مدير تعليم قنا يشارك طلاب ستيم مأدبة الإفطار
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
شارك الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، طلاب مدرسة المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا مأدبة إفطار رمضانية ويدير حوار أبوي مع أبنائه من طلاب وطالبات المدرسة لتشجيع الطلاب على الحوار المفتوح والإيجابي مع القيادات التعليمية، في حضور الدكتور وائل سيد مدير عام التعليم العام و أحمد سليمان مدير التعليم الثانوي بالمديرية وعاطف عثمان مدير مدرسة STEM، و احمد عبد اللطيف وكيل المدرسة وأعضاء هيئة التدريس و طلاب وطالبات المدرسة .
أشاد مدير تعليم قنا باستراتيجية مدارس المتفوقين في نشر نظام تعليم حديث في المدارس المصرية ورعاية الموهوبين والمتفوقين وتنمية قدراتهم، و تدريس المناهج المتطورة في العلوم والتكنولوجيا والرياضيات.
والإسهام في إعداد جيل قادر على: حل المشكلات- الابتكار- الاختراع- الاعتماد على النفس- التفكير المنطقي- وخبير في استخدام التكنولوجيا.
وأشار أثناء حديثه مع الطلاب إلى إستثمار ساعات الاستذكار و اغتنام فرصة تواجد نخبة متميزة من أعضاء هيئة التدريس داخل الصف وخارجه مع الطلاب وتنمية المهارات الحياتية .
يذكر أن ثمان طلاب من ستيم قد حصلوا على مراكز ما بين اول وثاني جمهوري في مشروعات المسابقة الوزارية ايسف وكرمهم وكيل وزارة التربية والتعليم بمكتبه .
وعلى صعيدا اخر، هنأ اللواء اشرف الداودي محافظ قنا، فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بمناسبة ولايته الرئاسية الجديدة وحلف اليمين الدستورية أمام مجلس النواب بمقر العاصمة الإدارية الجديدة، داعياً الله عز وجل أن يوفقه، ويكلل جهوده لاستكمال مسيرة التنمية الشاملة نحو الجمهورية الجديدة التي أرسى قواعدها ، وتحقيق آمال الشعب المصري وتطلعاته والوصول بمصر إلى مصاف الدول المتقدمة .
وقدم محافظ قنا، بالأصالة عن مواطني محافظة قنا وأجهزتها التنفيذية والأمنية والشعبية، التهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي، معربا عن اعتزازه وتقديره لما يبذله من جهود حثيثة وانجازات حقيقية على أرض الواقع فى كافة القطاعات.
وأشار الداودى ، إلى أن المشروعات التى تحققت في عهد فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي تعد إنجازًا غير مسبوقًا لصالح المواطن المصري، وقد حظيت محافظة قنا خلال المرحلة الأولى من مبادرة «حياة كريمة» التى استهدفت تنفيذ 1683 مشروع في مختلف القطاعات الخدمية، بتكلفة مالية تتخطى 40 مليار جنيه، والتى جرى تنفيذها في 5 مراكز، بعدد 19 قرية أم، و87 قرية رئيسية و722 نجع وعزبة، بهدف الارتقاء بالمستوى الاقتصادى والاجتماعى والبيئى والصحى للأسر الأكثر احتياجا، وإحداث تنمية شاملة بتلك القرى وتمكينها من الحصول على الخدمات الأساسية، بما يتناسب مع مقومات الجمهورية الجديدة وفقا لرؤية مصر 2030.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مأدبة إفطار وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا التعليم الثانوي حلف اليمين القيادات التعليمية تنمية المهارات العلوم والتكنولوجيا وكيل وزارة التربية والتعليم مدارس المتفوقين رعاية الموهوبين وزارة التربية والتعليم محافظ قنا محافظة قنا قنا مأدبة الإفطار أشرف الداودي محافظ قنا
إقرأ أيضاً:
وليّة أمر تكشف تفاصيل أزمة تسكين طلاب "كي جي 1" بالجيزة
كشفت منال الغمراوي، وليّة أمر أحد الطلاب المتضررين من أزمة تنسيق رياض الأطفال بالمدارس الرسمية للغات في محافظة الجيزة، عن معاناة آلاف الأسر جراء توزيع أبنائهم على مدارس بعيدة جغرافيًا عن محل سكنهم، رغم التقديم في الموعد المحدد منذ عام.
شرح للأزمةوقالت "منال الغمراوي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON، مساء الاثنين، "أنا واحدة من أولياء أمور نحو 8200 طفل في مرحلة كي جي 1، تفاجأنا جميعًا بقرارات تنسيق غير منطقية، حيث تم تخصيص مدارس لنا في مناطق نائية لا تمت لمكان إقامتنا بأي صلة."
وأضافت: "تقدمت العام الماضي في يونيو 2024 للالتحاق بمدارس تجريبية قريبة من محل السكن، وكان من المفترض إخطارنا عند توافر أماكن. لكن ما حدث هو أننا تلقينا نتائج التنسيق بعد عام كامل، مع إلزامنا بالتوقيع على إقرار يمنع تحويل الطفل بعد قبول المدرسة المحددة."
مدارس بعيدة وساعات سفر مرهقةوأوضحت أن مكان سكنها في منطقة الهرم، ومعها أولياء أمور من مناطق أخرى مثل الدقي، إمبابة، بولاق، أكتوبر، وحدائق أكتوبر، وجميعهم فوجئوا بتوجيه أطفالهم إلى مدارس تابعة لإدارة الصف التعليمية، قائلة:
"المدرسة المخصصة لطفلي تبعد عن المنزل ساعة و45 دقيقة بالسيارة، في حال استخدمت تطبيق أوبر، فكيف سيكون الوضع باستخدام وسائل النقل العامة؟"
توجيه خاطئ لمدارس غير مطابقة للرغباتوأشارت إلى أن المفاجآت لم تتوقف عند بُعد المسافة، بل امتدت إلى نوع المدرسة أيضًا: "قدمت لطفلي في مدرسة تجريبية لغات، لكن تم ترشيحه لمدرسة تعليم عربي، إلى جانب توقيع إقرار يجبرني على ضمان حضور الطفل ثلاثة أيام أسبوعيًا على الأقل."
وتساءلت باستنكار: "هل المدارس في الصف وأطفيح مؤهلة أصلًا لاستقبال 8200 طفل؟ وهل من المنطقي أن يتم التنسيق بهذا الشكل دون النظر للمدارس الجديدة التي ستُفتتح في أغسطس المقبل؟"