مسلسل صيد العقارب الحلقة الأولى.. غادة عبد الرازق تصطاد عقرب نادر في الصحراء
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
مسلسل صيد العقارب الحلقة الأولى.. عرضت الحلقة الأولى من مسلسل صيد العقارب لـ الفنانة غادة عبد الرازق على القنوات الفضائية الخاصة بـ شركة المتحدة، إضافة إلى عرضها على المنصات الرقمية ضمن مسلسلات رمضان 2024.
مسلسل صيد العقارب الحلقة الأولىوترصد «الأسبوع» لمتابعيها تفاصيل الحلقة الأولى لـ مسلسل صيد العقارب وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
بدأت الحلقة الأولى من مسلسل صيد العقارب، بظهور الفنانة غادة عبد الرازق، «عايدة» وهي تنجح في اصطياد عقرب من نوع نادر في الصحراء كانت تبحث عنه، وعادت إلى منزلها واتصلت بزوجها الذى يجسده الفنان محمد علاء، وأرسلت له صورة العقرب، وهو الأمر الذى جعله متفاجئ خاصة إنها كانت تبحث عن هذا النوع من العقارب منذ 3 سنوات، وأظهرت غادة عبد الرازق مهارتها في سحب السم من العقرب بنهاية المشهد.
تضمنت الحلقة الأولى من مسلسل صيد العقارب، حديث الدكتورة مع زوجها ياسين، ورغبتهما في إنجاب الأطفال، فضلًا عن ظهور الفنان رياض الخولي، وهو والد ياسين، وإرسال «الحاج إسماعيل» ابنه ليأتي بشقيقته من بيت زوجها بعدما تعرضت للضرب.
أحداث الحلقة الأولى مسلسل صيد العقاربوحاول ياسين، زوج عايدة الحديث مع شقيقه الأصغر مصطفى، محاول نصحه لتغيير مسار حياته والاهتمام بمستقبله وعدم توريط نفسه في المشاكل، بعدما ضربه مصطفى لاعتدائه على شقيقته، وأحدث له إصابة في عينه، كما أقنعه علي أن يطلب مبلغًا من الماله من عمه الحاج إسماعيل، ليطلق ابنته، وانتهت أحداث الحلقة الأولى على لدغ العقرب لـ عايدة.
يذكر أن أحداث مسلسل صيد العقارب تدور حول شخصية الدكتورة عايدة، التي تجسد شخصيتها الفنانة غادة عبد الرازق، وهي امرأة تعمل في مجال استخلاص السموم من العقارب، وسيدة أعمال ناجحة في مجال الأعمال التجارية، وتتعرض لأزمة مالية كبيرة، تدفعها إلى الدخول في صراع مع مجموعة من رجال الأعمال.
أبطال مسلسل صيد العقاربويشارك في مسلسل صيد العقارب كل من: غادة عبد الرازق، ورياض الخولي، وسيمون، وعزوز عادل، ومنال سلامة، وصفاء جلال، ومي القاضي، وسيف الديربى، ومحمد علاء، وأحمد ماهر، ومجدى بدر، وسامية عاطف، ومحمد على رزق، وميار الغيطى، وعماد صفوت، وأحمد ماجد، وأحمد جمال سعيد، ومحمد صلاح، ومسلسل صيد العقارب من تأليف باهر دويدار، وإخراج أحمد حسن.
مواعيد عرض مسلسل صيد العقاربويعرض مسلسل صيد العقارب على قناة CBC في تمام الساعة الـ 7:30 مساءً، وتتم إعادة الحلقة في تمام الساعة الـ 2:15 صباحاً، والساعة 2:15 مساءً.
ويتم عرض مسلسل صيد العقارب على قناة CBC دراما، بعد عرض الحلقة بـ ساعتين، وبذلك تعرض في تمام الساعة الـ 9:30 مساءً.
كما يعرض مسلسل صيد العقارب على منصة Watch it الإلكترونية، قبل عرض الحلقة بـ ساعة، وبذلك يتم مشاهدتها في تمام الساعة الـ 6:30 مساءً.
القنوات الناقلة لـ مسلسل صيد العقاربوتعرض الحلقة الأولى من مسلسل صيد العقارب لـ غادة عبد الرازق ضمن مسلسلات رمضان 2024 على قناة CBC و قناة CBC دراما، ومنصة Watch it الإلكترونية.
اقرأ أيضاًمسلسل صيد العقارب الحلقة الأولى.. مواعيد العرض والقنوات الناقلة
مسلسل صيد العقارب الحلقة الأولى.. موعد العرض والقناة الناقلة
مسلسلات رمضان 2024.. CBC تشارك بوسترات جديدة لمسلسل صيد العقارب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسل غادة عبد الرازق صيد العقارب مسلسل صيد العقارب أحداث مسلسل صيد العقارب مسلسل صيد العقارب غادة عبد الرازق أبطال مسلسل صيد العقارب قصة مسلسل صيد العقارب مسلسل صيد العقارب الحلقة 1 القنوات الناقلة لـ مسلسل صيد العقارب مواعيد عرض مسلسل صيد العقارب مسلسل صيد العقارب الحلقة الأولى الحلقة الأولى مسلسل صيد العقارب الحلقة 1 مسلسل صيد العقارب صيد العقارب الحلقة الأولى مسلسل صید العقارب الحلقة الأولى عرض مسلسل صید العقارب فی تمام الساعة الـ غادة عبد الرازق قناة CBC
إقرأ أيضاً:
من الصحراء إلى البحر.. مصر تفكك شبكة «تهريب الموت» عبر ليبيا نحو أوروبا
أعلنت السلطات المصرية عن تفكيك شبكة إجرامية منظمة تخصصت في تهريب الشباب إلى أوروبا عبر الأراضي الليبية، في واحدة من أخطر المسارات غير الشرعية وأكثرها تهديدًا لحياة المهاجرين.
ووفقًا لتحقيقات الأجهزة الأمنية، فإن المدعو منصور.م، البالغ من العمر 53 عامًا ويعمل نقاشًا، يقف وراء تنظيم وإدارة هذه العصابة التي امتهنت تسهيل الهجرة غير الشرعية مقابل تحصيل مبالغ مالية كبيرة من الراغبين في السفر، رغم إدراكهم الكامل بالمخاطر المميتة التي تواجه المهاجرين خلال الرحلة.
وبحسب التحقيقات، العصابة كانت تعتمد على الدروب الصحراوية الممتدة بين مصر وليبيا كنقطة عبور أولى، ومنها إلى السواحل الليبية، قبل الشروع في رحلة بحرية محفوفة بالمخاطر نحو أوروبا، في مسار لطالما صنّفته المنظمات الدولية على أنه من أكثر طرق الهجرة غير النظامية دموية.
وتأتي هذه العملية بعد أيام من إعلان السلطات الإيطالية تفكيك شبكة تهريب أخرى يتزعمها مصريون، ما يشير إلى تنامي ظاهرة الجماعات العابرة للحدود التي تستغل طموحات الشباب في حياة أفضل لتحقيق أرباح هائلة على حساب أرواحهم.
وأكدت السلطات المصرية استمرار ملاحقة هذه الشبكات، في إطار جهود أوسع لضبط الحدود ومكافحة الهجرة غير الشرعية بالتنسيق مع دول الجوار والمنظمات الدولية المعنية.
يذكر أنه ومنذ سقوط نظام معمر القذافي في 2011، تحوّلت ليبيا إلى نقطة عبور مركزية في خارطة الهجرة غير النظامية، حيث يستغل المهربون حالة الفوضى الأمنية وانهيار مؤسسات الدولة لتنظيم شبكات عابرة للحدود تنقل المهاجرين من دول الجوار الإفريقي والعربي، وعلى رأسها مصر، باتجاه السواحل الليبية ثم إلى أوروبا.
وبحسب تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية، يُعدّ الطريق البري عبر الصحراء المصرية إلى الأراضي الليبية من أكثر المسارات دموية، إذ يتعرّض المهاجرون خلال رحلتهم لانتهاكات جسيمة تشمل الاستغلال، والاحتجاز القسري، والعمل القسري، والابتزاز، وأحيانًا القتل أو الفقدان في الصحراء أو البحر.
وتقوم هذه الشبكات بتهريب المهاجرين إلى مدن الساحل الليبي مثل زوارة وصبراتة، ومنها يُزج بالمئات داخل قوارب متهالكة عبر البحر المتوسط، غالبًا دون أي تجهيزات أمان، ما يؤدي إلى غرق الآلاف سنويًا.
ورغم الحملات الأمنية المكثفة وتزايد التنسيق الدولي والإقليمي للحد من هذه الظاهرة، لا تزال ليبيا تشكل نقطة انطلاق رئيسية نحو أوروبا، حيث تُسجّل منظمة الهجرة الدولية مئات الوفيات شهريًا في “الطريق الأوسط” للهجرة، وهو المصطلح الذي يُطلق على المسار البحري من ليبيا إلى إيطاليا ومالطا.
ووفقًا لتقديرات المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، فإن أكثر من 70% من المهاجرين الذين يعبرون هذا الطريق يتعرضون لانتهاكات جسيمة خلال رحلتهم، في حين تُعد مصر واحدة من الدول التي تنطلق منها رحلات التهريب عبر الحدود البرية، خصوصًا عبر منطقة “السلوم” وصولًا إلى “الكفرة” الليبية، وهي من أخطر البؤر التي تنشط فيها عصابات تهريب البشر.
وبالتزامن مع تفكيك شبكات تهريب في مصر وإيطاليا خلال الأسابيع الأخيرة، يبرز حجم التشابك بين هذه الجماعات، ما يؤكد أن الظاهرة لا تقتصر على مبادرات فردية، بل تمثل أنشطة منظمة ومربحة لعصابات دولية تستغل هشاشة الحدود وغياب الرقابة في بعض المناطق.