«الاتحاد للطيران» تعلن عودة رحلاتها إلى العمل بصورة طبيعية
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أكدت «الاتحاد للطيران» أن رحلاتها عادت إلى العمل بصورة طبيعية، بعد الظروف الجوية الصعبة التي مرت بها البلاد خلال الفترة الماضية.
وقالت «الاتحاد للطيران» رداً على استفسار من وكالة أنباء الإمارات «وام»، إن رحلاتها شهدت بعض التأخير في يومي 16 و17 أبريل نظراً للظروف الجوية الماطرة في إمارة أبوظبي، مشيرة إلى أن بعض الرحلات قد تكون معرضةً لتأخيرات طفيفة.
ودعت الناقلة المسافرين إلى زيارة موقعها الإلكتروني للاطلاع على مواعيد إقلاع الطائرات، مشيرة إلى أن سلامة الضيوف وطاقم العمل ستبقى في قمة أولوياتها.
أخبار ذات صلةوأعلنت «الاتحاد للطيران» أمس استقبالها أكثر من 1.4 مليون مسافر على متن رحلاتها خلال شهر مارس الماضي ونحو 4.3 مليون مسافر خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري.
وتستمر «الاتحاد للطيران» في إستراتيجية التوسع في شبكة الوجهات، حيث أضافت مؤخراً رحلات إلى القصيم كوجهة رابعة في السعودية مع زيادة عدد الرحلات إلى بعض وجهاتها الأوروبية، ومنها رحلتان يوميتان إلى فرانكفورت وروما صباحاً وعصراً.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد للطيران الإمارات
إقرأ أيضاً:
أوبن إيه آي تعلن نيتها بناء مراكز بيانات ضخمة في الإمارات
كشفت "أوبن إيه آي" عن نيتها في بناء مجمع حوسبي عملاق على الأراضي الإماراتية عقب زيارة ترامب لدول الخليج العربي والاتفاق على مجموعة من الاستثمارات الواسعة بين الطرفين، ويأتي الاستثمار الجديد في تعاون بين "أوراكل" و"إنفيديا" و"سوفت بانك" (Softbank) و"سيسكو" و"جي 42″ (G42) الشركة الإماراتية التي تستثمر بشكل واسع في قطاع الذكاء الاصطناعي، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز".
يتضمن المجمع الحوسبي الجديد عددًا من مراكز البيانات الضخمة التي يتم بناؤها داخل الإمارات، ومن المتوقع أن ينتهي بناء المجموعة الأولى من هذه المراكز خلال الفترة القادمة لتبدأ العمل خلال العام القادم، ويتوقع أن تستثمر "جي 42" الإماراتية في مراكز البيانات التابعة لشركة "أوبن إيه آي" داخل الولايات المتحدة بشكل يماثل الاستثمار المنفق على مراكز البيانات الإماراتية.
ورغم أن "أوبن إيه آي" لم تكشف عن التكلفة النهائية لمشروع مراكز البيانات في الإمارات، إلا أن الخبراء يتوقعون إنفاق عشرات المليارات من الدولارات في كل دولة على حدة حتى يكتمل المشروع وينتهي.
وفي سياق آخر، أبرمت الولايات المتحدة اتفاقية مع حكومة الإمارات تضمن بناء حرم للذكاء الاصطناعي في أبوظبي يعتمد على شبكة كهربائية بقوة تتخطى 5 غيغاواط، وهو يعد الحرم الأكبر خارج الولايات المتحدة، مما تسبب في انقسام واسع داخل واشنطن بين من يرى في هذا الاستثمار فرصة لتشجيع دول الخليج على الاستثمار واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي الأميركية بدلًا من الصينية، وبين الجانب الآخر الذي يرى أن مثل هذه الصفقة تمثل خطرًا على الأمن القومي للولايات المتحدة مع احتمالية تحول الشرق الأوسط لمركز ذكاء اصطناعي ينافس التقنية الأميركية.
إعلان