نادي الأسير: الاحتلال يحتجز جثامين 26 شهيدا من الحركة الأسيرة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
سرايا - أفاد نادي الأسير، بأن عدد جثامين الشهداء من الحركة الأسيرة، المحتجزة لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ارتفع إلى 26، بعد ارتقاء الأسير وليد دقة.
وأضاف، في بيان له، أنه حتى الساعة لا يوجد قرار بشأن مصير جثمان الشهيد القائد وليد دقة، الذي ارتقى أمس في أحد مستشفيات الاحتلال، جراء الجرائم الطبيّة التي تعرض لها على مدار سنوات اعتقاله البالغة 38 عاما.
وذكّر نادي الأسير بأسماء الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم لدى الاحتلال، وهم:
- أنیس دولة، محتجز جثمانه منذ عام 1980.
- عزیز عویسات، محتجز جثمانه منذ عام 2018.
- فارس بارود، محتجز جثمانه منذ عام 2019.
- نصار طقاطقة، محتجز جثمانه منذ عام 2019.
- بسام السایح، محتجز جثمانه منذ عام 2019.
- سعدي الغرابلي، محتجز جثمانه منذ عام 2020.
- كمال أبو وعر، محتجز جثمانه منذ عام 2020.
- سامي العمور، محتجز جثمانه منذ عام 2021.
- داود الزبیدي، محتجز جثمانه منذ شھر أيار 2022.
- ناصر أبو حميد، محتجز جثمانه منذ 20 كانون الأول 2022.
- خضر عدنان الذي ارتقى في شھر أيار 2023، بعد إضراب عن الطعام استمر لمدة 86 یوما.
- عمر دراغمة، محتجز جثمانه منذ الـ23 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
- عرفات حمدان، محتجز جثمانه منذ الـ24 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
- ماجد زقول أُعلن عن استشهاده بتاريخ 6/11/2023، وهو أحد العمال الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
- عبد الرحمن مرعي محتجز جثمانه منذ تاريخ 13/11/2023.
- ثائر أبو عصب، محتجز جثمانه منذ تاريخ 18/11/2023.
- شهيد لم تعرف هويته بعد، وهو أحد عمال غزة، وذلك بحسب ما أعلن عنه الاحتلال، وقد استشهد في معسكر (عناتوت).
- عبد الرحمن البحش، محتجز جثمانه منذ تاريخ 1/1/2024.
- محمد الصبار، الذي ارتقى في 8/2/2024.
- محمد أبو اسنينة، الذي ارتقى في 18/2/2024.
- خالد الشاويش، الذي ارتقى في 21/2/2024.
- عز الدين البنا، الذي ارتقى في 23/2/2024.
- عاصف الرفاعي، الذي ارتقى في 29/2/2024.
- أحمد قديح، الذي ارتقى في 2/3/2024.
- جمعة أبو غنيمة، الذي ارتقى في 16/3/2024.
- وليد دقة، الذي ارتقى في 7/4/2024
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
«النقابة الفلسطينية»: ارتفاع عدد الصحفيين الشهداء في غزة إلى 221 شهيدا
أعلنت نقابة الصحفيين الفلسطينية أن عدد الصحفيين الشهداء ارتفع في قطاع غزة إلى 221 شهيدا، عقب استشهاد صحفي جديد يدعى معتز محمد رجب مساء اليوم الأربعاء.
وأكدت نقابة الصحفيين، في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» أن الاستهداف الدموي المتكرر للصحفيين والطواقم الإعلامية الفلسطينية يأتي في إطار سياسة ممنهجة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، بهدف إسكات الصوت الحر، وفرض التعتيم الإعلامي على جرائمه، ومنع إيصال الرواية الفلسطينية إلى العالم.
وأشارت إلى أن عدد شهداء الأسرة الصحفية ارتفع منذ بداية العدوان الإسرائيلي إلى 221 شهيدًا من الصحفيين والعاملين في المجال الإعلامي، في جريمة متواصلة وتُعد خرقًا صارخًا لكل الأعراف والمواثيق الدولية التي تضمن الحماية للصحفيين أثناء النزاعات.
وطالبت النقابة، المحكمة الجنائية الدولية بفتح تحقيقات جادة وسريعة في جرائم الاحتلال ضد الصحفيين الفلسطينيين، وإصدار أوامر اعتقال فورية بحق قادة الاحتلال المسؤولين عن هذه الانتهاكات، ووسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية بتكثيف التغطية الإعلامية للجرائم المرتكبة بحق الصحفيين، وتسليط الضوء على معاناة الصحافة الفلسطينية التي تدفع أرواح أبنائها ثمنًا للحقيقة.
اقرأ أيضاًاستشهاد 5 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على خان يونس ومدينة غزة
اليونيسف: استشهاد وإصابة 50 ألف طفل في قطاع غزة منذ بدء العدوان
الأونروا: 1.2 مليون فلسطيني في غزة يعانون الجوع الشديد ويواجهون المجاعة