طريقة عمل عصير الكرفس في البيت.. «انتعاش للصحة وطعم لذيذ»
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
الكرفس من الخضروات المميزة بنكتها الرائعة اللذيذة التي يُفضلها العديد من الأشخاص، كما يتمتع بفوائد عديدة لصحة الجسم، إذ أنه يمد أجسامنا بالفيتامينات والعناصر الغذائية المفيدة، ولذلك يبحث البعض عن أفضل الطرق لتناوله، وخصوصًا كعصير.
«الوطن» تستعرض في التقرير التالي طريقة عمل عصير الكرفس في البيت بأقل التكاليف، وفقاً لموقع «just food».
المكونات:
- 5 عود كرفس.
- لتر ماء.
- ربع كوب عسل.
- 3 حبة ليمون.
طريقة التحضير :
- خفق الكرفس مع عصير الليمون والماء في الخلاط الكهربائي.
- نوزع العصير في كاسات التقديم.
- تحلية العصير بالعسل ويقدم باردًا.
عصير الكرفس والبقدونسالمكونات :
- 5 عود كرفس.
- 3 حبات ليمون.
- لتر ماء.
- 3 عود بقدونس.
- كوب مكعبات ثلج.
طريقة التحضير :
- خفق الكرفس مع البقدونس في الخلاط الكهربائي.
- نضيف عصير الليمون والماء ونستمر في الخفق حتى يصبح القوام ناعم.
- نضع العصير في كاسات التقديم ويقدم مع الثلج من فوقه.
المكونات :
- 3 حبات تفاح.
- 3 عود كرفس.
- 4 جزر.
- تفاحة مقطعة شرائح للتزيين.
طريقة التحضير :
- يوضع التفاح مع الجزر في العصارة الكهربية، ثم اخّفقيهم مع الكرفس جيدًا.
- نضع العصير في كاسات، ثم يقدم بارد مع شرائح التفاح.
- نصف حزمة سبانخ.
- 2 عود كرفس.
- 2 تفاح أخضر.
- 2 خيار.
- نصف حزمة نعناع طازج.
طريقة التحضير :
- نضع كل المكونات في الخلاط ونطحنهم جيداً.
- نصفي العصير، ثم نسكبه في كاسات التقديم، ويقدم بارداً.
عصير السبانخ والبرتقالالمكونات :
- 7 أوراق سبانخ.
- 2 كيوي.
- كوب ماء.
- 3 برتقال معصور.
طريقة التحضير :
- تنظيف أوراق السبانخ، ثم نعصر البرتقال.
- نضع كل المكونات في الخلاط.
- نضع العصير في أكواب ويُقدم بارداً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طريقة عمل عصير الكرفس الكرفس السبانخ طريقة عمل طریقة التحضیر عصیر الکرفس طریقة عمل العصیر فی
إقرأ أيضاً:
الرجال في قبضة الخوف: حين يصبح البيت فرعاً لشرطة طالبان
في أفغانستان تحت حكم طالبان، تحوّل كثير من الآباء والأزواج إلى منفذين قسريين غير مدفوعي الأجر لقوانين الحركة المتشددة بحق النساء، خوفاً من العقوبات والمساءلة. اعلان
في أفغانستان تحت حكم طالبان، لم يعد الأب مجرد راعٍ لأسرته، بل تحوّل كثير من الرجال إلى منفّذين قسريين لقوانين الحركة المتشددة داخل بيوتهم، دون أجر أو رغبة. أمير، وهو أب لفتاتين مراهقتين، يصف حاله بأنه "أشبه بسجان"، يُجبر على قمع بناته خشية غضب طالبان وعقوباتها، رغم كراهيته لتلك القوانين.
قبل سنوات فقط، كانت ابنتا أمير تنعمان بالحياة، تذهبان إلى المدرسة، وتزوران صديقاتهن ويتنقلن بحرية نسبية. أما اليوم، فهو يفضّل ألّا تخرجا من المنزل إطلاقاً، خوفاً من شرطة "الأخلاق" التابعة لطالبان. وإن خرجتا، فلا بد أن ترافقهما شخصية ذكورية وأن ترتديا حجابًا كاملاً، مع منع الضحك أو رفع الصوت في الأماكن العامة.
ومنذ أن كشفت طالبان عن منظومة صارمة من "قوانين الفضيلة والرذيلة" في صيف العام الماضي، بات واضحًا أن تنفيذ هذه القواعد لن يقتصر على أجهزتها الرسمية، بل سيُلقى على عاتق الرجال داخل الأسر - الآباء والإخوة والأزواج - مسؤولية تطبيقها. ووفقاً لهذه القوانين، فإن أي انتهاك من امرأة يُعرّض قريبها الذكر للعقوبة، بما في ذلك الغرامات أو السجن.
Relatedترامب يلغي المكافآت المالية لمن يقدم معلومات عن 3 من قادة طالبان مطلوبين لدى واشنطنطالبان والحريات.. الحركة تسوّر نوافذ المنازل المطلة على الشارع لمنع التلصص على النساء في البيوتطالبان تجري محادثات مع روسيا والصين لإتمام المعاملات التجارية بالعملات المحليةجاويد حكيمي، من ولاية باميان، يعبّر عن شعور كثير من الرجال قائلاً: "نحن مجبرون، من أجل شرفنا وسمعتنا ومكانتنا الاجتماعية، على فرض أوامر طالبان على نسائنا. المجتمع يتكيف تدريجياً مع هذه القواعد، ونحن نُجبر على مواكبتها داخل أسرنا، إنها بيئة خانقة".
بارويز، شاب من شمال شرق البلاد، يروي كيف اقتيدت شقيقته إلى مركز شرطة "الأخلاق" لأنها لم تكن ترتدي الحجاب بالشكل المطلوب. ويقول إنه تعرّض للإهانة وأُجبر على الامتثال الكامل لتعليمات طالبان، ثم عاد إلى المنزل لينفجر غضباً في وجه والدته وشقيقته.
أما النساء، فيصفن كيف تحوّل أقرب الناس إليهن إلى أداة قمع تُعيد إنتاج خطاب طالبان داخل الجدران المنزلية. فرشته، من بدخشان، تقول إن زوجها يضربها إن خرجت لجلب الطعام، رغم ارتدائها حجاباً طويلاً. ويقول لها: "ماذا لو رآك زميلي في العمل؟ هل تريدين خرق القواعد؟". ومنذ ذلك الحين، لم تغادر بيتها إلا نادراً، وبالبرقع فقط.
ربيعة، 22 عاماً، ترى أن شقيقها يعتبر خروج شقيقته الكبرى بلباس غير "شرعي" تهديداً لشرف العائلة. وتقول مشى، 25 عاماً، إن والدها تغيّر جذرياً بعد وصول طالبان إلى السلطة، وأصبح يُملي عليها تفاصيل مظهرها وسلوكها، مانعاً عنها حتى مستلزمات النظافة الشخصية خلال دورتها الشهرية، ما يضطرها للبقاء في البيت دون دواء أو حاجيات.
ريتشارد بينيت، المقرر الخاص للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في أفغانستان، يؤكد أن بعض الرجال أبدوا مقاومة فردية ضد هذا النظام القمعي، إلا أن السواد الأعظم أصبح يفرض القيود على النساء داخل أسرهم. ويضيف أن وجود "مسؤولين فعليين" ومخبرين محتملين في الأحياء، مع التهديد المستمر بالمراقبة، يُضاعف الشعور بعدم الأمان، ويُسبب ضغطًا نفسيًا حادًا، خاصة لدى الشابات.
وهكذا، وباسم "الشرف"، أصبح الآباء والأزواج في أفغانستان رهائن لنظام قمعي، يفرض عليهم دوراً لا يريدونه، يحرم المرأة من حقوقها، ويحطّم تماسك الأسرة من الداخل.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة