أوسيمين مرشح للانتقال إلى مانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
من المتوقع أن يرحل النجم النيجيري فيكتور أوسيمين عن نابولي بعد نهاية الموسم الجاري مع ظهور تقارير تربطه بعدة فرق أوروبية كبيرة.
وصل صاحب الـ 25 عاما إلى بطل إيطاليا عام 2020 قادما من ليل في صفقة وصلت قيمتها إلى 75 مليون يورو.
ونجح النيجيري منذ وصوله في تسجيل 72 هدفا في 125 مباراة مع نابولي بجميع المسابقات جعلته معشوق الجماهير المحلية.
ومن المحتمل أن يشن مانشستر يونايتد حملة للظفر بتوقيع أوسيمين بعد قدوم المالك الجديد جيم راتكليف العازم على الاستثمار في صفقات جديدة الصيف المقبل.
ورشح الوكيل الإيطالي روبرتو دي فانتي النادي الإنجليزي للمنافسة جديا على خدمات الهداف النيجيري الذي سيكون مطلبا رئيسا لعدة أندية أخرى على غرار باريس سان جيرمان وتشيلسي.
وسيكون أي ناد يرغب بضم أوسيمين مطالبا بدفع 110 ملايين جنيه استرليني نظير تحريره من عقده الحالي مع نابولي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فيكتور أوسيمين نابولي باريس سان جيرمان مانشستر يونايتد تشيلسي
إقرأ أيضاً:
أنتوني يطارد المجد الأوروبي مع بيتيس بعد خيبة يونايتد
وكالات
يخوض البرازيلي أنتوني جناح ريال بيتيس الإسباني مباراة مصيرية اليوم الأربعاء، حين يواجه فريقه تشيلسي الإنجليزي في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، في ختامٍ مثير لفصل جديد من مسيرته التي انتفضت عقب خيبة مانشستر يونايتد.
اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا، والمعار من مانشستر يونايتد منذ يناير الماضي، سجل تسعة أهداف في 25 مباراة مع بيتيس، بينها هدفان حاسمان في ذهاب وإياب نصف النهائي أمام فيورنتينا، ليقود فريقه إلى النهائي الأوروبي الأول في تاريخه.
المدير الفني للفريق، التشيلي مانويل بلغريني، كشف عن الدافع الحقيقي وراء تألق النجم البرازيلي، قائلاً: “تحدثت مع أنتوني قبل قدومه، وأخبرني أنه لم يكن سعيدًا في مانشستر، لم يكن يلعب وكان مليئًا بالشكوى، أراد أن يثأر لما واجهه من صعوبات، وها هو يُثبت ما يمكنه فعله حين يكون في بيئة مناسبة”.
ورغم أن إعارته تنتهي هذا الصيف، فإن تألق أنتوني جذب أنظار أندية كبيرة مثل أتلتيكو مدريد الإسباني ويوفنتوس الإيطالي، مما يزيد فرص انتقاله الدائم، سواء إلى بيتيس أو أحد الأندية المهتمة، خصوصًا مع سعي مانشستر يونايتد لتعويض جزء من الـ87 مليون جنيه إسترليني التي أنفقها لضمه من أياكس في 2022.
أنتوني يدخل النهائي بقميص بيتيس بروح انتقامية، باحثًا عن إنجاز أوروبي قد يعيد رسم مستقبله الكروي بعد مرحلة مضطربة في “أولد ترافورد”.