صدى البلد:
2024-06-02@18:42:52 GMT

مصرع 3 وإصابة رابع في انفجار لغم بـ سوريا

تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT

 

أفاد مصدر في قيادة شرطة حماة باستشهاد ثلاثة سوريين وإصابة آخر بانفجار لغم من مخلفات الإرهاب في قرية الزغبة بالريف الشمالي بحسب وكالة الأنباء السورية.

وكان مصدر عسكري سوري في وقت سابق من اليوم قد قال بان بعض وحدات الهندسة في الجيش العربي السوري تقوم  اليوم  بتفجير ذخائر وعبوات ناسفة من مخلفات الإرهابيين في منطقة الراشدين (تلة الشويحنة) في محافظة حلب من الساعة 09:00 حتى الساعة 18:00.


فيما نفذ سلاح الجو الحربي السوري والروسي المشترك عبر أكثر من طائرة حربية غارات جوية مكثفة على تحركات و مواقع اختباء لعناصر تنظيم داعش الإرهابي في امتداد محاور البادية السورية.


كما نفذ سلاح الجو الحربي السوري والروسي المشترك غارات جوية مكثفة على تحركات لتنظيم داعش الإرهابي في وقت سابق  تم رصدها بالتعاون مع طيران الاستطلاع الروسي ، قدمت من مناطق الـ55 كم الواقعة تحت سيطرة قوات الإحتلال الأمريكي، لمهاجمة نقاط وحدات الجيش العربي السوري في البادية السورية.

وكانت وحدات الجيش السوري استهدفت في وقت سابق بصاروخ موجه سيارة لهيئة تحرير الشام الإرهابية على محلق مدينة دارة عزة غرب حلب .

وكان الجيش السوري أعلن في وقت سابق استهداف آليات ومواقع للفصائل المسلحة على محوري الزيارة والمشيك بسهل الغاب شمال غربي حماة عبر طائرات مسيرة.

وبحسب المعلومات السورية؛ فأن 3 مسلحين  قتلوا وأصيب  آخرين.

وكانت وحدات الجيش العربي السوري وجهت في وقت سابق  ضربات صاروخية متتالية بصواريخ البركان لمقرات وتحصينات إرهابيي "جبهة النصرة " في محيط بلدات كفرتعال وكفرعمة غرب حلب.

كما قصفت بالمدفعية الثقيلة مقرات ودشم الإرهابيين بمحيط بلدات معارة النعسان شمال شرق إدلب والفطيرة وديرسنبل جنوب إدلب.

وكانت استهدفت وحدات الجيش السوري بالمدفعية الثقيلة مواقع وتحصينات المجموعات الإرهابية في محيط بلدة دير سنبل بريف إدلب.

وكانت وسائل إعلام سورية أفادت في وقت سابق بأنه تم رصد تحليق طيران مسيّر في سماء مدينة البوكمال شرق ديرالزور، وبالقرب من الحدود السورية العراقية.

وكانت مدينة الراعي بريف حلب شهدت مقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرين بانفجار عبوة ناسفة استهدف حاجزا للشرطة العسكرية على مدخل المدينة.

وفي سياق اخر ؛ اخبط الجيش السوري محاولة تسلل للفصائل المسلحة على محور ريف اللاذقية الشمالي.

كما استهدفت وحدات الجيش السوري بالمدفعية الثقيلة مواقع و نقاط انتشار هيئة تحرير الشام الإرهابية في محيط بلدة القصر بريف حلب الغربي.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

تقرير حقوقي يوثّق مقتل العشرات تحت التعذيب في سوريا

قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في تقريرها الصادر اليوم السبت، إن 47 مدنيا قد قتلوا في سوريا خلال مايو/أيار الماضي، بينهم 8 أطفال، و3 سيدات، و15 شخصا بسبب التعذيب.

ورصد التقرير، الذي جاء في 21 صفحة، حصيلة الضحايا في مايو/أيار الماضي، وسلّط الضوء بشكل خاص على الضحايا، الذين قضوا بسبب التعذيب، وحصيلة المجازر التي تم توثيقها على يد أطراف النزاع، والقوى المسيطرة في سوريا.

وسجّل التقرير مقتل 47 مدنيا، بينهم 8 أطفال و3 سيدات على يد أطراف النزاع والقوى المسيطرة في سوريا الشهر الماضي، قتل منهم النظام السوري 13 مدنيا بينهم طفل، وقتل تنظيم داعش مدنيا، وقتلت جميع فصائل المعارضة المسلحة (الجيش الوطني) مدنيا، فيما قتلت هيئة تحرير الشام 3 مدنيين، وقتلت قوات سوريا الديمقراطية 8 مدنيين، بينهم 3 أطفال.

وبحسب التقرير، قُتِل 21 مدنيا بينهم 4 أطفال و3 سيدات على يد جهات أخرى، ووثق التقرير الشهر الماضي مقتل اثنين من الكوادر الطبية، وحادثتي اعتداء على مراكز حيوية على يد أطراف النزاع والقوى المسيطرة في سوريا.

وبلغت نسبة ضحايا محافظة درعا 26% من حصيلة الضحايا الكلية الموثقة الشهر الماضي، وهي النسبة الأعلى بين المحافظات التي قضى جميع ضحاياها على يد جهات أخرى، تلتها محافظة حلب بنسبة تقارب 21%، ثم محافظة إدلب بنسبة تقارب 19% من حصيلة الضحايا الكلية، وفقا للتقرير.

وذكر التقرير أنه استمر في عام 2024 وقوع ضحايا بسبب الألغام التي تمت زراعتها من قِبل جهات لم يتمكن التقرير تحديدها، لتصبح حصيلة الضحايا بسبب الألغام منذ بداية العام 65 مدنيا، بينهم 9 أطفال و14 سيدة.

كما لفت إلى أن النظام السوري لم يسجل مئات آلاف المواطنين، الذين قتلهم منذ مارس/آذار عام 2011 ضمن سجلات الوفيات في السجل المدني، وأنه تحكم بشكل متوحش بإصدار شهادات الوفاة.

وأشار إلى أن الغالبية العظمى من الأهالي غير قادرين على الحصول على شهادات وفيات، خوفا من ربط اسمهم باسم شخص كان معتقلا لدى النظام السوري وقُتل تحت التعذيب، وهذا يعني أنه معارض للنظام السوري، أو تسجيل الضحية كإرهابي إذا كان من المطلوبين للأجهزة الأمنية، كما أن قسما كبيرا من ذوي الضحايا تشردوا قسريا خارج مناطق سيطرة النظام السوري.

وطالب التّقرير باتخاذ إجراءات إضافية بعد صدور القرار رقم 2254، وشدّد على ضرورة إحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية، ومحاسبة جميع المتورطين في الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب.

مقالات مشابهة

  • ما سبب عدم انضمام سوريا لحلفائها في حرب غزة؟.. مستشرقة إسرائيلية تجيب
  • ماذا تستفيد الثورة السورية من قرار القضاء الفرنسي ضد مسؤولين في النظام؟
  • ماذا تستفيد الثورة السورية من قرار القضاء الفرنسي ضد قيادات في النظام ؟
  • وزير الطاقة يستعد لزيارة سوريا غداً
  • "تحرير الشام" الإرهابية تعتقل 4 مواطنين بإدلب السورية دعوا للتظاهر ضد "الجولاني"
  • تقرير حقوقي يوثّق مقتل العشرات تحت التعذيب في سوريا
  • مصرع طفل وإصابة 7 اطفال في انفجار جسم غريب بحوش منزل بالشيخ زويد
  • النيران تلتهم 7 دونمات زراعية وحراجية بريف اللاذقية في سوريا
  • إيرواني: استمرار الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب يزيد من معاناة الشعب السوري
  • ما وراء دعوة بهتشلي حليف أردوغان النظام السوري إلى عملية ضد العمال الكردستاني؟