تخلّصك من المرض الأخطر.. لن تصدق ما تفعله دقيقتا رياضة يومياً! لايف ستايل
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
لايف ستايل، تخلّصك من المرض الأخطر لن تصدق ما تفعله دقيقتا رياضة يومياً!،لطالما تحدّثت دراسات كثيرة عن أهمية الرياضة وفوائدها في حياتنا اليومية، إلا أن تغير .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تخلّصك من المرض الأخطر.. لن تصدق ما تفعله دقيقتا رياضة يومياً!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لطالما تحدّثت دراسات كثيرة عن أهمية الرياضة وفوائدها في حياتنا اليومية، إلا أن تغير أنماط المعيشة خصوصا بعد فيروس كورونا المستجد قد سلط الضوء أكثر على هذه الناحية.
فقد خلصت دراسة جديدة إلى أن أقل من دقيقة أو دقيقتين من التمارين القوية يوميا يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وفق لمجلة "JAMA Oncology".
وأفاد التقرير بأن الدراسة اعتمدت على بيانات أكثر من 22 ألف شخص في البنك الحيوي في المملكة المتحدة، وهي قاعدة بيانات طبية حيوية كبيرة ومورد بحثي يتابع السكان على المدى الطويل.
وأوضحت أن التمارين المقصودة تشمل نشاط المشي السريع أو تسلق السلالم أو القيام بالأعمال المنزلية الشاقة أو اللعب مع الأطفال.
حتى تبين وفقا للنتائج، أن البالغين الذين أدمجوا حوالي 4 دقائق ونصف من النشاط القوي في أنشطة يومية مدتها دقيقة أو دقيقتان لديهم معدلات إصابة أقل بأكثر من 30% بالسرطان.
بدوره، شرح المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور إيمانويل ستاماتاكيس، أن الغالبية العظمى من البالغين في منتصف العمر وكبار السن، لا يمارسون التمارين الرياضية بانتظام في أوقات الفراغ، أو ببساطة لا يقومون بأي تمرين أبدا، مشددا على أن هذا خطأ يجب تداركه عبر دمج دقائق قليلة من التمارين الرياضية للروتين اليومي"، وفق قوله.
يشار إلى أن "السرطان" هو مرض ناجم عن حدوث تشوهات في الخلايا في مكان ما في مختلف أعضاء الجسم، مع وجود نمو غير طبيعي لبعض الأنسجة، ما يؤدي إلى تكوّن أورام خبيثة.
ثم تنتشر تلك الخلايا إلى الأعضاء المجاورة أو إلى أجزاء أخرى من الجسم من خلال العقد اللمفاوية.
كما أن دراسات كثيرة سابقة كانت ربطت أهمية الرياضة بعلاج أمراض كثيرة، حتى لو كانت لبضع دقائق يومية.
140.210.204.19
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تخلّصك من المرض الأخطر.. لن تصدق ما تفعله دقيقتا رياضة يومياً! وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انطلاق المسابقة الوطنية للأولمبياد الخاص المصري في رياضة الجودو
انطلقت فعاليات المسابقة الوطنية للجودو للأولمبياد الخاص المصري، والتي تستضيفها صالة الجودو بالمركز الرياضي لتدريب الفرق القومية بالمعادي، بمشاركة مميزة لـ 55 لاعب ولاعبة من بينهم 35 لاعباً و20 لاعبة، يمثلون 15 هيئة رياضية مسجلة بالأولمبياد الخاص المصري من مختلف محافظات الجمهورية، وتحت إشراف فني من 18 مدرباً ومدربة.
وشهدت الفعاليات حضور عدد من الشخصيات البارزة، في مقدمتهم الأستاذ عمرو محي الدين الطحاوي، نائب المدير الوطني للأولمبياد الخاص المصري ، اللواء طارق عز الدين، عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري للجودو ، الأستاذ الدكتور شريف هنوهم، رئيس اللجنة الفنية للمسابقات .
وانطلق اليوم بحفل افتتاح رسمي، نفذ وفقاً لسياسات وقواعد الأولمبياد الخاص الدولي، من دخول طابور عرض الاعلام والهيئات المشاركة وعزف السلام الوطني والقاء قسم اللاعبين من البطل "مصطفى محمد كمال" من مركز التنمية الشبابية بحلوان الجديدة، في حين حملت الشعلة اللاعبة "ياسمين محمد حسن" من نفس المركز، بمشاركة رمزية من اللاعب "عمر محمد بريري" من نادي الرباط ببورسعيد.
وفي كلمته خلال حفل الافتتاح، أكد الأستاذ عمرو محي الدين الطحاوي على أهمية هذه المسابقات في دعم دمج لاعبو الاولمبياد الخاص المصري في المجتمع، قائلاً: "إن رياضة الجودو، بما تحمله من قيم احترام النفس والآخر، والانضباط الذاتي، تمثل نموذجاً حقيقياً لما نطمح إليه في برامج الأولمبياد الخاص، حيث لا تقتصر أهدافنا على التنافس الرياضي فقط، بل تمتد إلى تنمية الشخصية وبناء الثقة والتمكين المجتمعي للاعبين."
وأضاف الطحاوي أن هذه الفعالية تأتي في إطار خطة المسابقات الوطنية للعام الجاري، استعداداً للاستحقاقات الإقليمية والعالمية المقبلة.
وشهد اليوم إقامة مسابقات النهائيات التي جاءت حافلة بالمنافسة والحماس، وسط دعم كبير من المدربين والأهالي. واختتمت الفعاليات بـمراسم التتويج وتكريم الفائزين بالميداليات وشارات المراكز المختلفة التي تعكس روح الأولمبياد الخاص وقيمه السامية.