باسهل طريقة..خطوات وطريقة عمل كحك العيد الدايب بأقل التكاليف
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
بكل يسر طريقة عمل كحك العيد الدايب حيث يتألق كحك العيد الدايب كواحدة من ألمع الجواهر في تاج الحلويات التقليدية التي تزخر بها موائدنا العربية، محتل مكانة خاصة في قلوب الصغار والكبار على حد سواء، ويشكل هذا النوع من الكحك رمز للبهجة والاحتفال، حيث تعود جذوره إلى عمق التاريخ، مرتبط ارتباط وثيق بالأفراح والمناسبات في العالم العربي، وفي مصر، يحظى الكحك بأهمية كبيرة خلال عيد الفطر، إذ تعج المنازل بأجواء من السعادة والتواصل الأسري والاجتماعي أثناء تحضيره وتناوله، اليوم، سنخطو خطوة بخطوة لاستكشاف أسرار إعداد كحك العيد الدايب ونقل هذه التقاليد العريقة إلى موائدنا.
لتحضير كحك العيد بالدايب الشهي والمثالي، تتبعي الخطوات الآتية بعناية:
كوب ونصف من الدقيق الأبيض الناعم.
كوب من السكر الناعم.
نصف كوب من الزبدة المذابة.
ملعقتان صغيرتان من بيكنج باودر.
ملعقة صغيرة من الفانيليا السائلة.
ثلاث بيضات.
نصف كوب من الحليب الطازج.
رشة ملح ناعم.
ابدئي بتسخين الفرن مسبقا على درجة حرارة 180 درجة مئوية.
في وعاء كبير، اخلطي البيض والسكر جيدا حتى تحصلي على قوام خفيف ورغوي.
أضيفي الزبدة المذابة إلى الخليط، مع استمرار الخفق.
ثم، أضيفي الفانيليا وامزجي جميع المكونات جيدا.
بعدها، أضيفي الدقيق، بيكنج باودر ورشة الملح إلى الخليط، وقومي بالخلط حتى تتجانس المكونات.
صبي الحليب تدريجيا أثناء الخلط للحصول على عجينة متجانسة وناعمة.
جهزي قالب الكحك بدهنه بالزبدة ورشه بقليل من الدقيق.
اسكبي العجينة في القالب وضعيه في الفرن.
اخبزي الكحك لمدة 20 إلى 25 دقيقة أو حتى يصبح ذهبي اللون.
أخرجي الكحك من الفرن ودعيه يبرد قليلا قبل التقديم.
نصائح مهمة لضمان النجاح
بعد معرفتك طريقة عمل كحك العيد الدايب إليك بعض النصائح لضمان النجاح.
تأكدي من تحضير الكحك وفقًا للخطوات المذكورة لضمان الحصول على نتائج مثالية.
دعي الكحك يبرد تمامًا قبل الشروع في إعداد الحلى.
لإضافة لمسة جمالية، يمكن تزيين الكحك بالشوكولاتة المبشورة، اللوز المحمص، أو أي من مكوناتك المفضلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كحك كحك العيد باسهل طريقة
إقرأ أيضاً:
العماد هيكل في أمر اليوم بمناسبة العيد الثمانين للجيش: سنبقى الضامن لجميع اللبنانيين
قال قائد الجيش العماد رودولف هيكل في أمر اليوم لمناسبة العيد الثمانين للجيش: "أيها العسكريون، بقلب واحد يخفق بالإيمان والأمل والاعتزاز، نحتفل بعيد الجيش الثمانين الذي يكتسب اليوم أهمية خاصة وسط ما تشهده منطقتنا من صراعات. في هذا العيد، نستحضر ثمانين عامًا من التفاني والتضحيات التي قدّمها العسكريون، فنُدرك أكثر من أي وقت مضى أن جيشًا يفديه أبناؤه الشهداء بدمائهم التي تتجاوز كل انتماء وولاء، سوى الولاء للبنان، هو جيش قادر على تخطّي العقبات بإرادة لا تلين، حتى يصل بالوطن إلى الخلاص المنشود".تابع هيكل: "أيها العسكريون، في ظل الأحداث الخطيرة التي تعصف بالمنطقة، يواجه لبنان مجموعة من التحديات المتداخلة، على رأسها تهديدات العدو الإسرائيلي واعتداءاته على بلدنا وعلى شعوب المنطقة، ويمعن في انتهاكاته للقرارات الدولية، ويعمل على اختراق نسيجنا الاجتماعي".
أضاف: "يليه الإرهاب الذي يسعى إلى النيل من وحدة الوطن وسلامة أبنائه. يُضاف إلى ذلك ما تتركه الأحداث الإقليمية من تداعيات على ساحتنا الداخلية، ما يستوجب تضافر الجهود للحفاظ على الوحدة الوطنية وتحلي الأطراف كافة بالوعي والمسؤولية، بهدف تجاوز هذه المرحلة الدقيقة".
أكمل هيكل: "وسط تلك الظروف، يواصل الجيش تنفيذ مهماته رغم الإمكانات المحدودة، بما في ذلك استكمال بسط سلطة الدولة وفرض سيطرتها على جميع أراضيها وفق قرار السلطة السياسية، وتطبيق القرارات الدولية ولا سيما القرار 1701 بالتعاون والتنسيق الوثيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل، إضافة إلى تنفيذ مهمات حفظ الأمن، وضبط الحدود الشمالية والشرقية وحمايتها، ومراقبة الحدود البحرية والمياه الإقليمية، ومكافحة الجريمة المنظمة، والوقوف إلى جانب اللبنانيين عن طريق المهمات الإنمائية والإغاثية. كل ذلك يستوجب تعزيز قدرات الجيش لمواجهة التحديات، وإننا نتطلع إلى التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة من أجل تحقيق هذا الهدف".
وأشر هيكل إلى أنّ "الجيش لن يتهاون في إحباط أي محاولة للمساس بالأمن والسلم الأهلي أو جر الوطن إلى الفتنة، وسيبقى الضامن لجميع اللبنانيين والحريص على وحدتهم وتماسكهم وتَضامنهم في إطار مؤسسات الدولة".
وقال:"أيها العسكريون، أدرك تمامًا الصعوبات التي يواجهها كل منكم بإيمان وعزيمة، سواء على الصعيد المهني أو الاجتماعي، وأنظر إليكم بعَين الفخر والتقدير، وألمس فيكم العزة والتفاني المطلَق، وأؤكد لكم أن قيادة الجيش تبذل جهودًا متواصلة لدعمكم وتحصيل القدر الأكبر من حقوقكم وتحسين ظروفكم".
ختم: "اعلموا أن قوة الدولة واستقرارها هما من قوة الجيش، وأن قوة الجيش هي ثمرة وحدتكم والروح المعنوية العالية لديكم، مع تأكيدنا ضرورة توفير ما يلزم من دعم للمؤسسة العسكرية من قبل المعنيين في الدولة بما يتيح تطوير قدراتها وتحسين أوضاعها في مواجهة الظروف الصعبة الراهنة. ثابروا على العمل ولا تترددوا في بذل الغالي والنفيس دفاعًا عن الأهل والأرض، لتحفظوا رسالة الشرف والتضحية والوفاء". مواضيع ذات صلة الكردي: على اللبنانيين أن يكونوا اليوم خلف جيشهم والمهم أن يبقى الإنسان ثابتا على مبدأ الحق Lebanon 24 الكردي: على اللبنانيين أن يكونوا اليوم خلف جيشهم والمهم أن يبقى الإنسان ثابتا على مبدأ الحق