دول غرب إفريقيا تجمّد أصول النيجر لديها على خلفية الانقلاب
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن دول غرب إفريقيا تجمّد أصول النيجر لديها على خلفية الانقلاب، أعلنت دول غرب إفريقيا فرض حظر سفر وتجميد أصول المسؤولين عن الانقلاب في النيجر.وجمّدت دول غرب إفريقيا أصول النيجر لديها على خلفية .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دول غرب إفريقيا تجمّد أصول النيجر لديها على خلفية الانقلاب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت دول غرب إفريقيا فرض حظر سفر وتجميد أصول المسؤولين عن الانقلاب في النيجر.
وجمّدت دول غرب إفريقيا أصول النيجر لديها على خلفية الانقلاب، وفقًا لـ"العربية".
وعلقت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إيكواس" كافة الأنشطة التجارية والمساعدات المقدمة إلى النيجر، داعية إلى الإفراج الفوري عن رئيس النيجر وإعادته لمنصبه.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دول غرب إفريقيا تجمّد أصول النيجر لديها على خلفية الانقلاب وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تُزحزح اليابان عن عرش الدائن الأكبر لأول مرة منذ 34 عاماً
في سابقة هي الأولى منذ أكثر من ثلاثة عقود، تراجعت اليابان عن موقعها كأكبر دائن في العالم، بعد أن تجاوزتها ألمانيا بصافي أصول خارجية أعلى، رغم أن اليابان حققت رقماً قياسياً جديداً في قيمة ممتلكاتها الخارجية.
ووفقاً لتقرير صادر عن وزارة المالية اليابانية، بلغ صافي الأصول الخارجية لليابان بنهاية عام 2024 نحو 533.05 تريليون ين (ما يعادل 3.7 تريليون دولار)، بزيادة 13% عن العام السابق.
إلا أن هذا الرقم القياسي لم يكن كافياً للاحتفاظ بالصدارة، بعدما قفزت ألمانيا بصافي أصول قدره 569.7 تريليون ين، بينما حلت الصين ثالثة بـ 516.3 تريليون ين.
هذا التحوّل يعود جزئياً إلى الفائض التجاري الألماني الضخم البالغ 248.7 مليار يورو، مدعوماً بطفرة في الصادرات، مقارنة بـ 29.4 تريليون ين فائض اليابان، ما يعادل نحو 180 مليار يورو فقط.
كما أن ارتفاع اليورو بنسبة 5% مقابل الين ساهم في تعزيز قيمة الأصول الألمانية المحسوبة بالين، ما منح برلين دفعة حسابية مهمة.
ورغم تراجعها، لا تزال اليابان تحافظ على شهية قوية للاستثمار الخارجي، مستفيدة من ضعف الين، الذي زاد من وتيرة شراء الأصول الأجنبية، لا سيما في الولايات المتحدة وبريطانيا.
فقد اتجهت الاستثمارات اليابانية نحو قطاعات استراتيجية مثل التمويل والتأمين والتجزئة، بحثاً عن تنويع مصادر النمو.
ويتوقع أن تستمر هذه التوجهات، خاصة في ظل استمرار السياسات الحمائية الأميركية، ما يدفع بعض الشركات اليابانية لتحويل إنتاجها وأصولها إلى الولايات المتحدة لتقليل المخاطر التجارية.
خسارة اللقب ليست تراجعاً، بل إعادة تموضع استراتيجي في مشهد اقتصادي عالمي يتغير بوتيرة متسارعة.