تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رفع قداس أحد القديسة مريم المصرية في دير القدّيس يوحنّا المعمدان-دوما، بحضور وترأس المتروبوليت سلوان (موسى) راعي أبرشية جبيل والبترون وتوابعهما اليوم.

جاء بحضورالأرشمندريت توما (بيطار) رئيس دير القديس سلوان الآثوسي ومدبر عائلة الثالوث القدوس، وقدس الأم مريم (زكا) رئيسة دير القديس يوحنا المعمدان، وحضور أخويتَي الديرَين من الرهبان والراهبات والمؤمنين.

وقد عاونه في الخدمة قدس الأب موسى (أبو رجيلي) وقدس الشماسان سابا (الهبر)  وسلوان(الخوري). في عظته تحدث صاحب السّيادة عن سيرة القديسة مريم المصرية وأهمية التوبة في حياتنا.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط

إقرأ أيضاً:

أحمد موسى: الهدف من القافلة إحراج مصر وليس الاحتلال.. ولا تغرنكم العناوين البراقة

أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه تابع على مدى الساعات الماضية تحركات وتصريحات صادرة عن مشاركين ومنظمين لما أطلقوا عليها «قافلة الصمود» للذهاب إلى غزة عن طريق معبر رفح المصري، وتضم القافلة حوالى 1500 من النشطاء من جنسيات مختلفة، مشيرا إلى أن هذا الرقم سيرتفع للضعف خلال الأيام القادمة.

وقال موسى، في منشور على إكس: «تحركت القافلة البرية من تونس وستمر عبر الأراضي الليبية، والمفروض خط سيرها المحدد من جانبهم عبور ميناء السلوم البرى على حدودنا مع ليبيا وتدخل الأراضي المصرية من غربها حتى شرقها وصولا إلى ميناء رفح البرى يوم الأحد القادم (طبقا لخط سير القافلة )».

وأضاف: «السؤال: هل تم التنسيق مع السلطات المصرية وحصول هذه القافلة ومن بداخلها على تأشيرات دخول لمصر أولا ثم دخول سيناء ثانيا؟ والتي هي ذات طبيعة خاصة ولها إجراءات محددة؟».

وتابع: «لا تنظروا للعنوان البراق والجاذب «قافلة الصمود» بل لتبعات ما قد يحدث، والصورة التي سيتم تداولها وتصديرها عن مصر، والغريب لماذا لم يذهب هؤلاء عن طريق البحر وهو أقرب وأسهل لهم؟».

وواصل: «اليقظة مطلوبة من الجميع لمواجهة هذا الفخ الذى يستهدف وضع مصر في موقف محرج للغاية، سواء سمحت بالدخول أو منعت القافلة، وتداعيات ما قد يحدث والحملات المجهزة سلفا ضد الدولة المصرية، فانتبهوا لهذا الكمين المحكم والعيون كلها تركز على مصر، وهناك عشرات النشطاء الذين سينضمون لهذه القافلة عند وصولها الأراضي المصرية».

وأردف: «الشعب المصري لديه الوعى الكامل بما يحاك ضد مصر منذ أكتوبر 2023، وموقف الدولة الصلب والقوي والقاطع بمنع تمرير مخطط التهجير للحفاظ على القضية الفلسطينية، وهل القافلة ستنقذ غزة أم هدفها الشو الإعلامي؟ الموضوع ليس سهلا بل مخطط بعناية والهدف هو إحراج مصر وليس إسرائيل».

واستكمل: «ولو افترضنا وصولهم رفح ورفض جيش الاحتلال دخولهم غزة مثلما رفض وصول السفينة مادلين شواطئ غزة، واعتقل كل من عليها بمن فيهم نواب في البرلمان الأوروبي، هل سيعود هؤلاء النشطاء لبلدانهم أم سيحولون منطقة الحدود مع فلسطين لقنبلة موقوتة وبؤرة للأحداث والضغط على مصر؟ فماذا ستكون النتيجة؟».

واختتم: «التعامل مع هذا الموضوع يتطلب الحذر والحكمة لحماية أمن مصر القومي، وموقفنا من فلسطين لا يحتاج لشهادات من أحد ولا مزايدات من أصحاب الشعارات والحنجوريين، لأننا الدولة الوحيدة التي حاربت من أجل فلسطين، وطوال 77 عاما مصر تتصدر مشهد الدفاع عن الدولة الفلسطينية وسوف تستمر في تحمل مسئوليتها التاريخية».

محمود بدر: مصر تواجه وحدها مخطط التهجير.. والهدف من القافلة التغطية على فضيحة «مادلين»

نشأت الديهي: لا يمكن السماح للإخوان بإثارة الفوضى في الشارع المصري تحت مزاعم كسر الحصار

بكري: مخطط خطير لجمع سكان غزة على الحدود المصرية - الفلسطينية.. ولن نقبل بالتهجير أو نفرط في أمننا

محمد عبد العزيز: أي فوضى أمنية في رفح المصرية ستسهّل مشروع التهجير

متحدث فتح: نسعى بكل ما نستطيع لإنقاذ الشعب الفلسطيني ووقف الحرب على غزة

مقالات مشابهة

  • واه يا عبد الودود.. أحمد موسى يعلق على بيان وزارة الخارجية الأخير
  • رسامة 6 قمامصة و91 شماسًا في عيد أبونا يسى بطما
  • تضرر قلب كييف الروحي.. القصف الروسي يطال كاتدرائية القديسة صوفيا
  • وفاة المجاهدة البطلة مريم بن محمد.. وربيقة يعزي
  • مريم الكعبي محذرة من إثارة الفتنة بين الدول العربية: هناك من ينتظرنا أن نتفكك
  • احتفالية خدمة القديسة أغاثا لمرضى الأورام بأبو قرقاص بالعيد التاسع لتأسيسها
  • أحمد موسى: الهدف من القافلة إحراج مصر وليس الاحتلال.. ولا تغرنكم العناوين البراقة
  • عن زيارة الثنائي الأميركي بولس وبرّاك.. هذا ما قاله موسى
  • لبنان يستقبل ذخائر القديسة تريزيا الطفل يسوع: جولة روحية حافلة
  • الأنبا باسيليوس يترأس قداس عيد العنصرة بكنيسة القديسة تريزا بالحواصلية