أقوال شاهد العيان على واقعة حبيبة الشماع: البنت نطت والسواق جري
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
كشف شاهد العيان على واقعة فتاة الشروق حبيبة الشماع، تفاصيل مثيرة خلال التحقيقات حيث قرر بأن السائق فر هاربا وأنه شاهد المجني عليها أثناء القفز من سيارة بيضاء اللون.
اقوال شاهد واقعة فتاة الشروق حبيبة الشماعوقال شاهد واقعة حبيبة الشماع فتاة الشروق، أنه كان يستقل سيارة على طريق السويس، وفي هذه الأثناء باتجاه القاهرة فوجئ بفتاة تقفز من سيارة ملاكي لونها أبيض، بعد قيامها بفتح الباب الخلفي للسيارة، كما قام سائق السيارة بالفرار هاربا من الطريق ولم يتوقف.
وتابع شاهد واقعة حبيبة الشماع، بأنه توقف بالسيارة وقام بالنزول إلى الفتاة وبمجرد الذهاب اليها كانت في حالة صعبة وأخبرته بأن السائق كان يريد اختطافها إلا أنها قفزت من السيارة، وقام بطلب الإسعاف والذهاب معها إلى مستشفى الشروق العام ثم تم تحويلها إلى المركز الطبي العالمي وكانت فقدت الوعي في هذه الأثناء.
قرر شاهد واقعة فتاة الشروق حبيبة الشماع خلال التحقيقات، أن الحادث وقع قبل كارتة مدينتي على طريق السويس بحوالي 200 متر، حيث كان يستقل سيارة بحوزة مجموعة من ذوي الاحتياجات، وفوجئ بفتاة تقوم بفتح الباب الخلفي للسيارة الملاكي المتواجدة أمامهم وتقفز منها، ثم فر قائد السيارة من الطريق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حبيبة الشماع الشروق واقعة حبيبة الشماع فتاة الشروق حبيبة الشماع طريق السويس فتاة الشروق حبیبة الشماع فتاة الشروق شاهد واقعة
إقرأ أيضاً:
نقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت
أكدت الدكتورة شيرين غالب، نقيب أطباء القاهرة، أن ما يُسمى بـ "كشف العذرية" ليس مفهوما طبيا أو علميا على الإطلاق، لكنه مجرد "موروث اجتماعي وثقافي" منتشر في بعض الدول.
وشددت نقيب أطباء القاهرة، خلال حوارها لـ "بودكاست الحكيم"، على أن كل من منظمة الصحة العالمية، والأمم المتحدة، ونقابة الأطباء المصرية، يمنعون منعا باتا إجراء هذا الاختبار غير العلمي، الذي يمكن أن يؤدي إلى "جرائم شرف".
وأوضحت أن إصرار بعض الأزواج على رؤية الدم في ليلة الزفاف يُعد مفهوما خاطئا بالمرة، فمن الناحية الطبية، لا يمكن اعتبار وجود الدم علامة على العذرية، وذلك لعدة أسباب علمية أهما اختلاف طبيعة الغشاء، لأن بعض الفتيات يُولدن دون غشاء بكارة من الأساس، أو يكون الغشاء من النوع المرن (الحلقي) الذي لا يتمزق بسهولة وقد لا ينزف أثناء العلاقة، فضلا عن كمية الدم، فحتى في حال وجود الغشاء وتمزقه، فإن الدم لا يكون "بحورا" كما يعتقد البعض، بل مجرد نقطتين أو ثلاث، وقد يكون خفيفًا جدًا لدرجة يصعب رؤيته أو يختلط بسوائل الجسم.
وأشارت إلى أن الشرف لا علاقة له بأي جزء من الجسد، بل هو نتاج تربية سليمة ووعي، وأن الشرف والكرامة ليسا أمورًا جسدية، محذرة من أن إجراء هذا الكشف يُعد خطأ طبيا جسيما يُعرّض الطبيب للمساءلة القانونية والسجن.
وأوضحت أن الفرق بين هذا المفهوم الخاطئ وبين الكشف الطبي الجنائي الذي يطلب في حالات الاغتصاب، مشيرة إلى أن الأخير يهدف إلى إثبات واقعة اعتداء، وليس لتقرير ما إذا كانت الفتاة "عذراء" أم لا، وأن تقرير الطب الشرعي لا يذكر أبداً كلمة "عذراء"، وأن وجود الغشاء أو إصابته يُدرج فقط كجزء من الإصابات التي لحقت بها.
اقرأ أيضاًالصحة تنفي زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية
رئيس جامعة بورسعيد يتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة مباني المدن الجامعية
محافظ سوهاج يُحيل رئيس قرية نيدة للتحقيق بسبب مستوى النظافة وكثرة الإشغالات