«سلمان للإغاثة» يدشن مشروع توزيع 100 طن من التمور في البرازيل والدول المجاورة لها
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مدينة برازيليا، مشروع توزيع 100 طن من التمور في جمهورية البرازيل الاتحادية، والدول المجاورة لها، وذلك بالتعاون مع اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل (فامبراس).
وأوضح السفير فيصل غلام أن هذه الهدية من التمور تأتي ضمن الدعم المتواصل الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - للوقوف مع الدول والشعوب في مختلف أنحاء العالم، وتقديم جميع أشكال العون الإنساني لهم، مشيدًا بالدور المميز لمركز الملك سلمان للإغاثة في ميدان العمل الإنساني، منوهًا بمتانة علاقات الصداقة بين المملكة والبرازيل.
وسيجري بموجب المشروع توزيع 100 طن من التمور للفئات الأكثر احتياجًا في 20 ولاية برازيلية، بالإضافة إلى 12 دولة أخرى في قارتي أمريكا الجنوبية والوسطى وهي الأرجنتين، وبوليفيا، وكولومبيا، وفنزويلا، والإكوادور، وباراغواي، والأوروغواي، وتشيلي، وبيرو، وغيانا، والسلفادور، وغواتيمالا.
حضر التدشين سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البرازيل الاتحادية فيصل بن إبراهيم غلام، ونائب رئيس اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل الدكتور علي بن حسين الزغبي، وعدد من كبار المسؤولين، وفريق المركز.
ويأتي ذلك ضمن المشاريع الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة بهدف توفير الدعم الغذائي للمجتمعات المحتاجة في مختلف دول العالم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان البرازيل تمور سلمان للإغاثة الملک سلمان من التمور
إقرأ أيضاً:
مفتاح يدشن مشروع أضاحي العيد لأسر الشهداء الاشد فقرا
الثورة نت/..
دشن النائب الأول لرئيس الوزراء العلامة محمد مفتاح اليوم مشروع توزيع اضاحي العيد الذي تنفذه مؤسسة الشهداء ويستهدف ألف و500 من أسر الشهداء الأشد فقرا.
وفي التدشين، أشاد العلامة مفتاح، بجهود القائمين على مؤسسة الشهداء في تنفيذ العديد من المشاريع ومنها مشروع أضاحي العيد لأسر الشهداء، في إطار مشروع التمكين الاقتصادي الذي تنفذه المؤسسة.
ودعا رجال الخير والتجار لدعم مشروع أضاحي العيد ليتسنى للمؤسسة استهداف عدد أكبر من أسر الشهداء والمفقودين.
من جانبه نوه عضو رابطة علماء اليمن صالح الخولاني بدور مؤسسة الشهداء في خدمة أسر الشهداء الذي يعيش الشعب اليمني اليوم ببركة تضحيات ذويهم في الدفاع عن الوطن.
وتطرق إلى أنه بفضل دماء الشهداء، تقف اليمن اليوم بكل عظمة مع إخوانهم في قطاع غزة إسنادا لمظلوميتهم .. داعيا إلى أهمية مواصلة تنفيذ مثل هذه المشاريع وغيرها من المشاريع في مختلف المجالات التعليم والصحة.
بدورة أوضح المدير التنفيذي لمؤسسة الشهداء حسن جران، أن مشروع أضاحي العيد يستهدف ألف و500 من أسر الشهداء الاشد فقرا في مختلف المحافظات بإجمالي 200 مليون ريال.
وأشار إلى أن ما يقارب 85 في المائة من مشروع الأضاحي سيتم توزيعها عينية، باستثناء أربع محافظات “لحج والضالع وشبوه وأجزاء من تعز”.
ولفت جران إلى أن ما يتميز به المشروع هذا العام أن الاضاحي تم شرائها من قبل أسر الشهداء ضمن مشروع التمكين الاقتصادي بدعم من مؤسسة الشهداء والداعمين والتجار.
حضر التدشين مدير مؤسسة الشهداء بأمانة العاصمة محمد العفيف وضابط مشروع أضاحي العيد في المؤسسة المقتدر بالله المرشدي والمسؤول المالي ابراهيم شرف الدين.