تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال محمد ثروت عضو غرفة شركات السياحة، إن عيد الفطر المبارك شهد زيادة في الحركة العربية الوافدة إلى مصر، خاصة من المملكة العربية السعودية والتي سجلت نسبة إشغالات مرتفعة بفنادق القاهرة بنحو 80% من الإجمالي العربي.
وأضاف ثروت في تصريحات خاصة، أن الحركة من دول الإمارات والكويت والأردن وليبيا، شهدت أيضا كثافة خلال أيام عيد الفطر المبارك، مشيرا إلى أن تحرير سعر الصرف جعل مصر من المقاصد المفضلة للسائحين العرب طبقا لارتفاع سعر العملة المحلية لهم مقابل الجنيه المصري وهى ميزة جاذبة للسائحين، لافتا إلى أن أسعار الفنادق في مصر تعتبر أرخص من أسعار فنادق العديد من العواصم والمدن العربية، وهو ما يجب استغلاله في الوقت الحالي غير أن الشركات تواجه أزمة في عدم  وجود قائمة محددة للدول التي تم منح رعاياها تسهيلات على تأشيرات الدخول ما يؤدي الى عدم وضوح الرؤية بشأن آليات واشتراطات دخول بعض الجنسيات وعدم قدرت شركات السياحة على الترويج خاصة المقيمين بالدول العربية.


ودعا ثروت، إلى تكثيف الحملات الترويجية التي تستهدف السوق العربي خاصة من دول الخليج، مشيرا الى ان وزارة السياحة كانت قد وجهت دعوة للشركات لحضور ورشة عمل مشتركة مع نظيرتها السعودية ثم تم الغاؤها دون توضيح أسباب، مطالبا بالحرص على مثل تلك الفعاليات التي تعزز التعاون بين الشركات ما يساهم في زيادة الحركة الوافدة.
ونوه يأهمية العمل كفريق واحد يتشكل من الوزارة والمستثمرين السياحيين لوضع الخطط وآليات التسويق المناسبة لكل سوق عربي على حدى وتحديد التوقيتات المطلوبة لطرح الحملات التسويقية وفقا لمحددات العرض والطلب بكل سوق، موضحا أن العمل الجماعي يحقق نتائج إيجابية بشكل أقوى وأسرع من العمل الفردي، علاوة على ضرورة التعاون مع كبريات شركات الطيران والعلاقات العامة العربية لاستمرار الترويج للمقصد السياحي المصري ومنتجاته الجديدة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: شركات السياحة عيد الفطر الحملات الترويجية

إقرأ أيضاً:

5 شركات عُمانية تحجز مكانها في قائمة "فوربس 2025" لأقوى الشركات العائلية العربية

مسقط - الرؤية

أصدرت مجلة "فوربس الشرق الأوسط" قائمتها السنوية لأقوى 100 شركة عائلية عربية لعام 2025، مسلطة الضوء على الكيانات العائلية التي تواصل لعب دور محوري في الاقتصاد الإقليمي من خلال التوسع، التنويع، والاستثمار في قطاعات جديدة.

وتصدرت مجموعة المهيدب السعودية القائمة، تلتها شركة عبد اللطيف جميل، ثم مجموعة الفطيم الإماراتية. وجاءت مجموعة منصور المصرية في المركز الرابع، لتكون الشركة غير الخليجية الوحيدة ضمن المراكز العشرة الأولى، ومما يعكس الهيمنة الخليجية على مشهد الأعمال العائلية في المنطقة.

وتوزعت الشركات ضمن القائمة على النحو التالي:

33 شركة من السعودية

32 شركة من الإمارات

8 شركات من قطر

7 شركات من الكويت

5 شركات من سلطنة عُمان

4 شركات من البحرين

3 شركات من المغرب

2 من الأردن

1 من الجزائر

شركات عُمانية بارزة في القائمة:

مجموعة سعود بهوان (في المركز الـ 20 )
تأسست عام 1965، وتعمل في قطاعات السيارات، المعدات الثقيلة، والخدمات اللوجستية.

مجموعة الزبير (في المنركز 36)
تأسست عام 1967، وتعمل في قطاعات متنوعة تشمل السيارات، العقارات، والسياحة.

مجموعة سهيل بهوان (في المركز الـ 40)
تأسست عام 1965، وتعمل في قطاعات متنوعة تشمل السيارات، الإلكترونيات، والبتروكيماويات.

مجموعة تاول (في المركز الـ 55)
تأسست عام 1866، وتُعد من أقدم الشركات العائلية في المنطقة، وتعمل في مجالات متعددة مثل التجارة، الصناعة، والخدمات.


شركة محسن حيدر درويش (في المركز 79)
تأسست عام 1974، وتعمل في مجالات السيارات، التكنولوجيا، والطاقة المتجددة.تُظهر هذه الشركات التزامًا بالتحول نحو الاستدامة والتكنولوجيا، من خلال الاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة والشراكات في مجال إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، بالإضافة إلى الاستثمار في الشركات الناشئة والتكنولوجيا.

وقد أظهرت العديد من الشركات العائلية العربية التزامًا متزايدًا بالاستدامة والتحول الرقمي، من خلال:

الاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة، مثل مجموعة "النويس" التي تمتلك أكثر من 1,230 ميغاواط من مشاريع الطاقة المتجددة في إفريقيا.

الشراكات في مجال إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، كما فعلت "مجموعة الفردان" بالتعاون مع مصنع إعادة تدوير الإلكترونيات.

واعتمدت "فوربس الشرق الأوسط" في تصنيفها على عدة معايير، منها:

حجم وقيمة الأعمال التي تمتلكها الشركات، بما في ذلك الكيانات المدرجة، الأصول العقارية، والإيرادات.

الأنشطة التجارية خلال العام الماضي، مثل الطروحات العامة والمشاريع الجديدة.

مدى تنوع الأعمال من حيث القطاعات والجغرافيا.

أداء الشركات الرئيسية والقطاعات التي تعمل فيها.

عمر وإرث الشركة.

عدد الموظفين الإجمالي.

وتعكس هذه القائمة الدور الحيوي الذي تلعبه الشركات العائلية في الاقتصاد العربي، وقدرتها على التكيف مع المتغيرات العالمية من خلال الابتكار والاستثمار في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • بانكوك.. عاصمة السياحة الآسيوية التي لا تنام
  • كارنيغي: ما الأهداف التي تسعى روسيا إلى تحقيقها من الصراع في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • 5 شركات عُمانية تحجز مكانها في قائمة "فوربس 2025" لأقوى الشركات العائلية العربية
  • رئيس دينية شركات السياحة: لجان ميدانية بالمخيمات لمعالجة أي قصور وضمان راحة الحجاج
  • سامية سامي: إلتزام تام من شركات السياحة .. وتقارير متوالية للوزير حول أوضاع الحجاج
  • غرفة تجارة دمشق: اتفاقيات الطاقة تسهم في زيادة الإنتاج وتنشيط الحركة التجارية
  • ” السياحة”: 300 ألف غرفة بمرافق الضيافة في مكة
  • «السياحة» تعلن تجاوز عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة لأكثر من 300 ألف غرفة خلال الربع الأول
  • مصادر: رد حماس على مقترح ويتكوف كان إيجابياً وهذه التعديلات التي تطلبها الحركة
  • السياحة تشارك في معرض TTG الإيطالي | خاص