بعدما غدر بشقيقه حسن الرداد.. نهاية مأساوية للفنان ياسين جونيور في محارب
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
برغم ما ارتكبه من أخطاء في حق أقرب الناس إليه، باستغلاله ما يمر به شقيقه من ظروف صعبة، وتنازله عن حق أمه التي لاقت حتفها، إلا أن إبراهيم (محمود ياسين جونيور) يكسب تعاطف الجمهور بما تلقى من نهاية مأساوية، ضمن أحداث مسلسل محارب.
كلما حاول إبراهيم أن يجد مخرجاً لنفسه بعيداً عن أهله وعن الظروف الصعبة التي يعيشها من فقر وفشل في تحقيق حلم دخول أكاديمية الشرطة، يورط نفسه أكثر في المزيد من المشاكل، حيث قام بالاتفاق مع محامي قاتل أمه وقبض الثمن، وانجرف في سكة الإتجار بالمخدرات، وآخرها كان إلقاء القبض عليه ودخوله السجن للمرة الثانية.
ولأن إبراهيم شخص لا يواجه نتائج أفعاله المندفعة، وعواقبها يقفز من الشرفة محاولاً الهروب من الشرطة، ويلقى مصرعه، بنهاية مأساوية أثارت تعاطف الجمهور وجعلته يرى فيه جوانب إنسانية تستحق الشفقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمود ياسين جونيور نهاية ماساوية حسن الرداد اكاديمية الشرطة الاتجار بالمخدرات
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة مروعة حول أكثر الحوادث مأساوية في تاريخ السياحة بتركيا
قبِلت المحكمة الجنائية العليا الأولى في مدينة بولو التركية، اليوم، لائحة الاتهام المقدمة بشأن الحريق المأساوي الذي اندلع في فندق “غراند كارتال” بمنطقة كارتال كايا، وأسفر عن وفاة 78 شخصًا، حيث طالبت النيابة العامة بعقوبات قاسية بحق المتهمين.
ووفقًا للائحة الاتهام التي أعدتها نيابة بولو، فقد طُلب الحكم بالسجن لمدة 1998 سنة لـ 13 مشتبهاً بهم، بالإضافة إلى السجن حتى 22 عامًا و6 أشهر لـ19 آخرين، بتهم تتعلق بالإهمال الجسيم والتسبب في الوفاة الجماعية.
تفاصيل مروّعة في لائحة الاتهام
كشفت الوثائق أن ضحايا الحريق تم التعامل معهم في خيمة طبية ميدانية نُصبت في مكان الحادث، حيث تم ترقيم الجثث وفحصها من قبل الفرق المختصة. وأفادت التقارير أن بعض الجثث كانت محتفظة ببنيتها الجسدية، في حين أن معظمها كان متفحمًا بالكامل وغير قابل للتعرّف عليه.
وفي اليوم الأول، جُمعت الجثث أو أشلاؤها في 79 كيسًا منفصلًا، وفي اليوم التالي تم العثور على قطعتين إضافيتين، ليبلغ إجمالي عدد الأكياس المستخدمة 81 كيسًا.
اقرأ أيضاتركيا تشهد واحدة من أكبر قضايا الغش الغذائي.. تفاصيل مرعبة