حدث ليلا.. وباء محتمل واحتجاجات في تل أبيب وجزيرة إسبانية تتظاهر ضد السياح
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
ما بين الاحتجاجات في تل أبيب من جانب آلاف المستوطنين ضد حكومة دولة الاحتلال والمظاهرات داخل إحدى الجزر الإسبانية بسبب السياحة، تعددت الأحداث العالمية التي شهدت توترا في عدد من البلدان في الساعات الماضية، بينما خرج مجموعة من العلماء يكشفون مفاجأة متعلقة بالوباء المحتمل والمتوقع أن يتفشى في المستقبل.
الاحتجاجات تشعل تل أبيبوداخل دولة الاحتلال، كشفت صحيفة «يديعوت أحرنوت» الناطقة باللغة العبرية، تظاهر الآلاف أمام مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة وإبرام صفقة تبادل المحتجزين، وفي الوقت ذاته طالب أهالي المحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية عقد لقاء مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، للمطالبة بالإفراج عن ذويهم.
وفي الوقت الذي يشتعل الداخل الإسرائيلي، أقر مجلس النواب الأمريكي، مساء السبت، حزمة تشريعية بقيمة 95 مليار دولار تقدم كمساعدات أمنية لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان رغم اعتراضات مريرة من المتشددين الجمهوريين، بحسب ما جاء في وكالة الأنباء رويترز.
جزيرة إسبانية على صفيح ساخن بسبب السياحةوبخلاف المظاهرات الإسرائيلية، احتج الآلاف في جزيرة تينيريفي الإسبانية، السبت، مطالبين بالحد مؤقتا من وصول السياح إلى الجزيرة التي تعد واحدة من أكبر جزر الكناري الإسبانية، من أجل وقف الطفرة في إيجارات العطلات التي تؤثر على زيادة الإسكان والتكاليف بالنسبة للسكان المحليين.
علماء يفجرون مفاجأة بشأن وباء محتملوبعيدا عن المظاهرات والاحتجاجات، خرج عدد من كبار العلماء في دراسة استقصائية دولية يرجحون أن الإنفلونزا هي العامل الممرض الذي من الممكن أن يؤدي إلى جائحة جديدة في المستقبل القريب، وفقا لما جاء في صحيفة «جارديان» البريطانية، والتي أشارت إلى أن 57% من كبار خبراء الأمراض يعتقدون حاليا أن سلالة من فيروس الإنفلونزا ستكون السبب في التفشي العالمي التالي للأمراض المعدية القاتلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: احتجاجات في تل أبيب الوباء القادم تل أبيب أمريكا تل أبیب
إقرأ أيضاً:
بعد تصويت مساهمي تسلا لصالح راتب ماسك بقيمة 56 مليار دولار .. ما الخطوة التالية؟
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلن مجلس إدارة تسلا أن الشركة ستستخدم الدعم القوي الذي حصلت عليه حزمة رواتب إيلون ماسك بقيمة 56 مليار دولار لمحاولة الفوز على قاضي ديلاوير الذي كان قد أبطل هذا القرار في مطلع العام الجاري.
وصوت حوالي ثلاثة أرباع مساهمو تسلا لصالح حزمة الرواتب يوم الخميس، منتصرين على مجموعة من المستثمرين من المؤسسات والشركات الاستشارية بالوكالة.
ويتماشى الدعم تقريباً مع التصويت الذي حصل عليه ماسك في 2018، والذي أبطله قاضي في محكمة في ديلاوير في مطلع هذا العام.
ويعيد التصويت المسألة إلى القضاء مرة أخرى. وقالت رئيسة مجلس إدارة تسلا روبين دنهولم في خطاب للمساهمين أمس الجمعة إن الشركة تنوي إعادة القضية إلى المحكمة في ديلاوير لضمان سماع أصوات مساهمي الشركة باعتبارهم مالكيها.
انقسم الخبراء القانونيون حول ما إذا سيكون لهذا الانتصار تأثير في القضية التي قد تمتد لأشهر. البعض جادل بأن حجج القضية الأصلية والمتعلقة بأن مساهمو تسلا لم يكنوا على دراية تامة بالسرعة التي حقق بها ماسك أهداف 2018 لم تعد ذات أهمية.
وقالت الشركة في شركة الخدمات القانونية Grant Shenon ناتيلا شينون في تصريحات نقلتها رويترز: الآن بعد أن صوت المساهمون للمرة الثانية وكل الحقائق متاحة أصبح صميم حجة القاضي برمته غير صالح.
وعلى الرغم من عدم الكشف عن نتائج التصويت وفقاً لنوع المستثمر، إلا أنه سلط الضوء على الدعم الذي يتمتع به ماسك من قبل مستثمري التجزئة.
على الجانب الآخر، قال مراقب نيويورك المالي براد لاندر، بدلاً من مواصلة محاولة الدفاع عن حزمة الراتب المتعلقة بماسك في المحكمة، على مجلس الإدارة تعيين استشاري تعويض، وإعادة التفاوض بشأن خطة الحوافز الخاصة بماسك بحيث تكون مناسبة ولا تضعف المساهمين.