قاصدو المسجد النبوي يصطحبون أطفالهم للصلاة خلال شهر رمضان
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
المناطق_واس
يحرص عدد من قاصدي المسجد النبوي في شهر رمضان المبارك , على اصطحاب أطفالهم معهم، رغبة في الحصول على الأجر، والثواب , وتعويد الأطفال في سن مبكرة على الطاعات والتقرب إلى الله عز وجل.
ورصدت عدسة “واس , عددًا من المشاهد للأطفال وهم يرافقون أسرهم أثناء الصلاة، في مشهد إيماني فريد من نوعه.
أخبار قد تهمك إدارة الحشود بالهيئة العامة للعناية بالمسجد النبوي .. جهود يومية لتنظيم حركة المصلين 29 مارس 2024 - 12:48 صباحًا أمير القصيم يزور شرطة المنطقة ويشارك رجال الأمن مأدبة الإفطار 28 مارس 2024 - 10:52 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المسجد النبوي رمضان
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح حكم جمع الصلوات أو قصرها قبل الخروج من المنزل ووقت العمل
تحدثت دار الإفتاء المصرية الحكم الشرعي في مسألة جمع أو قصر الصلوات قبل الخروج من المنزل، وذلك ردًا على سؤال ورد من أحد الأشخاص الذي ذكر أنه يخرج من منزله وقت الظهر ولا يتمكن من الصلاة حتى يعود في وقت المغرب.
وأجابت الدار بأن من كان في حال يضطر فيها للتغيب عن أماكن الصلاة، كأن يخرج من المنزل ويستمر في التنقل أو الانشغال حتى يفوته وقت الصلاة، فيجوز له الجمع دون قصر.
ويشمل هذا الجمع بين الظهر والعصر، أو بين المغرب والعشاء، سواء جمع تقديم أو تأخير، بحسب ما يتناسب مع ظروفه.
وفيما يتعلق بعدم وجود مكان مناسب للصلاة في العمل، تلقت دار الإفتاء سؤالًا مشابهًا من إحدى السيدات عبر البث المباشر، تسأل فيه عن جواز أداء الصلوات بعد العودة للمنزل، لأنها لا تجد مكانًا مستورًا للصلاة أثناء العمل بسبب وجود رجال.
ورد الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، موضحًا أن الاعتقاد بعدم جواز صلاة المرأة أمام الرجال هو "خرافة منتشرة"، مؤكدًا أنه لا مانع شرعي من أن تصلي المرأة في مكان عام حتى لو كان فيه رجال، وأضاف أن الرجال عادة ما يحترمون من يجدونها تصلي، وينصرفون أو يفسحون لها المكان.
وأكد أن الصلاة لا يجب أن تخرج عن وقتها بسبب هذا الظرف، لأن إخراج الصلاة عن وقتها دون عذر شرعي معتبر يُعد إثمًا كبيرًا.
كما شدد الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، على أن تأخير الصلوات الخمس إلى نهاية اليوم خطأ كبير، مشيرًا إلى أن الصلاة يجب أن تؤدى في وقتها طالما توافرت القدرة والفرصة لذلك، لافتًا إلى أن من يترك الصلاة يُحرم من البركة في الصحة والرزق والوقت والحياة الأسرية.