ضبط 23 مُتهماً هارباً في حملة أمنية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
نجحت أجهزة وزارة الداخلية فى مجال ضبط المتهمين الهاربين تم ضبط عدد (23) متهماً، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
اقرأ أيضاً: القصاص من سائق الرذيلة بعد جريمة يندى لها الجبين
إقرأ أيضاً: دموع كاذبة على باب المقبرة.. تطور درامي في قصة ضحية الإجرام
القبض على 8 مُتهمين بالبلطجة في حملة أمنية إيجابية 10 حالات في فحص تعاطي المخدرات بين السائقينيأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وإحكام السيطرة الأمنية.
وفي إطار قيام أجهزة وزارة الداخلية بمختلف مديريات الأمن على مستوى الجمهورية بتوجيه حملة أمنية مكبرة أسفرت جهودها خلال24 ساعة عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية.
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.
وفي سياقٍ مُتصل، أصدرت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة في مُجمع محاكم التجمع الخامس، حُكماً بمُعاقبة مُتهمٍ بالحبس سنة مع الشغل، وذلك لإدانته بتعاطي المُخدرات في القطامية.
صدر الحكم برئاسة المستشار ياسر أحمد الأحمداوي، وعضوية المستشارين عمرو علي كساب وأحمد رضوان أبا زيد، وحضور الأستاذ محمد وهدان وكيل النيابة، والأستاذ محمد طه أمين السر.
وشمل الحكم تغريم المُدان مبلغ 10 آلاف جنيه عما أسند إليه، ومصادرة المخدر المضبوط، وألزمته المصاريف الجنائية.
وكانت النيابة العامة قد أسندت للمُتهم وائل.س أنه في يوم 20 يناير 2023 بدائرة قسم القطامية أحرز بقصد التعاطي جوهراً مُخدراً "الهيروين" في غير الأحوال المُصرح بها قانوناً.
وقالت المحكمة في حيثيات إدانة المُتهم إن الواقعة حسبما استقرت في يقينها واطمأن لها وجدانها مستخلصة من سائر الأوراق وما تم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة تخلص في أنه بتاريخ 20 يناير 2023 وحال المرور الأمني للنقيب الضابط بمباحث قسم القطامية وفي معينه نفر من رجال الشرطة السريين ورد إليه بلاغ هاتفي من الأهالي.
وتضمن البلاغ قيامهم بضبط لص بمنطقة مساكن إيجيكو 52 القطامية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الهيروين المال العام الأسلحة النارية والبيضاء أجهزة الأمن
إقرأ أيضاً:
بعد حظرها فى هولندا.. في أي الدول تعتبر الألعاب النارية غير قانونية؟
أقر مجلس الشيوخ الهولندي مؤخرا قانونا يقضي بحظر وطني على استخدام الألعاب النارية ، في خطوة تهدف إلى تعزيز السلامة العامة وتقليل الإصابات والاضطرابات التي تشهدها البلاد سنويا خلال احتفالات رأس السنة.
حظر الألعاب النارية فى هولنداوبموجب القرار، من المقرر أن يدخل الحظر حيز التنفيذ بين عامي 2026 و2027، بينما سيظل إطلاق الألعاب النارية مسموحا في احتفالات رأس السنة المقبلة، لأسباب تنظيمية ولوجستية.
جاء القرار بعد سنوات من الجدل والضغط المتواصل من قبل البلديات، والأجهزة الطبية وخدمات الطوارئ، التي طالبت مرارا بفرض الحظر، إثر تعرض عناصر الشرطة والإطفاء والمسعفين لهجمات متكررة باستخدام الألعاب النارية خلال الاحتفالات.
في أي الدول تعتبر الألعاب النارية غير قانونية؟في الاتحاد الأوروبي، تصنف الألعاب النارية ضمن أربع فئات بحسب مستوى الخطورة، وتخضع لاشتراطات عمرية واستخدامية صارمة منها ألعاب منخفضة الخطورة ومخصصة للاستخدام الداخلي، يُسمح بها للأطفال فوق 12 عاما، و ألعاب نارية مخصصة للاستخدام المهني فقط، نظرًا لما تشكله من خطر جسيم.
يسمح باستخدامها فى فترات محددةويُسمح باستخدام الألعاب النارية في أغلب الدول الأوروبية خلال فترات محددة مثل احتفالات نهاية العام، مع فرض قيود مشددة على التصنيع والتخزين والتوزيع لضمان السلامة العامة.
ففى ألمانيا يُسمح ببيع الألعاب النارية خلال الأيام الثلاثة التي تسبق ليلة رأس السنة، وفى فنلندا يُسمح باستخدامها فقط بين السادسة مساءً والثانية صباحًا في الليلة نفسها.
المملكة المتحدة حرية مشروطة بالقانونرغم أن الألعاب النارية تُعد جزءًا من الثقافة الاحتفالية في المملكة المتحدة، إلا أن القانون يفرض قيودًا دقيقة على بيعها واستخدامها، ويُمنع بيعها لمن هم دون سن 18 عاما، كما يُحظر إطلاقها بين الساعة 11 مساء و7 صباحا، باستثناء المناسبات الخاصة مثل ليلة رأس السنة، ديوالي، ورأس السنة الصينية.
دول تُجرم الألعاب النارية كليافي حين تنتهج بعض الدول نهجا تنظيميا، تفرض دول أخرى حظراً تاما على استخدام الألعاب النارية الاستهلاكية، أبرزها أيرلندا حيث يُحظر استخدامها للأفراد، ولا يُسمح بها إلا للعروض المهنية بترخيص خاص.
أما فى تشيلي تحظر بشكل صارم بيع أو امتلاك الألعاب النارية، باستثناء العروض المرخّصة.
آسيا بين الاحتفال والتقييد البيئيتلعب الألعاب النارية دورا تقليديا في احتفالات آسيا، خصوصا خلال المهرجانات الدينية والسنوية، إلا أن عدة دول بدأت بفرض قيود لأسباب بيئية وأمنية في الصين يُحظر استخدامها في معظم المناطق الحضرية، مع فرض تشريعات محلية صارمة.