أمير المؤمنين يترأس بالقصر الملكي بالدار البيضاء الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية لسنة 1445هـ
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
ترأس أمير المؤمنين الملك محمد السادس نصره الله، مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن، و الأمير مولاي رشيد، والأمير مولاي إسماعيل، الخميس بالقصر الملكي بمدينة الدار البيضاء، الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية لسنة 1445 هـ.
وألقى الدرس بين يدي أمير المؤمنين، الخمار البقالي، عضو المجلس العلمي المغربي بأوروبا، متناولا بالدرس والتحليل موضوع “الأسس الشرعية لبناء أنماط التعايش الإنساني”.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
إنطلاق الأنشطة الدعوية بمديرية أوقاف بورسعيد
أقيمت اليوم عدد من الأنشطة الدعوية ( الدروس المنهجية والمنبر الثابت)، حيث انطلقت القافلة الدعوية بالاشتراك مع وعاظ الأزهر الشريف، بمساجد مديرية أوقاف بورسعيد، وذلك فى رحاب مسجد صالح سليم التابع لإدارة الضواحي والمناخ وبورفؤاد ببورسعيد، وعقدت فيه فعاليات قافلة مشتركة مع الأزهر الشريف بحضور الشيخ محمد عبد الحميد، والشيخ محمود مسعد واعظ بمنطقة القليوبية.
كما أقيم الدرس المنهجي في التفسير وعلوم القرآن، بحضور الشيخ محمد عبد الحميد إمام وخطيب المسجد وأقيم الدرس المنهجي من مسجد التوحيد التابع لإدارة الضواحي والمناخ.
وفي رحاب مسجد الشاطئ أقيم المنبر الثابت عنوان: ( التوسط والاعتدال ) أداء الشيخ الدكتور محمد عوض منصور إمام وخطيب المسجد وفي مسجد صديق اللمعي أقام الشيخ محمود القط الدرس المنهجي في شرح كتاب تفسير القرطبي كما أقيم المنبر الثابت في رحاب مسجد الرزاق التابع لإدارة الضواحي والمناخ بحضو الشيخ أحمد فتحي عبد الله، وبحضور الشيخ السعيد ذكي السعيد من الوعظ بالأزهر الشريف.
يأتى ذلك في إطار حرص وزارة الأوقاف على تفعيل دور المديريات الإقليمــية العلــمي والدّعوي، وتقديم خطاب يحقــق مقاصد الشــريعة و أهدافـــهــا الكبرى، وضمــن جــهود وزارة الأوقاف المبذولة، واستراتــيجيتها في نشر الفـكر المسـتنير، وتقــديم خـــطاب ديـني وسطي رشيد، والتصدي للتراجع الأخلاقي، والتوعية بالقضايا الدينية والوطنية والاجتماعية والثقافية. وبرعاية كريمة من الدكتورأسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف وإشراف الدكتور مختار عيسى دياب وكيل وزارة الأوقاف ببورسعيد ومتابعة الدكتور عماد هيبة مدير الدعوة بالمديرية.
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها