أسرار الشيفات .. طريقة عمل قمر الدين بدون تكاليف
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
إذا كنت تودين تقديم حلويات بعد الفطار في رمضان نقدم لك اليوم طريقة عمل طريقة قمر الدين بأسرار الشيفات..
طريقة عمل المشمشية قمر الدين
• المقادير
لفة من قمر الدين
نصف كوب من السكر
3 معالق كبيرة من النشا
2 كوب من الماء الفاتر
ربع كوب من جوز الهند
ربع كوب من المسكرات المجروشة
• خطوات عمل المشمشية قمر الدين
- ابدأي بوضع لفة قمر الدين في الماء الفاتر لمدة لا تقل عن الساعتين، حتى يصبح قوامه طري.
- ضعي قمر الدين بعد نقعه في الخلاط الكهربي، وضيفي إليه السكر، واضربيهم جيدا.
- ضعي عصير قمر الدين في وعاء على النار وقلبيه حتى يبدأ في الغليان.
- ضعي النشا في كوب وضيفي إليه الماء وذوبي النشا جيدا.
- ضيفي محلول النشا تدريجيا إلى عصير قمر الدين، وحركي الخليط باستمرار، حتى يثقل القوام
- ضعي الخليط في أطباق واتركيه حتى يبرد وقدميه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل قمر الدين لفة قمر الدين طريقة عمل مهلبية قمر الدين قمر الدين قمر الدین کوب من
إقرأ أيضاً:
مسارات السماء.. الأزهر يكشف أسرار الإعجاز البلاغي والعلمي في آيات الطير
نظم الجامع الأزهر، أمس الأحد، ملتقى التفسير ووجوه الإعجاز القرآني الأسبوعي، بعنوان: "الإعجاز البلاغي والعلمي في حديث القرآن الكريم عن الطير"، بمشاركة الدكتور حسني التلاوي، أستاذ البلاغة والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر، و الدكتور مصطفى إبراهيم، بكلية العلوم جامعة الأزهر، وأدار اللقاء الإعلامي الدكتور رضا عبد السلام، الرئيس الأسبق لإذاعة القرآن الكريم.
وتحدث الدكتور حسني التلاوي عن الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم، مبينًا أن المعاني التي يتضمنها النص القرآني جاءت بصياغات إلهية دقيقة، وأن اختيار الألفاظ ومواقعها تم بعناية ربانية لا يقدر على مضاهاتها بشر.
وأشار إلى قوله تعالى: {أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ}، موضحًا أن هذه الآية تبرز قدرة الله الكاملة وحكمته في خلق الكائنات، ومنها الطيور، التي زوّدها سبحانه بخصائص جسمانية وفسيولوجية تمكّنها من مقاومة الجاذبية والطيران في الجو، وجعل لها شكلاً ووزنًا مناسبين للاستفادة من خصائص الهواء.
وبيّن أن لفظ "مسخرات" يشير إلى أن الطيور ليست مجرد مخلوقات طائرة، بل مُسخّرة بأمر الله وقدرته.
أما الدكتور مصطفى إبراهيم، فتناول الإعجاز العلمي في طيران الطيور، مؤكدًا أن قدراتها الجوية ترجع إلى تكوينها الفريد، كالعظام المجوفة، والريش الخفيف، والقصبة العظمية، والأجنحة المصممة بدقة لتمكينها من الرفع والدفع.
وأضاف أن الطيور تستطيع التحليق على ارتفاعات شاهقة تصل إلى 11,000 متر، بينما تطير الطائرات عادة بين 9,000 و13,000 متر، وهو ما يدل على التكيّف العظيم الذي وهبه الله لها.
يُذكر أن ملتقى "التفسير ووجوه الإعجاز القرآني" يعقد أسبوعيًا في رحاب الجامع الأزهر الشريف، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وبتوجيه من الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر، ويهدف إلى إبراز الجوانب العلمية والبيانية في آيات القرآن، ويستضيف نخبة من كبار العلماء والمتخصصين.