«المصريين الأحرار» يكرم شابا من أسيوط انتصر على الإدمان وحفظ القرآن كاملا
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
كرم حزب المصريين الأحرار، الشاب عمر عنتر نادى سلامة، وذلك في حفل أقيم بمقر الحزب بأسيوط، بحضور اللواء محمد العسقلاني، أمين محافظة أسيوط، و محمد أبوعين، أمين التنظيم.
جاء ذلك بتوجيهات النائب الدكتور عصام خليل رئيس الحزب، وبالتنسيق مع الدكتورة هبة واصل الأمين العام.
أوضح الحزب في بيان، أن «عمر» يُجسد قصة ملهمة بروح العزيمة والإرادة القوية، بعدما نجح في التغلب على إدمان المخدرات، ليصبح رمزًا يُحتذى به للشباب الساعي للارتقاء بالنفس والابتعاد عن السلوكيات الخاطئة.
وأضاف: تمكن «عمر»، بفضل عزيمته وإرادته القوية، من الإقلاع عن المخدرات واتخاذ خطوة حاسمة نحو السلوك الصحيح، وذلك بتوجيه من شيخه الذي ساعده على حفظ القرآن الكريم كاملاً.
أشاد محمد أبوعين، أمين التنظيم بأسيوط، بهذه التجربة الملهمة، مؤكدًا حرص حزب المصريين الأحرار على تكريم ودعم كل نموذج يُجسد قيم العزيمة والإرادة والصبر، ويُساهم في نشر رسالة إيجابية تُحفز الشباب على السلوك الصحيح والابتعاد عن المخدرات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر المصريين الأحرار أسيوط
إقرأ أيضاً:
هؤلاء القراء يحيون عزاء نجل الشيخ مصطفى إسماعيل.. الليلة بـ عمر مكرم
أعلن محمد الساعاتى مستشار نقابة محفظى وقراء القرآن الكريم العامة بمصر أن أسرة القارئ الإذاعى الكبير الشيخ المرحوم مصطفى إسماعيل الملقب بـ(قارئ مصر الأول) تقيم عزاء نجله الدكتور عاطف مصطفى إسماعيل مساء اليوم الأحد الموافق الأول من يونيو بدار مناسبات عمر مكرم بالتحرير بالقاهرة.
وكان الساعاتى قد تواصل مع الكابتن علاء حسني طاهر (حفيد الشيخ) الذى أكد له أن العزاء ليس مفتوحا لمشاركة جميع القراء من محبى الشيخ مصطفى إسماعيل، بل يحيى ليلة العزاء التى يقدم لها الإعلامى حسن الشاذلى كل من الشيخ ياسر عبد الباسط عبد الصمد (نقيب قراء القاهرة) والقارئ الإذاعى الشيخ ياسر الشرقاوى بالإضافة إلى مشاركة السادة قراء دار مناسبات مسجد عمر مكرم.
كانت نقابة محفظى قراء القرآن الكريم برئاسة الشيخ محمد حشاد (شيخ عموم المقارئ المصرية ونقيب القراء) قد نعت الفقيد د. عاطف مصطفى إسماعيل الذى تم دفنه وأقيمت ليلة العزاء لأهالى بلدته (مسقط رأسه) قرية ميت غزال مركز طنطا بمحافظة الغربية.
الشيخ مصطفى إسماعيليذكر أن الشيخ مصطفى إسماعيل توفي في يوم 26 من ديسمبر عام 1978م، ودفن في قرية ميت غزال بمركز السنطة بمحافظة الغربية؛ تاركًا خلفه ثروة كبيرة من التِّلاوات القرآنية الرائعة والمُتقنة.