بوابة الفجر:
2025-05-31@03:16:17 GMT

خطوات تسجيل الاعتكاف بالمسجد الحرام

تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT

تعمل الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين الشريفين على تفعيل رابط تسجيل الاعتكاف في المسجد الحرام لعام 2024/1445 في الأيام القادمة.

"جمعة": الملائكة لا تكتب السيئة إلا بعد 6 ساعات لهذا السبب (فيديو) تعرف على خطوات التسجيل في الاعتكاف بالمسجد الحرام

 وقد قامت الهيئة بتوضيح مجموعة من القواعد والضوابط المتعلقة بخدمة الاعتكاف في المسجد، وبات بإمكان الأشخاص تجديد تسجيل الاعتكاف في المسجد الحرام لعام 2024/1445 عن طريق زيارة الموقع الرسمي لشؤون الحرمين الشريفين.

 

 سنوضح الخطوات اللازمة للتسجيل والشروط المطلوبة للحصول على تصريح الاعتكاف.

تسجيل الاعتكاف في المسجد الحرام 2024/1445

منذ بداية اليوم السابع من شهر رمضان المبارك 1445، يمكن للمواطنين السعوديين الذين يستوفون القواعد والضوابط المتعلقة بالاعتكاف في المسجد الحرام التسجيل عبر الإنترنت. يمكن اتباع الخطوات التالية للتسجيل:

التوجه إلى الموقع الرسمي الخاص بالرئاسة العامة لشؤون الحرمين الشريفين.ستظهر صفحة الحجز مباشرة لخدمة الاعتكاف.اختيار أيقونة "الدخول".الضغط على أيقونة "تقديم طلب التسجيل للإعتكاف".إضافة صورة الهوية الوطنية أو صورة من الإقامة.استكمال إضافة البيانات المطلوبة في نموذج التسجيل الإلكتروني.الضغط على أيقونة "الموافقة على شروط الاعتكاف".ستتم إرسال رسالة نصية للتحقق من نجاح عملية التسجيل إلى رقم الهاتف الذي تم إدخاله أثناء تسجيل الاعتكاف في المسجد.شروط تسجيل الاعتكاف في المسجد الحرام 1445

تتضمن شروط وضوابط التي تتعلق بالحصول على تصاريح خدمة الاعتكاف في المسجد الحرم 1445 الآتي:

يمنع إلقاء الدروس الخاصة في أماكن الاعتكاف في المسجد.يجب عدم النوم في أوقات الصلالصحيح لدولة الاعتكاف.يجب على المتقدمين للتسجيل أن يكونوا سعوديين وأن يكونوا من غير المقيمين.يجب أن يكون المتقدم على تسجيل الاعتكاف بالغًا وذو سلوك حسن.يجب أن يكون المتقدم خاليًا من الأمراض السارية أو المعدية.يجب على المتقدم أن يكون لديه حساب في الأحوال المدنية السعودية.يجب على المتقدم أن يقوم بتقديم معلومات صحيحة وموثوقة أثناء عملية التسجيل. الشروط اللازمة لتسجيل الاعتكاف بالمسجد الحرام 1445

أعلنت الهيئة العامة لشؤون المسجد الحرام عن مجموعة من الشروط يلزم توافرها لتسجيل الاعتكاف في المسجد الحرام 1445، وتلك الشروط هي كما سنوضح على النحو التالي:

أن يكون المتقدم للتسجيل في الاعتكاف مسلما بالغا، وعاقلا ويتمتع بحسن السير والسلوك.لا يقل عمر المعتكف عن 18 عامًا.كما يشترط أن يكون خاليا من الأمراض المعدية.يجب أن يلتزم بقواعد وآداب المسجد الحرام.يحافظ على نظافة المكان وترتيبه.غير مسموح بإلقاء دروس خاصة في الأماكن المخصصة الاعتكاف.يلتزم المعتكف بعدم تعليق أي من الملصقات التي قد تتضمن في محتواها أدعية أو إعلانات.لا يسمح بالجلوس في الممرات الداخلية للمسجد الحرام، وكذلك خارجه.يلتزم المعتكف بعدم النوم في أوقات الصلاة سواء كانت الفريضة، أو التراويح وقيام الليل.لا يسمح بإقامة تجمعات التجمع في الأماكن المخصصة الاعتكاف.يتم منع الاختلاط بين الرجال والنساء.الالتزام بعدم  التشويش على المعتكفين.يمنع  تعليق الملابس على الدواليب المخصصة للمصاحف، وما غير ذلك.
  موعد الاعتكاف في الحرمين رمضان 1445

أوضحت رئاسة شؤون الحرمين الشريفين عن مواعيد بدء الاعتكاف بالمسجد الحرام في شهر رمضان 1445، كما سنوضح على النحو التالي:

يبدأ الاعتكاف من يوم 19 رمضان، ويستمر حتى يوم 30 رمضان 1445.يتم تسليم تصاريح الاعتكاف أمام بوابة 119، بساحة المسجد الحرام، في الفترة ما بين 16 إلى 19 رمضان.
 أغراض يسمح بها أثناء الاعتكاف بالمسجد الحرام 1445

يسمح للأشخاص  المعتكفين باصطحاب بعض الأغراض معهم أثناء فترة الاعتكاف في المسجد الحرام، تتمثل تلك الأغراض فيما يلي:

مخدة وغطاء خفيف للنوم.سجادة للصلاة تكون فردية.قطعتان فقط من ملابس الإحرام.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاعتكاف الحرم تسجيل الاعتكاف الحرمین الشریفین المسجد الحرام 1445 أن یکون

إقرأ أيضاً:

خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف

مكة المكرمة

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه.

وقال فضيلته: “إن الله تعالى تكفّل بحفظ دينه، وجعل من أسباب حمايته الشرعية، وحفظ شعائره سواء كانت شعائر زمانية أو مكانية أو تعبدية، فيبقى الدين في الناس، ما بقيت فيهم شعائره وتعظيم شعائر الله، دليل على تقوى القلب وخشيته، (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمُ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ)”.

وأضاف: “إن من شعائر الله، يوم عرفة، وهو يوم الوفاء بالميثاق الذي أخذه الله تعالى على بني آدم؛ ففي مسند الإمام أحمد أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: (أخذ الله الميثاق من ظهر آدم بنعمان – يعني عرفة – فأخرج مِنْ صُلْبِه كل ذرية ذرأها فنثرهم بين يديه كالذَّر ، ثم كلَّمهم قُبُلًا، قال: (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ)، وفي يوم عرفة ينزل ربنا جل في علاه إلى السماء الدنيا نزولًا يليق بجلاله وكبريائه وعظمته فيباهي بأهل الموقف ملائكته، وهو أكثر يوم في العام يُعتق الله فيه خَلْقًا من النار، سواء ممن وقف بعرفة منهم ومَنْ لم يقف بها من الأمصار”.

وبين الشيخ ماهر أن عظيم الأزمنة الفاضلة، من عظيم شعائر الله، ونحن في هذه الأيام، نعيش في خير أيام العام، التي أقسم الله بها، وفضلها على سِوَاهَا، فقال: (وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرِ * وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ) ، فعشر ذي الحجة، اجتمع فيها مِنَ العبادات ما لم يجتمع في غيرها، مشيرًا إلى أن من فضائل هذه الأيام المباركات أن فيها يوم النحر، وهو من خير أيام الدنيا، وأحبها إلى الله تعالى وأعظمها حرمةً، وفيه عبادة الأضحية، والأضحية سُنَّة مؤكدة، لا ينبغي تركها لمن قَدَرَ عليها، وينبغي لمن أراد أن يضحي إذا دخلت عشر ذي الحجة أن يُمسك عن شعره وأظفاره وبشرته، حتى يذبح أضحيته ؛ لما روى مسلم في صحيحه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فليُمْسِكُ عن شَعْرِه وأظفاره)، فامتثلوا أمر ربكم، وقفوا على مشاعركم، وأتموا نسككم، واقتدوا برسولكم- صلى الله عليه وسلم-، وابتهلوا إلى ربكم رحمته، تفوزوا برضوانه وجنته.

وأكّد إمام وخطيب المسجد الحرام أن المملكة، بذلت كل وسعها، وسخرت أمنها وأجهزتها، وهيأت كل أسباب التسهيل والراحة والأمن والسلامة، عبر أنظمتها التي تهدف إلى سلامة الحجيج وأمنهم، وتيسير أداء مناسكهم، تحت سلطة شرعية في حفظ النفس والمال، لذا فإن الحج بلا تصريح هو إخلال بالنظام وأذية للمسلمين، مقابل حقوق الآخرين، وجناية لترتيبات وضعت بدقة متناهية، فحري بمن قصد المشاعر المقدسة، تعظيم هذه الشعيرة العظيمة، واستشعار هيبة المشاعر المقدسة بتوحيد الله وطاعته والتحلي بالرفق والسكينة والتزام الأنظمة والتعليمات، وبعد عن الفسوق والجدال والخصام، ومراعات المقاصد الشرعية، التي جُعِلَتْ من السلامة، والمصلحة العامة، حفظ الله حجاج بيته الحرام، وتقبل حجاجهم وسائر أعمالهم ووردهم إلى أهلهم سالمين وبالمثوبة غانمين.

كما حثّ فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالمحسن بن محمد القاسم على اغتنام فضل الأيام العشر من ذي الحجة، والتقرّب إلى الله بأداء العبادات، والطاعات، وتلاوة القرآن، والصدقة، وسائر الأعمال الصالحات، لما اختصّ الله هذه الأيام العشر المباركة من فضل، ولما فيها من شعائر دينية عظيمة.

وأوضح الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم في خطبة الجمعة من المسجد النبوي، اليوم، أن الله جلّ وعلا فاضل بين الليالي والأيام، ومَنَّ على عباده بمواسم الطاعات، ليزداد المؤمنون رِفعةً في درجاتهم، ومن الأيام الفاضلة التي أعلى الله شأنها، وعَظم أمرها، أيامُ عشر ذي الحجة، إذ أقسم الله بها – فقال تعالى: “وَالفَجْرِ، وَلَيَالٍ عَشْرِ” وهي من أيَّامِ اللهِ الخُرم، وخاتمة الأشهر المعلومات، نهارها أفضل من نهارِ العشر الأواخر من رمضان؛ مستشهدًا بحديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم- عن فضل هذه الأيام المباركة بقوله- : “أَفْضَلُ أَيَّامِ الدُّنْيَا، أَيَّامُ العَشْرِ”، كما قال- عليه الصلاة والسلام-: “مَا العَمَلُ فِي أَيَّامٍ أَفْضَلَ مِنَ العَمَل فِي هَذهِ، قَالُوا: وَلا الجهَادُ؟ قَالَ: وَلَا الجَهَادُ إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ يُخَاطِرُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ، فَلَمْ يَرْجِعُ بِشَيْءٍ” (رواه البخاري).

وبين إمام وخطيب المسجد النبوي أن أيام العشر من ذي الحجة، اجتمعت فيها أُمهات العبادة – من الصَّلاة، والصدقة، والصيام، والحج، والنحر، ومن أعلام أيامها حج بيت الله الحرام، أحد أركان الإسلام، وأصل من أصوله العظام، تُمحى به الذنوب والخطايا، قال عليه الصلاة والسلام: “الحَج يَهْدِمُ مَا كَانَ قَبْلَهُ” (رواه مسلم)، وهو طهرةً للحاج من أدران السيئات، قال – صلى الله عليه وسلم-: “مَنْ حَجّ لله فَلَمْ يُرفُث، ولَمْ يَفْسُقُ رَجَعَ كَيوم ولَدَتْهُ أُمُّهُ” (متفق عليه)

وذكر، أن الأيام العشر من ذي الحجة فيها يوم عرفة، ملتقى المسلمين المشهود، يوم كريم على المسلمين، مستدلًا بحديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم- “مَا مِنْ يَوْمِ أَكثرَ مِنْ أَنْ يُعتق اللهُ فِيهِ عَبْدًا مِنَ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عرفة” (رواه مسلم)، مبينًا أن يوم عرفة، يومُ دعاءٍ ورجاءٍ وخشوعٍ، وذُلٍ وخضوعٍ للواحد الأحد، فقال ابنُ البرّ- رحمه الله-: “دعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ مُجَابٌ كُلَّهُ فِي الْأَعْلَبِ”.

وقال الشيخ عبدالمحسن القاسم، إن في العشر من ذي الحجة أحدُ عيديّ المسلمين، ففيها يوم النحر، أعظمُ الأيَّامِ عند الله، وأشدُّها حُرمةً، فقال النبي – صلى الله عليه وسلم – في حجة الوداع في خطبته يوم النحر: “أَلَا إِنَّ أَحْرَمَ الأيام يومُكُمْ هَذَا”(رواه أحمد)، مضيفًا أنه أفضل أيام المناسك وأظهرها، وأكثر شعائر الإسلام فيه، وهو يوم الحجّ الأكبر الذي قال الله تعالى فيه: “وَأَذَان مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَومَ الحَج الأكبر” وفيه أكمل الله لهذه الأمة الدين.

وتابع فضيلته مبينًا، أن في نفوس المسلمين خلال أيام العشر من ذي الحجة حنينٌ لحجِّ بيت الله الحرام، ومن فضل الله على عباده أنه لم يُوجبه إلا على المُستطيع، كما أن مَنْ عَزمَ على حجّه ولم يستطِع نال ثوابه، ويُستحبُّ في العشر المباركة صيامُ التِّسعة الأولى منها، قال النووي- رحمه الله-: “مُسْتَحَبٌ استحبابًا شَدِيدًا”، كما قال- عليه الصلاة والسلام- عن صيامِ يومِ عرفة “يُكَفِّرُ السَّنة الماضية والباقية” (رواه مسلم)، والأفضل للحاج أن لا يصومه، تأسّيًا بفعل النبي- صلى الله عليه وسلم-.

وأوضح إمام وخطيب المسجد النبوي، أنه يُستحبُّ في أيام العشر من ذي الحجة الإكثار من ذكر الله، امتثالًا لقول الله جلّ شأنه:

“وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومات”، كما دعا إلى ذلك النَّبيُّ -صلى الله عليه وسلم- في قوله: “فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التهليل والتكبير والتحميد” (رواه أحمد)، مبينًا أن التكبير المطلق في كل وقت من شعائر عشر ذي الحجة، ويُشرَعُ التكبير المقيّد عقب الصلوات المفروضة، من فجر عرفة، وللحُجّاج وغيرهم – إلى عصر آخر أيام التشريق.

وأفاد أن مما يُستحبّ فعله في العشر من ذي الحجة، تلاوة كتاب الله العظيم، فأجرها مضاعفٌ، والصدقة من أبوب السعادة، وخير ما تكون في وقتِ الحاجة وشريف الزمان، وفي أيام النحر والتشريق عبادة مالية بدنية قرنها الله بالصلاة، فقال سبحانه: “فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ”.

وبيّن أن الله سبحانه، حثّ على الإخلاص في النحر، وأن يكون القصد وجه الله وحده، لا فخر، ولا رياء، ولا سمعةً، ولا مُجرَّدَ عادة، فقال سبحانه: “وَلَن يَنَالَ اللهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُم”، وقد “ضحى النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- بِكَبْشَيْنِ أَملحين أقرنين، ذَبحهما بيده”. (متفق عليه).

وأكّد الشيخ عبدالمحسن القاسم على مكانة بيت الله العتيق، وقدسيته، وحُرمته، مبينًا أن من إحسانه تعالى أن جعل موسم العشرِ مشتركًا بين السائرين للحج والمعذورين، والحاج مع فَضْل الزمان ينال شرف المكان في أحب البقاع إلى الله مكة المكرمة، أقسم الله بها، وقَدَّسَها الله وصالها، وبارك فيها بكثرة الخير فيها ودوامه، وجعلها آمنةً لا قتال فيها، والطَّيرُ فيها أمن لا يُنفر، والشحر لا يُقطع، والمالُ الذي لا يُعرف مالكه لا يُؤخذ إلا لمعرّف به نظر إليها النبي- صلى الله عليه وسلم- ثم قال: “وَاللَّهِ إِنَّكِ لَخَيْرُ أَرْضِ اللَّهِ وَأَحَبُّ أَرْضِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ” (رواه ابن حبان).

وختم فضيلته خطبة الجمعة، مبينًا أن الحاج الموفّق منْ عمر وقته في هذه الأيام المباركة بالطَّاعات، وتزود فيها من الصالحات، وتعرّض فيها لنفحات الرحمات، وشكر فيها ربِّه على النعم المتواليات، ودعا للقائمين على خدمة الحجيج والمعتمرين، فالعباد لهم سعي حثيث إلى الله، وليس لهم حظّ عن رحالهم إلا في الجنة أو النار، وكل ساعة من العمر إن لم تقرب المرء من ربّه أبعدته.

مقالات مشابهة

  • «السديس» يشيد بجهود رجال الأمن في العناية بأمن وسلامة وحماية ضيوف الرحمن
  • ضيوف خادم الحرمين يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الحرام
  • عرفة.. خطيب المسجد الحرام: يوم وفاء بالميثاق الذي أخذه الله على بني آدم
  • نهار عشر ذي الحجة.. خطيب المسجد النبوي: أفضل من العشر الأواخر من رمضان
  • خطيب المسجد الحرام: يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره
  • رسمياً.. اختيار الشيخ الدكتور «صالح بن حميد» لإلقاء خطبة عرفة من مسجد نمرة
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف
  • استعدادًا لموسم الحج.. منظومات متطورة لتعقيم الهواء في المسجد الحرام
  • الهيئة العامة للعناية بالمسجد النبوي تطلق مبادرة «كُن مُسلمًا واعيًا»
  • توافد كثيف إلى المسجد الحرام في أول أيام ذي الحجة.. فيديو