحاد المصري للهجن لنشر ودعم هذه اللعبة، إذ إنها أصبحت مثل غيرها من الألعاب لها عشاقها في مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد المصري الهجن الدولة المصرية سيناء الصعيد
إقرأ أيضاً:
البطاطس المصرية تغزو أوروبا.. خبير بالبحوث الزراعية: التسهيلات الأوروبية خطوة استراتيجية تعكس ثقة متزايدة في المنتج الزراعي المصري
في خطوة تعد انتصارًا جديدًا للمنتج الزراعي المصري، أعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي عن صدور تشريع أوروبي جديد يسهم في تسهيل إجراءات تصدير البطاطس من مصر إلى دول الاتحاد الأوروبي، وهو ما يمثل خبرًا سارًا لمزارعي البطاطس والمصدرين على حد سواء.
ويعكس القرار الأوروبي، الذي جاء بعد مشاورات فنية موسعة بين الجانبين المصري والأوروبي، حجم الثقة في جودة وسلامة البطاطس المصرية، ويفتح المجال أمام مزيد من النفاذ إلى الأسواق الأوروبية بشروط أكثر مرونة وتكاليف أقل.
دكتور محمد محمود: التشريع الأوروبي الجديد اعتراف بجودة البطاطس المصرية ويفتح الباب لزيادة الصادرات
قال دكتور محمد محمود وكيل معهد بحوث البساتين بمركز البحوث الزراعية في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد إن الاتحاد الأوروبي أقر مؤخرًا تشريعًا جديدًا يتعلق بعملية تصدير البطاطس من مصر إلى دول الاتحاد، وذلك يمثل خطوة إيجابية هامة تفتح المجال لتوسيع حجم الصادرات المصرية.
أوضح دكتور محمد مصر تعتمد في تصدير البطاطس على ثلاث أسواق رئيسية: السوق الروسي، السوق الأوروبي، ثم السوق العربي، وعلى رأسه لبنان، وبفضل الجهود المستمرة، اقتربنا من الوصول لمليون طن في التصدير السنوي.
وعن دوافع الاتحاد الأوروبي لتقديم هذه التسهيلات، قال أي تسهيلات أوروبية يقابلها ثمن، ومن الوارد أن يطلب الاتحاد زيادة في وارداته من تقاوي البطاطس الأوروبية لمصر كمقابل، وذلك بخلاف إنه يستفيد من ظروف مناخ مصر وطبيعة تربتها التي تسمح بإنتاج وفير وجودة عالية.
وأضاف دكتور محمد ان الزراعة في مصر تعتمد على استخدام موارد مائية وسمادية مصرية، لكن المحصول النهائي يرجع في النهاية للأسواق الأوروبية، وذلك يحصل بمقابل مادي بطبيعة الحال، ومن المهم أن نعرف ما هي بنود التشريع الأوروبي الجديد.
كما أشار محمود إلى عامل مهم وهو من المحتمل أن يكون للتغيرات المناخية في أوروبا دور في ذلك القرار، ربما في نقص بالإنتاج لديهم، وبالتالي الاتحاد يسعى لتأمين احتياجاته من الخارج، ومصر من أفضل البدائل في تلك الحالة.