في عصر أصبحت فيه هواتفنا الذكية محور حياتنا الشخصية والمهنية، نتمنى دائما أن تدوم بطارية الهواتف لأطول فترة ممكنة.

وبينما ننتظر بفارغ الصبر التقدم التكنولوجي في عالم البطاريات واختراع البطارية التي ستدوم لسنوات طويلة، فهناك عدة نصائح وخطوات يمكن لمستخدمي هواتف آيفون اتباعها للحفاظ على بطارية أجهزتهم لأطول فترة ممكنة.

1- الشحن بذكاء

يمكنك الاستفادة من ميزات نظام التشغيل "آي أو إس" للحفاظ على عمر البطارية، ومن أهمها ميزة "الشحن المُحسن للبطارية" (Optimized Battery Charging)، وهي ميزة ذكية مصممة لتحافظ على عمر بطارية الآيفون عبر تعلم عادات ونمط شحنك للهاتف خلال اليوم.

فعند تفعيل تلك الميزة، يحافظ النظام على شحن البطارية بنسبة 80% طوال الليل، ثم يكمل الشحن إلى 100% قبل موعد استيقاظك المعتاد صباحا، هذه الطريقة تقلل الضغط على بطاريات الليثيوم أيون، مما يبطئ من عملية تدهور حالتها الطبيعية على مدار الزمن.

لتفعيل هذه الميزة، انتقل إلى "الإعدادات" (Settings)، ثم إلى "البطارية" (Battery)، ثم اختر "صحة البطارية والشحن" (Battery Health & Charging).

2- معرفة مصادر الاستنزاف

هل تتساءل أين تتسرب شحنة بطارية هاتف الآيفون خلال اليوم؟ يتيح لك نظام "آي أو إس" تتبع استهلاك البطارية حسب التطبيق الذي يستنزفها، ويمكنك الوصول لهذه المعلومة عبر "الإعدادات" ثم اختيار "البطارية".

تسمح لك هذه الميزة بتحديد التطبيقات أو الألعاب التي تستهلك طاقة البطارية باستمرار، فإذا كان هناك تطبيق أو لعبة معينة تستنزف طاقة البطارية بصورة مبالغة، يمكنك تقليل استخدامها، أو استخدامها فقط عند توصيل الهاتف بالشاحن، أو حتى حذفها والبحث عن بديل لها.

3- تحسين الإعدادات

تعطيل بعض الميزات داخل إعدادات الهاتف قد يُحسّن من عمر البطارية بشكل عام. وفي حين أن بعضها قد يكون مفيدا، فإننا لا نستخدم أجهزتنا بنفس الطريقة. فمثلا إحدى الميزات التي تقترح عليك آبل تعطيلها، إذا كان عمر البطارية مشكلة في هاتفك، هي "تحديث التطبيقات في الخلفية"، التي ستجدها في "الإعدادات"، ثم اختيار "عام" (General).

تسمح هذه الميزة للتطبيقات بالعمل بصورة دورية في الخلفية لتحميل البيانات مثل البريد الإلكتروني، أو رفع البيانات الأخرى مثل الصور والوسائط المختلفة إلى خدمة التخزين السحابية.

كذلك الإشعارات التي تضيء شاشة هاتفك تستهلك طاقة البطارية، لذا يمكنك تخصيص تفضيلات الإشعارات الخاصة بك من خلال "الإعدادات" ثم اختيار "الإشعارات" (Notifications) لإيقاف أي إشعار ترى أنه غير ضروري من أي تطبيق على هاتفك.

مثلا إذا كانت تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي هي السبب الأساسي في استنزاف بطاريتك، فيمكنك تقليل تكرار إشعاراتها أو حتى إيقافها تماما للحد من استهلاك طاقة البطارية.

4- تقليل الاستهلاك

إذا كنت تمتلك هاتف آيفون بشاشة "أوليد" (OLED)، فإن استخدام الوضع المظلم (Dark Mode) قد يقلل بصورة كبيرة من استهلاك الطاقة، لأن هذا النوع من الشاشات يعرض اللون الأسود النقي بإطفاء البكسلات، مما قد يحفظ نحو 30% من عمر البطارية إذا توفرت الظروف المناسبة.

يمكنك تفعيل الوضع المظلم من خلال "الإعدادات" ثم اختيار "الشاشة والإضاءة" (Display & Brightness) واختيار الوضع المظلم (Dark). كما يمكنك تحديد أوقات معينة من اليوم لتفعيل هذا الوضع، والأفضل أن تختار تفعيله خلال الليل، لكي تحافظ أيضا على عينيك خاصة إن كنت تتصفح الهاتف قبل النوم في غرفة مظلمة.

كما يمكنك تقليل الاستهلاك عبر تفعيل "وضع الطاقة المنخفضة" (Low Power Mode)، ويمكنك الوصول إليه عبر "الإعدادات" ثم "البطارية"، حيث يخفض هذا الوضع من نشاط الهاتف في الخلفية، ويقلل سطوع الشاشة، ويحد من الرسوم المتحركة داخل نظام التشغيل، بهدف الحفاظ على شحن البطارية لأطول مدة ممكنة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات طاقة البطاریة عمر البطاریة

إقرأ أيضاً:

رفع درجة الاستعداد القصوى بالمحافظات.. خطة التأمين الطبي لـ عيد الأضحي

أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن خطة الاستعداد والاستجابة للطوارئ في المستشفيات خلال فترة عيد الأضحى المبارك، وموسم الاجازات الصيفية وذلك في إطار الإجراءات المتكاملة التي تتخذها الدولة لتأمين هذه المناسبات الهامة.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الخطة تهدف إلى تعزيز جاهزية المستشفيات وفرق الاستجابة للطوارئ لمواجهة التحديات الصحية المحتملة، والتي قد تنشأ نتيجة زيادة الحركة والتجمعات والأنشطة الاجتماعية خلال فترة العيد.

قبل موسم الإجازات.. وزير الصحة يوجه بتوفير الأطقم الطبية بجميع التخصصاتوزير الصحة يتوجه لمحافظتي البحيرة ومطروح لتفقد عدد من المنشآت الصحيةوزير الصحة: الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة ضرورة لمستقبل الرعاية الصحيةوزير الصحة يعلن اعتماد قرار دولي تاريخي لدعم أصحاب الأمراض النادرة


أضاف عبدالغفار، أنه تم توجيه جميع مديريات الشؤون الصحية بالمحافظات، وكذلك الهيئات التابعة للوزارة، او التي يشرف عليها الوزير ومنها  هيئة الرعاية الصحية وأمانة المراكز الطبية المتخصصة، وهيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية، والمؤسسة العلاجية، وهيئة التأمين الصحي، برفع درجة الاستعداد القصوى، وتنفيذ التعليمات المنظمة للعمل خلال فترة العيد.

وشملت التعليمات التأكد من جاهزية المستشفيات القريبة من أماكن التجمعات الجماهيرية، والمتنزهات، والحدائق العامة، والميادين، فضلاً عن انعقاد غرف الأزمات والطوارئ بكل مديرية، برئاسة وكيل الوزارة أو من ينوب عنه، بالتنسيق مع الإدارات المعنية، كما تم عقد اجتماع مركزي بمديري إدارات الطوارئ بالمحافظات في 27 مايو 2025 بمقر الإدارة المركزية للرعاية الحرجة والعاجلة، لمراجعة خطة الاستعداد ومتابعة تنفيذها ميدانياً.


وتابع، أن الوزارة شددت على ضرورة الإبلاغ الفوري عن أي حالات إصابة أو طوارئ يتم استقبالها بالمستشفيات، مع إرسال التشخيصات الأولية إلى مركز التحكم الرئيسي التابع للإدارة المركزية للرعاية الحرجة والعاجلة، لضمان التنسيق السريع على مستوى الجمهورية.

 جاهزية جميع الأجهزة الطبية


كما تم التأكيد على جاهزية جميع الأجهزة الطبية بالأقسام الحرجة والمعاونة، وتحديث بيانات فرق الانتشار السريع المركزية والفرعية في كل محافظة، وتوفير جداول نوبتجيات دقيقة للأطباء داخل أقسام الطوارئ، بالإضافة إلى تعزيز المخزون الاستراتيجي من أكياس الدم ومشتقاته، وخاصة الفصائل النادرة، وتحديث بيانات المتبرعين.


وفي السياق ذاته، تم التشديد أيضًا على توافر كميات كافية من الأدوية والمستلزمات الطبية، وضمان جاهزية وسائل النقل الخاصة بها، ومراجعة أرصدة المخازن المركزية والفرعية المخصصة للطوارئ والأزمات، كما تم التأكيد على وجود الكوادر الطبية والفنية بأقسام الأشعة والمعامل وبنوك الدم، إلى جانب تأمين عدد كافٍ من الأسرة داخل الأقسام الداخلية ذات العلاقة بالطوارئ.


وأكد عبدالغفار، على تفعيل التنسيق الكامل مع مراكز السموم بالمحافظات وغرفة خدمات الطوارئ (137)، لتقديم الاستشارات الطبية والتعامل مع حالات التسمم، إلى جانب تطبيق صارم لإجراءات مكافحة العدوى وتوفير وسائل الحماية الشخصية.


ولفت إلى بدء تفعيل خطة الدعم الطبي واللوجيستي خلال فترة عيد الأضحى المبارك، بما يشمل تأمين سلاسل الإمداد من الأدوية والمستلزمات الطبية، وضمان توافر الاحتياطي الاستراتيجي من أسطوانات الأكسجين الطبي السائل والغازي، وأكياس الدم ومشتقاته، وأسرة الرعاية المركزة والحضانات، فضلاً عن دعم الأطقم الطبية وفرق الانتشار السريع بمختلف المحافظات.


وقال إنه تم التشديد على ضرورة المتابعة اللحظية لأرصدة الأدوية ومستلزمات الطوارئ عبر المخازن المركزية والفرعية، إلى جانب مراجعة موقف المولدات الكهربائية وأرصدة السولار لضمان استمرارية تقديم الخدمة الطبية دون انقطاع.


كما تم التنسيق مع إدارة بنوك الدم لتأمين مخزون كافٍ من أكياس الدم ومشتقاته، وتوفير قوائم محدثة بالمتبرعين، وتكليف منسق من الإدارة بالتواجد داخل غرفة نداء الطوارئ (137) على مدار الساعة لمتابعة الإمداد والاحتياجات اللحظية.

 توفير مضادات السموم


كما تم التأكيد على توفير مضادات السموم—خصوصًا مضاد التسمم الغذائي (Anti Botulism)—بالتعاون مع مراكز السموم وغرف الطوارئ بالمستشفيات، مع استمرار التنسيق مع غرف التحكم بالمحافظات وغرفة أزمات الوزارة لتفعيل خطة الطوارئ والاستجابة السريعة عند الحاجة.


أكد أن الخطة تشمل خمسة محاور رئيسية لتعزيز الاستجابة الصحية خلال العيد، تبدأ بتأمين الطرق الرئيسية التي تشهد كثافة حركة مرتفعة للمواطنين خلال فترة الإجازات، ويشمل هذا المحور تأمين  خمسة طرق كبرى، وهي الطريق الساحلي، بدءًا من محافظة دمياط مرورًا بالدقهلية، كفر الشيخ، البحيرة، الإسكندرية حتى مطروح، والطريق الصحراوي، ويشمل محافظات الجيزة، البحيرة، والإسكندرية، والطريق الزراعي، ويغطي محافظات القليوبية، المنوفية، الغربية، البحيرة، والإسكندرية، وطريق الصعيد، ويمتد عبر الفيوم، بني سويف، المنيا، أسيوط، سوهاج، قنا، الأقصر، وأسوان، بالإضافة إلى طريق جنوب سيناء والبحر الأحمر، ويشمل طريق العين السخنة ومحافظات جنوب سيناء، السويس، والبحر الأحمر.


وأشار إلى أنه قد تم حصر مستشفيات الإحالة الأولية والثانوية على طول هذه الطرق لتقديم خدمات الرعاية الطبية العاجلة، تشمل التقييم الأولي والتشخيص المبدئي للحالات الطارئة.


أما المحور الثاني من الخطة ويشمل المستشفيات، حيث تولى وزارة الصحة والسكان تجهيز المستشفيات المتخصصة على مستوى أقاليم الجمهورية لتقديم الخدمات الطبية التداخلية والعاجلة، خاصةً للحالات الحرجة الناتجة عن الحوادث والأمراض التي تتطلب تدخلاً متخصصًا.

 توفير المستشفيات المتخصصة 


وشملت التجهيزات توفير المستشفيات المتخصصة في مجالات جراحات المخ والأعصاب، وجراحات القلب والصدر العاجلة، بالإضافة إلى مستشفيات القسطرة التداخلية ومنظمات القلب العاجلة، ومستشفيات علاج حالات الحروق، وحالات السموم.


كما حرصت الوزارة على تنسيق التبادل البيني للمستلزمات الطبية الأساسية بين هذه المستشفيات، بالتعاون مع غرفة المستلزمات بالطب العلاجي والجهات التابعة للوزارة، لضمان سرعة الاستجابة واستمرارية تقديم الرعاية الصحية المتميزة.


أما المحور الثالث الخاص بفرق الانتشار السريع، قال عبد الغفار إن الوزارة، وضعت فرق الانتشار السريع في مقدمة آليات الاستجابة الطارئة خلال فترة عيد الأضحى، حيث تم تجهيز فرق مركزية وإقليمية بكل محافظة، مكونة من أطباء وفنيين متخصصين قادرين على التدخل الفوري في مواقع الحوادث والأزمات.


وأشار إلى أن أهمية فرق الانتشار السريع، تتمثل في تأمين التجمعات الكبرى، ودعم مستشفيات الإخلاء المحيطة بأماكن التجمعات والحشود الجماهيرية، لضمان تقديم الرعاية الصحية الفورية والفعالة، وتقديم الدعم الطبي العاجل للمستشفيات، بالإضافة إلى إمكانية إنشاء مستشفيات ميدانية عند الضرورة، لتقييم وتصنيف الحالات وتوجيهها إلى مستشفيات الإخلاء المناسبة.

أما المحور الرابع والذي يتعلق بالإمداد والتموين، فقد أكدت وزارة الصحة على أهمية تأمين الإمدادات الطبية والدوائية الضرورية خلال فترة عيد الأضحى، وذلك عبر توفير كميات إضافية من الأدوية والمستلزمات الطبية، إلى جانب متابعة مستمرة لأرصدة الأكسجين الطبي السائل والغازي، وأكياس الدم ومشتقاته، وتتم مراجعة مخازن الأزمات والكوارث بشكل دوري في جميع المحافظات لضمان الجاهزية الكاملة، مع ضمان وجود كميات احتياطية كافية في المستودعات المركزية والإقليمية.


كما تم التنسيق مع مراكز السموم وغرف الطوارئ لضمان توافر مضادات السموم وخاصة مضاد (Anti Botulism)، إلى جانب تجهيز جميع مستشفيات وزارة الصحة بمخزون كافٍ من الأكسجين والوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية.


وأشارت الوزارة، إلى تشغيل غرفة العمليات المركزية على مدار الساعة لمتابعة عمليات الإمداد والتوزيع، مع توفير الدعم اللوجيستي الكامل لفرق التدخل السريع والأطقم الطبية العاملة خلال فترة العيد.

تشغيل غرف التحكم والمتابعة على مدار الساعة


أما المحور الخامس، والذي يتعلق بغرف التحكم والمتابعة في إطار ضمان استمرارية العمل وتنسيق الجهود، فقد أكدت الوزارة على تشغيل غرف التحكم والمتابعة على مدار الساعة خلال فترة عيد الأضحى، ويشمل ذلك غرف العمليات الداخلية والخارجية، والشبكة الوطنية للتحكم، وغرفة عمليات الإسعاف، ومبادرة "في كل ثانية حياة"، بالإضافة إلى غرفة متابعة الأكسجين، والمشروع القومي للرعايات والحضانات والطوارئ، ومركز الخدمات الطارئة 137.


أما فيما يخص التقييم ، أشارت الوزارة أنها تقوم  بحصر كافة التقارير الخاصة بتنفيذ الخطة، وإعداد دراسة دقيقة حول مدى الالتزام بالجداول الزمنية لكل حالة طبية، وتركز هذه المرحلة أيضاً على تنسيق الجهود بين جميع الجهات المشاركة في تنفيذ الخطة، مع مراجعة مدى الالتزام بالأدوار الموكلة لكل جهة،  وإعداد تقرير نهائي يتضمن التوصيات والتعديلات المقترحة لتحسين الخطة في المستقبل، ويتم رفعه للجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات المناسبة.

 خطة مرور ميدانية شاملة


أما المرور الميداني، أشارت الوزارة، إلى إعداد  خطة مرور ميدانية شاملة لمراجعة جاهزية مستشفيات الإحالة الأولية والثانوية، بالإضافة إلى مستشفيات الإخلاء على الطرق السريعة، وتشمل هذه الجولات تفقد كافة المرافق والتأكد من جاهزية الأطقم الطبية، الأجهزة، الأدوية، والمستلزمات، فضلاً عن التزام المستشفيات بتقديم الخدمة الطبية الطارئة والعاجلة وفقًا للمعايير والتعليمات المعتمدة، وفي حال رصد أي قصور أو ملاحظات، تُتخذ الإجراءات التصحيحية الفورية لضمان جودة الأداء وسرعة الاستجابة خلال فترة عيد الأضحى المبارك.

طباعة شارك خطة التأمين الطبي لعيد الأضحى موسم الاجازات الصيفية وزارة الصحة المستشفيات

مقالات مشابهة

  • «هونر» تطلق رسميًا HONOR 400 Series في السوق المصري
  • اول تعليق من محمد سيحا بعد انضمامه للاهلي
  • تعديل ساعات عمل جسر الملك حسين خلال فترة عيد الأضحى 
  • طريقة تفعيل خدمة الجيل الخامس 5G على هواتف الآيفون والأندرويد
  • 5 جوائز أدبية يمكنك التقديم عليها خلال شهر يونيو .. تعرف عليها
  • استخراج بطارية من مريء طفل بمستشفى أطفال بنها - صور
  • استخراج بطارية من مريء طفل رضيع بمستشفى الأطفال التخصصي
  • الصحة تعلن خطة التأمين الطبي لعيد الأضحى وموسم الإجازات
  • كيف تحافظ على صحة طفلك من خطر السمنة؟.. إليك هذه النصائح
  • رفع درجة الاستعداد القصوى بالمحافظات.. خطة التأمين الطبي لـ عيد الأضحي