صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد حظر المظاهرات بعد فوضى أعقبت الانقلاب في النيجر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي حظرت وزارة الداخلية في النيجر جميع المظاهرات بشكل فوري، وذلك بعد سيطرة الجيش على البلاد الواقعة .، والان مشاهدة التفاصيل.

حظر المظاهرات بعد فوضى أعقبت الانقلاب في النيجر

ت + ت - الحجم الطبيعي

حظرت وزارة الداخلية في النيجر جميع المظاهرات بشكل فوري، وذلك بعد سيطرة الجيش على البلاد الواقعة في غربي إفريقيا.

وقالت الوزارة مساء الخميس إن "التظاهرات العامة محظورة، لأي سبب من الأسباب، وستظل كذلك حتى إشعار آخر"، مضيفة أن الإجراء يهدف إلى حماية المواطنين في الدولة التي يبلغ عدد سكانها نحو 26 مليون نسمة.

واحتجز ضباط من الحرس الرئاسي رئيس النيجر محمد بازوم، المنتخب عام 2021، في قصره يوم الأربعاء. وفي مساء ذلك اليوم أعلن 10 ضباط عسكريين في التلفزيون أن ما يسمى بالمجلس الوطني لحماية الوطن قد تولى السلطة.

ودعمت القوات المسلحة في النيجر يوم الخميس رسميا دعوة قادة الانقلاب لإنهاء فترة بازوم في المنصب. كما أيدت أحزاب المعارضة الانقلاب، بحسب بيان نشرته وسائل إعلام نيجيرية. ولا يزال من غير الواضح من يقف وراءه وكم عدد الأحزاب التي تقف وراءه. وظهرت دعوات إلى تنظيم مظاهرات اليوم الجمعة.

وخلال الاحتجاجات المؤيدة للانقلاب التي جرت يوم الخميس هاجم مؤيدو الانقلاب مقر الحزب الرئاسي في نيامي ونهبوه.

وتعرضت محاولة زعزعة الاستقرار في النيجر لإدانة شديدة من الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ومجموعة دول غرب إفريقيا (إيكواس).

تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

35.86.130.49



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حظر المظاهرات بعد فوضى أعقبت الانقلاب في النيجر وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

من فوضى العشوائيات إلى مدن تُبنى: متى تبدأ الدولة من جديد؟

بقلم : الحقوقية انوار داود الخفاجي ..

في العراق، لا تمر بضعة كيلومترات داخل أي محافظة دون أن تطالعك أحياءٌ عشوائية نبتت كالفطر على أراضٍ زراعية، أو على أملاك عامة، أو حتى في قلب المدن. هذه المناطق التي بدأت كحالات فردية بدافع الحاجة، سرعان ما تحولت إلى ظاهرة تتسع يومًا بعد آخر، حتى صارت تهدد سيادة الدولة، وتعيق التنمية، وتخلّ بميزان الخدمات، وتفرض على الحكومات واقعًا فوضويًا يصعب احتواؤه كلما تأخرنا في المواجهة.
بحسب تقديرات وزارة التخطيط، يعيش أكثر من 3 ملايين عراقي في مناطق غير مخططة. أسباب هذه الأزمة ليست خفية أزمة سكن خانقة، بطالة، فقر، نزوح داخلي، وغياب واضح للرقابة، إضافة إلى تلكؤ مشاريع الإسكان، والتهاون مع من يتجاوزون على الأراضي منذ سنوات دون ردع حقيقي لكن ما العمل؟ هل الإزالة وحدها تكفي؟ أم نحتاج إلى رؤية شاملة تنطلق من مبدأ أن ما يُبنى خارج القانون لا يُصلح به البلد، لكن لا يجب أن يُهدم دون بديل؟

في هذا السياق، يمكن أن ننظر إلى تجربة سنغافورة كمصدر إلهام. قبل سبعين عامًا، كانت سنغافورة تعيش واقعًا لا يختلف كثيرًا عن بعض مدن العراق اليوم. أحياء صفيحية، فقر، عشوائيات منتشرة، وانعدام في الخدمات. لكن الدولة هناك اتخذت قرارًا مصيريًا: تحويل الفوضى إلى نظام، واليأس إلى فرص.
أنشأت الحكومة السنغافورية هيئة الإسكان والتنمية (HDB)، وبدأت بتشييد مجمعات سكنية منظمة ومدعومة للفقراء. لم تكتفِ بإزالة العشوائيات، بل سبقتها بحلول واقعية: مساكن بديلة، تخطيط سليم، قوانين صارمة تمنع التجاوز، وتمكين اقتصادي للسكان. وها هي النتيجة اليوم: أكثر من 80% من سكان سنغافورة يعيشون في مساكن حكومية مخططة، وسط بيئة نظيفة ومستقرة.
هل يمكن تطبيق ذلك في العراق؟ نعم، إذا توفرت الإرادة، وتم العمل على خطة واقعية تستند إلى ثلاث ركائز.
العدالة الاجتماعية توفير مساكن لذوي الدخل المحدود بأسعار مدعومة وضمن بيئة مخدومة.
سيادة القانون وقف أي تجاوز جديد ومحاسبة المتسببين، دون تهاون أو محاباة.
التخطيط الحضري الذكي دمج الإسكان بالخدمات، والنقل، والاقتصاد المحلي.

المطلوب ليس فقط إزالة التجاوزات، بل إعادة رسم العلاقة بين المواطن والدولة، على أساس من الحقوق والواجبات، والكرامة والمسؤولية. المواطن لا يطلب المستحيل، بل سقفًا يأويه، وماءً وكهرباءً وصرفًا صحيًا لا يتسرب من الجدران.
فهل تملك الدولة الجرأة لتبدأ من جديد؟ وهل نملك نحن، كمواطنين، الشجاعة لنُعلي صوت النظام على فوضى الحاجة؟

ختاما الوقت لا ينتظر، والعشوائيات لا تتوقف عن التمدد. إن لم نبدأ الآن، فمتى؟

انوار داود الخفاجي

مقالات مشابهة

  • اجتماع تاريخي للمقاومة اليمنية في تعز يدعو لتعزيز العمل العسكري وإنهاء الانقلاب
  • البيان العام لمؤتمر جمعية هيئات المحامين يخلو من إدانة التطبيع
  • من فوضى العشوائيات إلى مدن تُبنى: متى تبدأ الدولة من جديد؟
  • فوضى المفاهيم في الحياة الجزائرية
  • صحيفة الثورة الخميس 24 ذو القعدة 1446 – الموافق 22 مايو 2025
  • المخلافي: لن تحقق الشرعية الانتصار على الانقلابيين إذا كان فيها من يمارس الانقلاب على القانون
  • صفحات سوداء سوف يطويها التاريخ!!
  • شبانة عن بيان أسرة عبد الحليم: البيان كان توضيحي ولا نقصد الإساءة لها
  • برباعية.. منتخبنا الوطني يتفوّق على النيجر
  • بعد البيان الثلاثي.. خبير قانوني: خطوة نحو كسر الصمت الدولي على جرائم إسرائيل في غزة