جدة
انتقلت إلى رحمة الله تعالى عصر اليوم والدة الزميل الإعلامي عيسى المزمومي في مسقط رأسه في محافظة مكة المكرمة.
حيث صارعت الراحلة المرض العضال الذي الم بها منذ أكثر من عشر سنوات؛ ويتقبل العزاء في منزل الراحلة في محافظة حداء التابعة لمنطقة مكة المكرمة وعلى ارقام جوال الزميل : 0598025104 .
وتتقدم صحيفة صدى الإلكترونية بخالص العزاء وعظيم المواساة إلى الزميل عيسى المزمومي وأسرته الكريمة وأهله وذويه فغفر الله لها ورحمها رحمة واسعة وأن يسكنها فسيح جناته وأنا لله وانا إليه راجعون.

المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
قبائل الصبيحة تدين تصفية الجندي عيسى الأغبري داخل معسكر شبوة وتتوعد بالتصعيد
الجديد برس| أدانت قبيلة الأغبرة وعموم
قبائل الصبيحة في محافظة لحج، في
بيان شديد اللهجة،
الجريمة البشعة التي راح ضحيتها الجندي عيسى علي سعيد اللسلوس الأغبري الصبيحي، يوم الأربعاء الموافق 25 يونيو 2025، داخل معسكر
اللواء الثالث دعم وإسناد بمحافظة شبوة، التابع لقوات دفاع شبوة المدعومة إماراتياً ضمن تشكيلات المجلس الانتقالي الجنوبي. وفي بيان صدر عنها، اعتبرت القبيلة أن الجريمة تمثل “فعلاً جباناً ومخطط تصفية مدبّراً”، مؤكدة أن الواقعة موثقة بمقطع فيديو متداول، يظهر تنفيذ الإعدام بحق المجني عليه دون محاكمة أو إجراءات قانونية. وحملت القبيلة قيادة اللواء الثالث دعم وإسناد التابع للانتقالي، المسؤولية الكاملة عن الجريمة، ووصفت الملابسات السابقة لها بـ”الاتهامات الملفقة والمبيتة”، مشيرة إلى أن الضحية كان قد أرسل تسجيلًا صوتيًا لشقيقه يكشف فيه عن تعرضه لإهانات واتهامات كيدية من قبل عدد من ضباط وجنود اللواء، ما يعزز – بحسب البيان – فرضية أن الجريمة كانت مخططاً مدبراً للتصفية. وطالبت القبائل بسرعة تسليم قائد اللواء أحمد هادي الضالعي ومرافقيه وكل من يثبت تورطه في الجريمة إلى الجهات المختصة، محذرة من “التهاون أو المماطلة في تنفيذ العدالة”، ومؤكدة
أنها لن تصمت إزاء هذا الانتهاك السافر لكرامة القبائل والقانون. وأكدت القبيلة أنها بصدد إصدار بيان ناري يتضمن مهلة زمنية محددة للرد الرسمي والمحاسبة، مشيرة إلى أن كرامة أبنائها وخطورة الانفلات الحالي تتطلب موقفاً حازماً، داعية بقية قبائل الجنوب إلى الوقوف معها ضد ما وصفته بـ”تغوّل قادة الفصائل المدعومة من الخارج”. هذا ووصف مراقبون محليون، الحادثة بأنها “تكشف عن حالة انفلات أمني وتسيب خطير داخل معسكرات التحالف، التي تحولت – حسب البيان – إلى ميادين لتصفية الحسابات الشخصية والمناطقية، في غياب أي ضوابط قانونية.