صدى البلد:
2025-12-02@03:40:02 GMT

تقلب الموازيين.. تحديثات كبيرة في هواتف OnePlus 12R

تاريخ النشر: 30th, July 2025 GMT

بدأت شركة OnePlus بطرح نظام OxygenOS 15.0.0.840 لهاتف OnePlus 12R و سيُطرح التحديث على دفعات، ويتضمن العديد من الميزات العملية المُخصصة للاستخدام اليومي.

يُضيف التحديث خيارًا جديدًا مثل “حفظ في الذاكرة” و حفظ محتوى الشاشة  حيث يُنظّمه الهاتف ويُلخّصه تلقائيًا.

ميزات هاتف OnePlus 12R

أما في تطبيق الكاميرا، فقد أُضيف فلتر إضاءة خافتة إلى وضعي البورتريه والصورة ليُساعد على التقاط صور أكثر وضوحًا.

 

يحتوي تطبيق الصور الآن على ميزة "اللقطة المثالية" المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي تُمكّن من التعرّف على تعابير وجه الشخص نفسه واختيار الأنسب من بين عدة صور وتحسين خيارات تحرير الفيديو والصور المباشرة و الصور الثابتة عالية الدقة فيمكنك الآن إخفاء بعض الألبومات من قائمة الصور الرئيسية لعرض أوضح.

تتضمن تحديثات التطبيق الأخرى رفع مستوى صوت التنبيه تدريجيًا في تطبيق الساعة فيبدأ التنبيه الآن بهدوء ويرتفع تدريجيًا وأصبح بالإمكان الآن تجميع الأدوات بنفس الحجم  والتحكم في الشاشات المتعددة، مما يتيح لك تشغيل تطبيق واحد على شاشة كاملة وتطبيق آخر في نافذة آخرى في الوقت نفسه.

هناك أيضًا خيار جديد لحظر إشعارات اللافتات مؤقتًا عند مشاهدة الفيديوهات أو لعب الألعاب فستجده في الإعدادات ضمن قسمي "الإشعارات" و"الإعدادات السريعة" فقد تمت إضافة زر إعادة التشغيل إلى الإعدادات السريعة، ويمكن الآن نقل النوافذ الصغيرة إلى أسفل الشاشة. 

يتضمن هذا التحديث تصحيح أمان أندرويد لشهر يوليو 2025. وسيُطرح على نطاق أوسع قريبًا. 

طباعة شارك شركة OnePlus هاتف OnePlus 12R نظام OxygenOS 1500840 تصحيح أمان أندرويد تحرير الفيديو

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شركة OnePlus هاتف OnePlus 12R تحرير الفيديو

إقرأ أيضاً:

عملية “ومكر أولئك هو يبور”.. ضربة استخباراتية تقلب موازين الأمن الإقليمي

الثورة نت| تقرير ـ ناصر جراده

مع تصاعد وتيرة المواجهة الاستخباراتية بين اليمن ومخابرات العدو، تُظهر صنعاء مجدداً قدرتها على ترسيخ معادلة ردع فاعلة في المنطقة، وتثبت أن اليمن بات رقماً صعباً لا يمكن تجاهله، فكل عملية تكشفها صنعاء تسقط ورقة جديدة من يد العدو، وتكشف إخفاقاتهم في ميدان الصراع الأمني والاستخباراتي.

يمن اليوم… ليس يمن الأمس

عملية «ومكرُ أولئكَ هو يبور»، واحدة من بين عشرات العمليات التي كشفت عنها الوزارة، والتي تؤكد إن يمن اليوم ليس يمن الأمس، فإعلان وزارة الداخلية في صنعاء عن إحباط واحدة من أخطر عمليات الاختراق الاستخباراتي في تاريخ اليمن الحديث، مطلع الشهر الجاري  يُعد محطة فاصلة في مسار الصراع مع العدو.. فما كشفت عنه العملية الأمنية «ومكرُ أولئكَ هو يبور»، لايمكن تجاهله او إعتباره حدثاً عابراً، بل يمثل مرحلة متقدمة من الحرب الاستخباراتية ضد اليمن، إذ يجري استهداف البنية المعلوماتية والمؤسساتية للدولة اليمنية، ومحاولة ضرب قدراتها الأمنية والسيادية من الداخل، ضمن استراتيجية إقليمية مشتركة تتقاطع فيها مصالح واشنطن، وتل أبيب، والرياض.

يتضح للمتابع من خلال الوقائع والمعطيات أن نشاط الخلايا المضبوطة لم يكن يقتصر على جمع البيانات فحسب بل تجاوز ذلك إلى محاولة تفكيك البيئة الأمنية اليمنية لتصبح أكثر هشاشة أمام النفوذ الخارجي، بما يسمح للعدو بتحديد نقاط الضعف والضغط عليها في اللحظات الحرجة والحساسة.

تحصينات أمنية وإجراءات عاجلة

ويرى خبراء أمنيون أن المرحلة الحالية تتطلب إجراءات عاجلة واستراتيجية، تبدأ بتحصين البنية الأمنية والمؤسسية  للدولة من خلال تدقيق شامل في ملفات الموظفين فالقطاعات الحساسة—كالدفاع والاتصالات والموانئ والمؤسسات السيادية— وتفعيل منظومة الفحص الأمني، وكذلك تحسين الدفاعات السيبرانية  عبر إنشاء مركز وطني متخصص في الأمن الرقمي، واستقدام خبراء ومختصين في تحليل الإشارات والاختراقات الرقمية، منعاً لأي محاولات تسلل مستقبلية.. ويؤكد المختصون أهمية رفع الوعي العام وإدارته بواسطة الإعلام الوطني الذي يوضّح خطورة الحرب الاستخباراتية دون بث الذعر بين المواطنين، وتشجيعهم على الإبلاغ عن اي نشاط مشبوه.

عمل استخباراتي يتجاوز “التجسس التقليدي”

تظهر تفاصيل العملية أن نشاط الشبكة لم يكن “تجسساً تقليدياً”، بل عملاً استخبارياً عملياتياً يستهدف منظومة الردع العسكري اليمني نفسها، في لحظة تتشابك فيها الملفات الإقليمية  — من غزة إلى البحر الأحمر وصولاً إلى مسار التفاوض بين صنعاء والرياض.

وتحمل عملية «ومكرُ أولئكَ هو يبور»، رسائل ردع واضحة للأعداء الإقليميين والدوليين، خصوصاً السعودية والولايات المتحدة، وتؤكد في الوقت ذاته أن صنعاء تمسك بخيوط اللعبة الأمنية على نحو متماسك ومنظم.

رسائل للصراع الإقليمي

ثلاث رسائل بعثتها صنعاء عبر عملية احباط خلايا التجسس، الرسالة الاولى للداخل مفادها تأكيد السيطرة الأمنية والقدرة المؤسسية على تفكيك أخطر شبكات التجسس، بما يعزز ثقة الشارع ويُحصّن الجبهة الداخلية من الحرب النفسية والإعلامية، أما الرسالة الثانية للسعودية مفادها أن محاولات الاختراق الاستخباري لم تعد تُقرأ كتحركات “منفردة”، بل كجزء من منظومة عدوانية متكاملة، وأن أي تمادٍ في هذا المسار قد ينعكس سلباً على مستقبل التهدئة والمفاوضات غير المعلنة بين صنعاء والرياض.. أما الرسالة الثالثة، الموجهة للمحور الأمريكي–الإسرائيلي، فتؤكد أن اليمن اليوم أصبح لاعباً أمنياً مؤثراً وقادراً على كشف وإحباط عمليات استخباراتية معقدة، وأنه لم يعد طرفاً متلقياً للضربات، بل جزءاً فاعلاً في معادلة الردع الإقليمي، خاصة بعد دعمه لغزة وتأثيره على الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر.

خطوة دبلوماسية مطلوبة

إن ما قامت به الخلايا التجسسية يتطلب رفع شكاوى رسمية عاجلة إلى الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان ضد الدول المتورطة، بهدف خلق ضغط دبلوماسي دولي وفضح تورطها و الانتهاكات التي تقف خلفها، ودفع المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الانتهاكات التي طالت السيادة اليمنية.

من هذا المنطلق، يكتسب تفكيك هذه الشبكة التجسسية قيمة استراتيجية عالية، ليس فقط كإنجاز أمني يمني، بل كإشارة واضحة إلى خطر التدخل الخارجي الممنهج على سيادة اليمن واستقلال قراره الوطني، ويبرز الحاجة الماسة لتعزيز القدرات الأمنية والاستخباراتية لمواجهة محاولات التدخل هذه وحماية الأمن الوطني.

التعاون الاستخباراتي الدولي ضد اليمن

أظهرت اعترافات الجواسيس وجود تنسيق وثيق بين السعودية وأجهزة استخبارات أمريكية وإسرائيلية، ضمن غرفة عمليات مشتركة تُعنى بتحديد مواقع حساسة —منها مواقع إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة وتوجيهها لمشغّلين خارجيين. وهو ما يعكس طبيعة التحالف الاستخباراتي الساعي للتأثير على الأمن والاستقرار في اليمن.

اليمن… جزء من معادلة الردع الكبرى

بات اليمن اليوم قوة ردع مكتملة العناصر، لا يمكن لـ”تل أبيب” أو غيرها تجاوزها أو تجاهلها دون كلفة باهظة. فالمؤشرات تظهر انتقال اليمن من دور المساند لغزة إلى فاعل استراتيجي يرسم ملامح مستقبل البحر الأحمر والمنطقة. فقد أصبح جزءاً أساسياً من معادلة الردع الكبرى، وانتهى زمن تجاهله.

تهديدات نتنياهو… فشل مدوٍ وانكشاف العجز الصهيوني

تُعد تهديدات رئيس حكومة العدو المجرم، بنيامين نتنياهو، خلال تصريحاته الصحفية، اعترافًا صريحًا بفشل منظومة الردع الصهيونية وهزيمة استراتيجية أمام اليمن.. فمحاولاته لتبرير العجز والفشل المتكرر في غزة ولبنان واليمن، خصوصًا بعد إحباط العملية الأمنية الأخيرة في صنعاء، لم تعد تقنع أحدًا، بل كشفت هشاشة كيان العدو وعجز قيادته مواجهة إرادة الشعوب المستقلة، وأكدت مرة أخرى أن صمود اليمن وشجاعته أصبح رادعًا حقيقيًا لا يمكن تجاوزه أو كسره.

مقالات مشابهة

  • أقرب مما تتوقع.. موعد الإطلاق العالمي لـ OnePlus 15
  • عملية “ومكر أولئك هو يبور”.. ضربة استخباراتية تقلب موازين الأمن الإقليمي
  • هتقلب الموازيين .. ميزة خفية من جوجل تعرف عليها
  • إنجازات رؤية التحديث الاقتصادي للأمن السيبراني خلال الربع الثالث للعام الحالي
  • جهاز لوحى خارق يغزو الأسواق .. إليك مواصفات وسعر OnePlus Pad Go 2
  • بعد الطلاق… مفاجأة تقلب الأحداث وتعيد جهاد أحمد لعصام صاصا
  • إيرباص تشكر مصر للطيران بعد استجابتها لإجراءات التحديث لطرازات A320
  • بطارية OnePlus 15R العملاقة قد تُحرجه أمام نفسه.. سعة 8300 ميلي أمبير تهدد بفضح OnePlus 15 الرائد
  • عملية “ومكر أولئك هو يبور”.. ضربة استخباراتية تقلب موازين الأمن الإقليمي
  • روسيا تهدد بحظر واتساب.. هل يختفي تطبيق المراسلة من هواتف الملايين؟