مشاركة الفرح.. أحلى تهاني بحلول شهر رمضان المبارك 2024 للأهل والأصدقاء
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
شهر رمضان الكريم هو أفضل شهور السنة، هو شهر الخير واليمن والبركات، جميع المسلمين يحبون شهر رمضان الكريم وينتظرونه من العام للعام، فهو شهر الصيام والقيام والخير واليمن والبركات، باقتراب شهر رمضان يبدأ المسلمين بتهنئة بعضهم البعض، ويبدأ بعض الأشخاص بالتواصل مع بعضهم البعض للتسليم والتهنئة بهذا الموسم الذي يأتي علينا ويتمنى بعضنا لبعض الخير واليمن والصحة والسعادة والبركة في العمل والمال والصحة والولد، ونذكر لكم بعض عبارات التهنئة القصيرة من خلال المقال فتابعونا.
يبحث بعض الأشخاص عن عبارات تهنئة جديدة لهذا العام يستخدمونها في التهنئة، وذلك رغبة منهم التجديد، وهي عبارة قصيرة ومبهجه للغاية تقدم للأهل والاقارب والأصدقاء والاحباب في الشهر الكريم، ونذكر لكم بعض هذه العبارات من خلال التالي:
أعاد الله عليكم الشهر الكريم بالخير واليمن والبركات.
أنقل اليكم فرحتي بحلول الشهر الكريم، أعاده الله علينا وعليكم بالخير.
كل عام وأنت بخير حال، أتمنى من الله أن يديم عليكم الصحة والعافية.
رمضان كريم، اللهم بلغنا رمضان أعوام وأعوام.
سلمك الله رمضان آمنين سالمين كاملين مكملين، كل عام وأنتم بخير.
عمر الله بيوتكم بكل خير ورزقكم السعادة في الدارين، رمضان كريم.
أسأل الله أن يجعلكم من الفائزين في هذا الشهر الكريم، رمضان كريم.
تقبل الله صيامكم وقيامكم وجميع أعمالكم، اللهم امين.
ندعوا الله أن تكونوا من الفائزين في الشهر الكريم، وأن تكون من الفائزين بالعتق من النيران، كل عام وأنتم بخير.
عبارات تهنئة قصيرة بشهر رمضان الكريم
ربنا يبلغكم ليلة القدر ويجعلكم من الفائزين المغفورين ذنوبهم.
تقبل الله جميع أعمالكم، وأكثر خيراتكم وتجاوز عن سيئاتكم.
رمضان مبارك عليكم.
أحبابي، كل عام وأنك بخير، رمضان كريم.
رزقكم الله فرحة دخول رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشهر الکریم من الفائزین رمضان کریم شهر رمضان کل عام
إقرأ أيضاً:
السديس يوصي ضيوف الرحمن بالإكثار مِنَ التَّهلِيلِ وَالتَّكبِيرِ وتعظيم حرمة شهر ذي الحجة
أوصى معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، ضيوف الرحمن وقاصدي وزائري الحرمين الشريفين، بالمحافظة على الفرائضِ والواجباتِ، مِنْ صلاةٍ وزكاةٍ وصيامٍ وحجٍ ليتقربوا بها لربهم جَلَّ وعَلَا، والإكثار مِنَ التَّهلِيلِ وَالتَّسبِيحِ وَالتَّكبِيرِ وَالتَّحمِيدِ.
وبين معاليه في وصايا توجيهية لضيوف الرحمن أن شهر ذي الحجة من الأشهر الحُرُم التي قال الله سبحانه عنها: “إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ”، ومعنى الحُرُم: “أنه يعظم انتهاك المحارم فيها، بأشد مما يعظم في غيرها”.
وأوضح معاليه أنَّ الله -عز وجل- خصَّ الأشهر الحُرُم بمزيد تأكيد النهي باجتناب الظلم فيها، لكونها أبلغ في الإثم من غيرها، مع حرمة الظلم مطلقًا، مؤكدًا بقوله: “فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ”، وأظلم الظلم وأعلاه: صرف العبادة لغير الله، تعالى، كما قال سبحانه: “إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ”.
اقرأ أيضاًالمجتمع“رئاسة هيئة الأمر بالمعروف”: 58 موقعًا ميدانيًا لخدمة ضيوف الرحمن في الحج
وحذَّر من التساهل في رعاية حق هذا الشهر الحرام، وتعظيم حرمته، ومساواته ببقية الشهور، مؤكدًا وجوب اجتناب المأثم والمغرم في هذا الشهر الحرام، لافتًا النظر إلى أن المسجد الحرام هو آكد وأبلغ في الإثم.
مستدلًا بقول الله تعالى: “ذلِكَ وَمَن يُعَظِّم شَعائِرَ اللَّهِ فَإِنَّها مِن تَقوَى القُلوبِ”.
وحث عمومَ المسلمين، ولا سيما حجاج بيت الله الحرام، على اغتنام ما ينفع في الدنيا والآخرة، وفق هدي سيد المرسلين، والنأْي عما يسخط الله -عز وجل-، مشيرًا إلى أنَّ السماحة واللين مع الزائرين والقاصدين وضيوف الرحمن وإكرامهم، تنم عن كريم الخُلق، واحترام الإنسان في أشرف زمان وأطهر مكان.