الأسبوع:
2025-07-29@19:23:49 GMT

جوجل تحتفل اليوم الخميس 21 مارس بـ عيد الأم 2024

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

جوجل تحتفل اليوم الخميس 21 مارس بـ عيد الأم 2024

عيد الأم.. احتفل محرك البحث الشهير جوجل، بمناسبة عيد الأم والذي يتم الاحتفال به عالميًا وفي مصر والدول العربية سنويًا في يوم 21 من شهر مارس.

جوجل يحتفل بمناسبة عيد الأم

احتفل محرك البحث جوجل، على طريقته الخاصة بمناسبة عيد الأم، حيث عدل جوجل من وجهته التقليدية ليتناسب ويتماشى مع الاحتفال بعيد الأم، وظهر جوجل في ثوبه الجديد في إطار لوحة مرسومة تعبر عن عيد الأم.

عيد الأمكيف احتفل جوجل بعيد الأم

وتضمنت اللوحة الموجودة بدلًا من شعار جوجل، احتفالًا بـ عيد الأم، رسمة لأم تجلس بجانب طفلها على مقعد واحد، وتظهر الأم ممسكة بكتاب تقرأ له وتعلمه وهو يستمع له، ومحاطين بالزرع الأخضر وحيوان أليف يلعب بجوارهما، وهذا يعبر عن مساعدة الأم لأطفالها على استذكار دروسهم، ودورها الفعال في تربية الأطفال.

الاحتفال السنوي بعيد الأم

وتحتفل مصر ومجموعة من دول الوطن العربي، بمناسبة عيد الأم سنويًا يوم 21 مارس، ويعود اختيار هذا اليوم إلى الكاتب الراحل علي أمين وشقيقه مصطفى أمين، حيث كانوا أول من دعا بتخصيص يوم للاحتفال بالأم.

عيد الأمفكرة الاحتفال بمناسبة عيد الأم

دعا الكاتب الراحل علي أمين، بتخصيص يومًا يتم الاحتفال به سنويًا بالأم، في إحدى مقالاته الصحفية، تحت عنوان «فكرة» في يوم 9 ديسمبر عام 1955م، وذلك عقب أن زارته إحدى السيدات وروت له حكايتها بعد وفاة زوجها.

وقصت عليه هذه السيدة أنها بعد أن أصبحت أرملة، قررت عدم الزواج مرة آخرى وتكريس حياتها لتربية وتعليم أطفالها، وظلت الأم تعمل وتربي الأطفال حتى صار الأطفال كبار وتخرجوا جميعهم من الجامعة.

ولم توقف الأم مساعدة أبنائها عند تخرجهم وحصولهم على الشهادة الجامعية فقط، بل استتمرت الأم في مساعدة أبنائها حتى تزوج كل منهم، واستقل بحياته وانشغلوا عنها، وأصبح لا أحد يوليها اهتمام.

عيد الأمتحديد يوم للاحتفال بعيد الأم

وبعد الاستماع إلى قصة هذه السيدة، جاءت الفكرة للكاتب علي أمين، ليقرر تحديد واختيار يوم واحد بالعام يتم تخصيصه للاحتفال به سنويًا للأم، تقديرًا لمجهودها المبذول والمسؤولية الكبيرة الملقاه على عاتقها.

طرح فكرة الاحتفال بــ عيد الأم

وطرح الكاتب الصحفي الراحل على أمين فى مقاله اليومي فكرة الاحتفال بعيد الأم قائلاً: «لماذا لا نتفق على يوم من أيام السنة نطلق عليه «يوم الأم» ونجعله عيدًا قوميًا فى بلادنا وبلاد الشرق»، ووقع الاختيار علي يوم 21 مارس تزامنًا مع بداية فصل الربيع.

اقرأ أيضاًست الحبايب أبرزها.. أشهر أغاني عيد الأم 2024

تهنئة عيد الأم 2024.. أجمل العبارات لـ«ست الحبايب»

أتمنى من الله أن يحفظك لي.. عبارات تهنئة عيد الأم 2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اخبار اليوم الأم الاحتفال بعيد الأم الاحتفال بمناسبة عيد الأم الام عيد جوجل عيد عيد الأم عيد الأم 2024 عيد الأم في مصر عيد الام فكرة الاحتفال بعيد الأم قصة الاحتفال بعيد الأم يوم الأم بمناسبة عید الأم بعید الأم سنوی ا

إقرأ أيضاً:

دمشق: لا تقدم في تنفيذ اتفاق الاندماج مع “قسد”

البلاد (دمشق)
أكدت وزارة الخارجية السورية، أن الاتفاق الموقع مع قوات سوريا الديمقراطية”قسد” في مارس الماضي لم يشهد أي تقدم يُذكر على الأرض، رغم الجولات التفاوضية التي أعقبته، مشيرة إلى استمرار تعقيد المشهد السياسي في مناطق شمال شرقي سوريا.
وقال مدير إدارة الشؤون الأمريكية قتيبة إدلبي، وفقاً لقناة “الإخبارية السورية”: إن”قسد لا تزال تسيطر بشكل منفرد على موارد محافظة دير الزور” ما يُعد– حسب تعبيره – عرقلة واضحة لمسار تنفيذ بنود الاتفاق، خصوصاً ما يتعلق بدمج المؤسسات، وإعادة سلطة الدولة السورية على الموارد الإستراتيجية.
ويُرتقب خلال الأيام المقبلة عقد اجتماع جديد في العاصمة الفرنسية باريس بين وفد من الحكومة السورية وقيادات”قسد”، وذلك في سياق ما وصفه إدلبي بـ”المفاوضات الجارية؛ بهدف تحقيق الاندماج الكامل في البنية المدنية والعسكرية للدولة السورية”.
الاتفاق المبرم بين الطرفين في 10 مارس الماضي، برعاية ضمنية من الولايات المتحدة وفرنسا، نص على دمج المؤسسات العسكرية والمدنية في شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة، بما يشمل المعابر الحدودية، والمطارات، وحقول النفط والغاز، إضافة إلى التأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض مشاريع التقسيم.
وأكد المسؤول السوري أن الولايات المتحدة وفرنسا” تؤمنان بأهمية الحفاظ على وحدة سوريا”، مشيرًا إلى أن المسؤولين الفرنسيين “أظهروا استعدادًا للضغط على قيادة قوات سوريا الديمقراطية؛ من أجل التوصل إلى صيغة شاملة تنهي الانقسام وتعيد مؤسسات الدولة إلى كامل الأراضي السورية”.
ووقّع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد “قسد” مظلوم عبدي الاتفاق التاريخي في العاشر من مارس الماضي، وسط أجواء من التفاؤل بإنهاء سنوات من الانقسام السياسي والإداري شمال شرقي البلاد، لكن المفاوضات التي أعقبت الاتفاق لم تنجح حتى الآن في تجاوز الخلافات حول تقاسم السلطة، وهيكلة القوات، والرقابة على الموارد.
ويعد ملف النفط والغاز، إضافة إلى إدارة الحدود والمعابر، من أبرز القضايا الخلافية، حيث ترى دمشق أنها حقوق سيادية لا تقبل التجزئة أو التفويض، فيما تُظهر”قسد” تحفظات على بعض البنود المتعلقة بإعادة هيكلة قيادتها العسكرية، ودمجها الكامل في الجيش السوري.
وتبقى فرص تطبيق الاتفاق مرهونة بقدرة العواصم المؤثرة، خصوصاً واشنطن وباريس، على ممارسة ضغط فعلي على”قسد”، إلى جانب وجود نية سورية داخلية حقيقية لتقديم ضمانات سياسية وإدارية؛ تراعي التوازنات المحلية في مناطق الأغلبية الكردية.

مقالات مشابهة

  • حصيلة ضحايا الإبادة في غزة تتجاوز 60 ألف شهيد
  • بمناسبة اليوم العربي.. ندوة متخصصة حول العمل التطوعي
  • بري دعا الى جلسة تشريعية الخميس المقبل
  • قلبى ليك للأبد.. هاجر أحمد تحتفل بعيد زواجها الرابع| صور
  • المستشار الألماني يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
  • الظهران.. مبادرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق
  • اليوم.. الصحة تحتفل باليوم العالمي لالتهاب الكبد بقصر الأمير محمد علي
  • كانسيلو يستمتع بأجواء الإجازة بعيدًا عن أجواء المنافسات
  • دمشق: لا تقدم في تنفيذ اتفاق الاندماج مع “قسد”
  • بمناسبة اليوم العالمي لصون النظم البيئية للقرم.. ريادة إماراتية في حماية غابات القرم