عدلي : لن ألعب للجزائر حتى لو لم يتم اختياري لمنتخب فرنسا
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
كشف لاعب وسط الميلان ياسين عدلي عن اسباب قراره بأختيار اللعب لمنتخب فرنسا وعدم اللعب لمنتخب الجزائر موطنه الأصلي رغم الضغوط التي مارسها الأتحاد الجزائري لكرة القدم عليه مؤخرا لتمثيل الخضر .
وكان ياسين عدلي قد أعلن عبر منصة اكس يوم 6 مارس الجاري قراره بتمثيل منتخب فرنسا وعدم اللعب بقميص منتخب الجزائر مؤكدا ان تفسير القرار سيأتي في وقت لاحق ويبدو ان هذا الوقت قد حان خلال مقابلة اليوم مع صحيفة لاجازيتا ديللو سبورتو الإيطالية حيث اكد ياسين عدلي انه اختار اللعب بأسم منتخب فرنسا لرغبته في اللعب على اعلى مستوى وبالطبع سيكون هذا مع المنتخب الفرنسي وليس المنتخب الجزائري .
واضاف عدلي : قلت من قبل ان هدفي هو اللعب على اعلى مستوى وليس معنى هذا تواضع مستوى المنتخب الجزائري لكن بالنسبة لي التحدي كلاعب هو ارتداء فانلة منتخب فرنسا .
وقال ياسين عدلي في حواره : اردت ان اكون أمينا وشفافا في نفس الوقت وسواء حققت هدفي او لم احقق هدفي ارتداء فانلة منتخب فرنسا فهذا لن يغير من الامر في شىء . اساند منتخب الجزائر في كل وقت لكن حتى في حالة عدم أستدعائي في اي وقت لمنتخب فرنسا فلن ألعب لمنتخب الجزائر وهذا قرار نهائي .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسين عدلي منتخب فرنسا منتخب الجزائر الميلان الإيطالي الدوري الإيطالي لمنتخب الجزائر منتخب الجزائر منتخب فرنسا یاسین عدلی
إقرأ أيضاً:
منتخب «الكراسي المتحركة» يحجز بطاقة ربع النهائي في «مونديال 3×3»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةحقق منتخبنا الوطني لكرة السلة على الكراسي المتحركة 3×3 إنجازاً مميزاً بتصدره المجموعة الأولى في بطولة العالم المقامة حالياً في جنوب أفريقيا، ليتأهل مباشرة إلى الدور ربع النهائي دون الحاجة لخوض مباريات دور الـ16، وذلك بعد أن أنهى مشواره في دور المجموعات بثلاثة انتصارات من أصل أربع مباريات. واستهل منتخبنا مشواره في البطولة بفوز مستحق على كرواتيا بنتيجة 14 - 8، أعقبه انتصار كبير على كينيا 19 - 8، قبل أن يتلقى خسارته الوحيدة أمام مصر بنتيجة 12 - 11 في مباراة مثيرة امتدت حتى الثواني الأخيرة. وعاد المنتخب بقوة ليختتم مبارياته في الدور الأول بفوز ثالث على بريطانيا بنتيجة 16 - 10، ليحسم صدارة المجموعة الأولى ويضمن العبور المباشر إلى ربع النهائي. ويمثل هذا التأهل المباشر إنجازاً إضافياً للمنتخب الوطني، ويمنحه أفضلية فنية وبدنية قبل دخول مرحلة الحسم، حيث ينتظر الفائز من مواجهة النمسا أمام أحد المنتخبات صاحبة الترتيب الثالث في المجموعة الثانية. وقد أظهر المنتخب خلال مبارياته الأربع انسجاماً كبيراً وروحاً قتالية عالية، إلى جانب تركيز تكتيكي لافت، ما جعله يتفوّق على خصومه بجدارة. وتُعد هذه المشاركة واحدة من المحطات المفصلية في مسيرة منتخب أصحاب الهمم، الذي يسير بثبات نحو كتابة فصل جديد من الإنجازات الدولية باسم الإمارات، ويمثل نموذجاً حقيقياً للإصرار والعزيمة والروح الرياضية العالية.