دفن جثة عامل والاستعلام عن الحالة الصحية لشقيقه إثر مشاجرة بالقليوبية
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أمرت جهات التحقيق بدفن جثة عامل كما أمرت بالاستعلام عن الحالة الصحية لشقيقه ، في مركز طوخ، إثر حدوث مشاجرة بالأسلحة البيضاء والشوم والفؤوس بسبب خلافات سابقة، بينهم وبين 3أشقاء آخرين ، وتم نقل الجثة والمصاب إلى المستشفى، وتحرر المحضر اللازم وتولت الجهات المختصة التحقيق، وجارٍ القبض على المتهمين.
دفن جثة عامل والاستعلام عن الحالة الصحية لشقيقه أثر مشاجرة بالقليوبية
وتلقت مديرية أمن القليوبية إخطارا من شرطة النجدة، بوقوع مشاجرة بين طرفين بقرية بدائرة مركز شرطة طوخ ووجود متوفي ومصاب، انتقلت قوة أمنية من مديرية أمن القليوبية وتبين أن المشاجرة بين طرف أول - شقيقان، وطرف ثانى 3 أشقاء، واستخدمت خلال المشاجرة الأسلحة البيضاء والشوم والفؤوس؛ ما أسفر عن مصرع أحد أفراد الطرف الأول وإصابة شقيقه.
وفر الجناة - الطرف الثاني هاربين، وتم نقل الجثة والمصاب إلى المستشفى وتحرر المحضر اللازم وتولت الجهات التحقيق.
كما أمرت جهات التحقيق، بحبس 4 عناصر إجرامية، لهم معلومات جنائية، لإتجارهم في المواد المخدرة وحيازتهم أسلحة نارية، حيث ضبط بحوزتهم كمية من مخدر الحشيش وزنت 6.500 كجم، و500 جم من مخدر الشابو، و4 فرد محلي وكمية من الطلقات النارية.
حبس 4 تجار مخدرات بالأقصر
وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الأقصر من ضبط 4 عناصر إجرامية، لهم معلومات جنائية، لإتجارهم في المواد المخدرة وحيازتهم أسلحة نارية.
وعثرت الأجهزة الأمنية بحوزتهم على كمية من مخدر الحشيش وزنت 6.500 كجم، و500 جم من مخدر الشابو، و4 فرد محلي وكمية من الطلقات النارية.
وقدرت القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بـ700 ألف جنيه تقريبًا، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
كما أقدم شاب في التخلص من حياته، بعد تناوله سم فئران، اليوم الخميس ثاني أيام عيد الفطر المبارك، في منطقة الهرم بمحافظة الجيزة.
وكانت البداية عندما تلقت أجهزة الأمن بالجيزة إخطارا من مستشفى الهرم، يفيد بوصول شاب في حالة إعياء شديد بعد تناول سم فئران للتخلص من حياته.
وعلى الفور انتقل رجال الشرطة إلى المستشفى لكشف ملابسات الواقعة، وبمناقشة أسرته أكدوا أنه أقبل على التخلص من حياته بتناول سم فئران، حزنا على رفض والده لخطبة إحدى الفتيات لارتباطه به بعلاقة عاطفية.
وتم تحرير المحضر بالواقعة، وتقديم الإسعافات الطبية اللازمة للمريض لإنقاذ حياته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خلافات سابقة مركز طوخ عناصر إجرامية من مخدر
إقرأ أيضاً:
احتباس للسوائل| تطورات الحالة الصحية للرئيس الأمريكي ترامب بعد الفحوصات وكدمات اليد
في توقيت دقيق وحساس، أعلنت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي بلغ التاسعة والسبعين من عمره مؤخرًا، خضع لفحوصات طبية شاملة كشفت عن إصابته بما يعرف بـ"القصور الوريدي المزمن" في ساقيه، ما أثار تساؤلات حول حالته الصحية ومدى تأثيرها على قدرته على الاستمرار في ممارسة مهامه كرئيس للولايات المتحدة.
الفحص بعد ملاحظة تورموجاء التشخيص بعد ملاحظة ترامب لتورم خفيف في ساقيه خلال الأسابيع الماضية، ما استدعى تدخلاً طبيًا سريعًا.
وأوضحت ليفيت، أن الرئيس خضع لاختبارات وعائية متقدمة في الوحدة الطبية التابعة للبيت الأبيض، شملت فحوصات "دوبلر" للأوردة في الأطراف السفلية.
وبحسب التقرير الطبي الذي تلاه طبيب الرئيس، شون باربابيلا، فإن الحالة التي يعاني منها ترامب شائعة نسبيًا بين كبار السن، وتتمثل في ضعف تدفق الدم الوريدي، ما يؤدي إلى احتباس السوائل في الأطراف، دون أن تشير الفحوصات إلى وجود جلطات أو أمراض شريانية خطيرة.
نتائج الفحوصات.. لا خطر مباشروطمأنت ليفيت الرأي العام بقولها إن جميع نتائج الفحوصات الأخرى بما في ذلك تخطيط صدى القلب أظهرت أن وظائف القلب والكلى في حالة جيدة، ولم تُسجل أي مؤشرات على فشل عضوي أو مرض جهازي يمكن أن يشكل خطرًا فوريًا.
كما تطرقت ليفيت إلى ملاحظة بعض الكدمات على يد ترامب، مؤكدة أن سببها يعود إلى المصافحة المتكررة التي اعتاد عليها الرئيس في لقاءاته الرسمية، بالإضافة إلى تناوله اليومي للأسبرين ضمن خطة الوقاية من أمراض القلب.
تأكيد من الكونجرس.. لا تأثير على أداء المهاموفي مداخلة تلفزيونية على قناة "نيوزناشن"، أكد النائب الجمهوري والطبيب الممارس، جريج مورفي، أن الحالة الصحية التي تم تشخيصها للرئيس لا تعني بأي حال من الأحوال وجود عائق أمام استمراره في ممارسة مهامه الرئاسية.
وقال مورفي: "هذه حالة قابلة للعلاج ولا تشكل تهديدًا مباشرًا على قدرة الرئيس على أداء عمله".
في انتظار خطة العلاجورغم الطمأنة الرسمية، أعلنت ليفيت أن طبيب البيت الأبيض سيصدر قريبًا بيانًا تفصيليًا حول خطة التعامل مع الحالة، دون الإفصاح عن خيارات العلاج المقترحة حتى الآن.
تساؤلات مشروعة.. ومتابعة ضروريةورغم نبرة الاطمئنان التي سادت تصريحات البيت الأبيض، يبقى التساؤل مشروعًا حول قدرة ترامب، في هذا العمر المتقدم، على مواصلة نشاطه السياسي المكثف.
وفي ظل الحديث المتزايد عن الشفافية في الحالة الصحية للقادة، يبدو أن الأنظار ستبقى مركّزة على كل تفصيل طبي يتعلق بالرئيس الأمريكي، مهما بدا بسيطًا.