محلل طقس: أغسطس من أكثر أشهر السنة هطولاً للأمطار في المملكة
تاريخ النشر: 2nd, August 2025 GMT
أكد محلل الطقس بالمركز الوطني للأرصاد، عقيل العقيل، استمرار فرص هطول الأمطار المتوسطة إلى الغزيرة على عدد من مناطق المملكة، خاصة المرتفعات الجنوبية مثل عسير، والباحة، وجازان، إلى جانب مرتفعات مكة المكرمة الشرقية والطائف، محذرا من مخاطر السيول المنقولة خلال هذه الفترة الحالية.
وأضاف خلال برنامج "من السعودية" أن شهر أغسطس يُعد من أكثر أشهر السنة هطولاً للأمطار في المملكة، لافتاً إلى أن منطقة جازان تسجل أعلى المعدلات الشهرية واليومية للهطول، وفقاً للسجلات المناخية والتوقعات المستقبلية.
وأشار إلى أن الأمطار المتوقعة قد يصاحبها جريان سيول وتساقط حبات البرد، خاصة في المناطق الجبلية، محذراً من مخاطر السيول المنقولة التي قد تضرب مناطق لم تشهد أمطاراً بشكل مباشر، ما يستدعي التنبه المبكر، وتجنب مجاري الأودية.
المحلل بالمركز الوطني للأرصاد عقيل العقيل متحدثُا عن مستجدات حالة الطقس في المملكة.#من_السعودية_على_قناة_السعودية#هيئة_الإذاعة_والتلفزيون pic.twitter.com/qhZmz1wJnE
— قناة السعودية (@saudiatv) August 2, 2025 هطول الأمطارأخبار السعوديةالمركز الوطني للأرصادمخاطر السيول المنقولةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هطول الأمطار أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد
إقرأ أيضاً:
انخفاض عجز الحساب الجاري لمصر 25.9%
شهد ميزان المدفوعات المصري خلال السنة المالية 2024/2025 مؤشرات إيجابية تعكس تحسناً ملموساً في أداء الاقتصاد الوطني، حيث انخفض عجز حساب المعاملات الجارية بنسبة 25.9% ليسجل نحو 15.4 مليار دولار، مقارنة بنحو 20.8 مليار دولار خلال السنة المالية السابقة.
ويعكس هذا الانخفاض تحسناً في المعاملات مع العالم الخارجي، تركز جانب كبير منه خلال النصف الثاني من السنة المالية (يناير – يونيو 2025)، حيث تراجع العجز الجاري بنسبة 59.9% مقارنة بالفترة المناظرة من العام السابق.
وجاء هذا التحسن مدفوعاً بعدة عوامل، في مقدمتها الزيادة الملحوظة في تحويلات المصريين العاملين بالخارج بنسبة 55.3%، بالإضافة إلى نمو الفائض في ميزان الخدمات بنسبة 49.6%، وارتفاع إيرادات السياحة بنسبة 21%.
كما ساهمت الصادرات السلعية في تحقيق قفزة قوية بنسبة 38.9%، وهو ما أدى إلى تراجع العجز التجاري السلعي، إلى جانب انخفاض طفيف في عجز دخل الاستثمار، بما عزز مؤشرات التحسن في ميزان المعاملات الجارية.