الوطن:
2024-06-11@20:13:04 GMT

مها الصغير تكشف تفاصيل رسالتها الغامضة عن الطلاق

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

مها الصغير تكشف تفاصيل رسالتها الغامضة عن الطلاق

كشفت الإعلامية مها الصغير، تفاصيل منشورها عن الطلاق، الذي أثار الشكوك أمس، حول انفصالها عن زوجها أحمد السقا.

ونشرت مها الصغير مقطع من برنامجها «الستات ميعرفوش يكدبوا»، ليتضح أن الموضوع متعلق بحلقة من البرنامج تنافش الطلاق، وعلقت قائلة: «الطلاق صعب بس الأصعب العيشة في جسد بدون روح.. رسالة بتوصف حال كل ست حاسة بالإهمال من جوزها، مها الصغير، رسالة من برنامج الستات ميعرفوش بكديوا».

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Maha Al Sagheer‎‏ (@‏‎mahaalsagheer‎‏)‎‏

منشور مها الصغير عن الطلاق

كانت مها الصغير كتبت عبر صفحتها على «فيسبوك»: «هتفضلي تستحملي الوجع والإهانة، وفي الآخر عمرك هيضيع ومحدش هيشكرك.. الطلاق صعب بس الأصعب منه العيشة دون روح في جسد مطفي، ما يعرفش معنى السعادة، شوفي سعادتك فين وروحيلها، عمرك هيضيع على الفاضي»، الأمر الذي فسره البعض بشكل خاطئ.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مها الصغير أحمد السقا الاعلامية مها الصغير مها الصغیر

إقرأ أيضاً:

تفاصيل مؤلمة.. شهادة طفلين نجيا من مجزرة النصيرات تكشف فظائع الاحتلال

كشفت شهادة طفلين ناجين من مجزرة النصيرات وسط غزة عن وحشية جيش الاحتلال الإسرائيلي وتعمده التنكيل واستهداف المدنيين الفلسطينيين بالتعاون مع الولايات المتحدة، وذلك في إطار حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها "إسرائيل" ضد القطاع المحاصر للشهر التاسع على التوالي.

والسبت، ارتكب الاحتلال مجزرة مروعة بحق الفلسطينيين في مخيم النصيرات راح ضحيتها أكثر من 274 شهيدا وأكثر من 368 مصابا بجروح مختلفة، من أجل تحرير 4 من أسراه من قبضة المقاومة الفلسطينية.

ويقول الطفل الفلسطيني الناجي من المذبحة الهمجية، محمد مطر (15 عاما)، إن جنود الاحتلال أصابوه بالرصاص في كتفه وبطنه وقتلوا شقيقه الأصغر، في حين يؤكد محمد السموني (9 أعوام) وهو طفل آخر كتب له النجاة من المجزرة، إن "الجيش الإسرائيلي قتل والده وشقيقه وألقوا نحوه كرة متفجرة تسببت فورا بتمزق بيده"، حسب حديثهما إلى وكالة الأناضول.

وبعد مرور 3 أيام، ما زال الطفل محمد مطر يستذكر أهوال المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين في مخيم النصيرات، والتي نجا منها بأعجوبة كما قال للأناضول.

وعلى سرير بمستشفى ناصر الطبي بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، يستلقي مطر لتلقي العلاج بعد أن أصابه الاحتلال من مسافة صفر برصاصتين بشكل مباشر في كتفه وبطنه حيث دخلت الرصاصة وخرجت من ظهره.

"إطلاق قذائف نحونا"
ويوم السبت، كان الطفل مطر يتجول في الشارع عندما كانت تسمع أصوات انفجارات ناجمة عن غارات مكثفة يشنها جيش الاحتلال  الإسرائيلي على مناطق قريبة منه آنذاك، إلا أنه لم يكن يتوقع في ذلك الوقت أن تتحول المنطقة التي يقطن فيها بمخيم النصيرات إلى ساحة معركة محتدمة.

وفي غضون ثوانٍ، شاهد محمد نحو 7 طائرات مروحية تحلق في سماء المنطقة وتطلق قذائفها بشكل عشوائي في الشارع الذي كان يتجول فيه، ويضيف في حديثه للأناضول: "بدأت الطائرات بإطلاق القذائف نحونا (هو ومن كان يتجول في الشارع)، بمسافة تبعد عنا حوالي 5 إلى 10 أمتار".


ومسرعا توجه محمد نحو المنزل، وتجمع برفقة أفراد أسرته في الطابق السفلي ليحتموا من شظايا القذائف التي كانت تتطاير نحوهم. وبعد دقائق، سمعت العائلة أصوات الدبابات الإسرائيلية تتقدم في المنطقة، فهرعوا مسرعين نحو الطابق الأول ليكونوا في مأمن عن أي رصاص ممكن أن يطلق صوبهم.

إطلاق مباشر للنار
لم يمض الكثير من الوقت حتى اقتحمت قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي منزل الطفل وعائلته وبدأت بارتكاب الجرائم، كما يقول مطر موضحا: "كنا في المنزل نحو 10 أشخاص، فجأة سحبت قوة الجيش شقيقي ووالدي وجدي، وقاموا بعصب أعينهم ووضع أكياس سوداء فوق رؤوسهم".
وذكر أن أحد جنود جيش الاحتلال توجه نحوه دون سابق إنذار، وأطلق رصاصة نحو كتفه وأخرى نحو بطنه لتخرج من ظهره.

وبعد إصابته بالرصاصتين، طلب منه الجندي مباشرة بأن يقف على قدميه لكنه لم يستطع، قائلا: "جسدي كان مشلولا في ذلك الوقت، لكن قسرا رفعني ومن ثم ألقاني أرضا بقوة".
وتابع مستكملا: "كما أطلقوا الرصاص نحو شقيقي الأصغر وأردوه شهيدا، فيما أصيبت خالتي بالرصاص أيضا".

وأشار إلى أن المصابين بقوا ينزفون لأكثر من نصف ساعة حتى تم نقلهم إلى المستشفيات، موضحا أن القوة التي اقتحمت منزلهم كان ضمنها جنود أمريكيون، مضيفا: "كانت إشارة الصاعقة الأمريكية على كتفهم".

"ألقوا صوبي كرة متفجرة"
في جهته، يقول الطفل محمد السموني، الذي نجا هو الآخر من هذه المجزرة، لكنه أصيب بيده اليمنى: "كنا نجلس في خيمة نزحنا إليها في المخيم، وفجأة شاهدنا الدبابات والجنود الإسرائيليين أمامنا".


ويضيف أن "بعض الجنود الإسرئيليين ألقوا صوبه كرة متفجرة أدت على الفور لإصابة أدت لتمزق شديد في يده اليمنى"، مشيرا إلى والده وشقيقه استشهدا على الفور خلال المجزرة، وفقا للأناضول.

ولليوم الـ248 على التوالي، يواصل الاحتلال ارتكاب المجازر، في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.

وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على 36 ألف شهيد، وأكثر من 83 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.

مقالات مشابهة

  • 106 أسراب من الجراد تهاجم مصر.. وإدارة مكافحة الآفات تكشف تفاصيل المواجهة
  • إذاعة الجيش الإسرائيلي تكشف تفاصيل إضافية عن كمين "القسام" برفح
  • إنقاذ الرهائن لن يشكل نقطة تحول والأوقات الأصعب قادمة!
  • تفاصيل مؤلمة.. شهادة طفلين نجيا من مجزرة النصيرات تكشف فظائع الاحتلال
  • قانون الأحوال الشخصية في مصر "تفاصيل"
  • وزارة الرياضة تكشف تفاصيل أزمة الدروس الخصوصية في صالة حسن مصطفى
  • تزوجها بعد شهرين فقط من الطلاق.. من هي يسرا الحديدي زوجة أمير طعيمة
  • على طريق جل الديب.. تفاصيل تكشف ما حصل اليوم!
  • الناس في العراء| الأونروا تكشف تفاصيل الوضع في غزة
  • صحة أسوان تكشف تفاصيل مواجهة الموجة الحارة في المحافظة