الجديد برس:

شن سفير يمني سابق هجوماً على مجلس القيادة الرئاسي ورئيسه رشاد العليمي، ساخراً من فشل السعودية في جمع أعضاء المجلس.

وقال السفير اليمني السابق في الأردن علي العمراني، في تغريدة على منصة “إكس” تعليقاً على زيارة العليمي وثلاثة من أعضاء مجلسه إلى مأرب: “كانوا ثمانية؛ أين البقية؟!”.

وأضاف العمراني: “التحالف الذي تبنى فكرة مجلس القيادة الثُماني، وحشد له الشرق والغرب قبل سنتين، ألا يستطيع أن يجمعهم مع العليمي في مأرب؟”.

وتابع: “كلما يحدث يؤكد أن المشروع الأثير، والمرغوب؛ هو مشروع شمال وجنوب”.

وأكد العمراني أن “هذا مشروع مستهجن ومرفوض من قبل غالبية اليمنيين الساحقة، ولا بد أن يفشل في النهاية”، معتبراً أن “مشروع شمال وجنوب هو الذي تسبب في فشل التحالف في اليمن”.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

وقف إطلاق النار في غزة أمام مجلس الأمن

يعتزم مجلس الأمن الدولي التصويت، في وقت لاحق من الإثنين، على مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة يدعم اقتراحا طرحه الرئيس الأميركي جو بايدن، لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.

ووضعت الولايات المتحدة اللمسات النهائية على مشروع القرار، الأحد، بعد مفاوضات استمرت 6 أيام بين أعضاء المجلس وعددهم 15.

ولم يتضح حتى الآن ما إذا كانت روسيا والصين ستسمحان بإقرار مسودة المقترح.

ويحتاج إصدار قرار إلى موافقة 9 أعضاء على الأقل، وعدم استخدام الولايات المتحدة أو فرنسا أو بريطانيا أو الصين أو روسيا حق النقض (الفيتو).

وطرح بايدن في 31 مايو خطة من 3 مراحل لوقف إطلاق النار، واصفها إياها بأنها مبادرة إسرائيلية، وتساءل بعض أعضاء مجلس الأمن عما إذا كانت إسرائيل قد قبلت خطة إنهاء القتال في غزة.

ويرحب مشروع القرار بمقترح وقف إطلاق النار الجديد "الذي قبلته إسرائيل، ويدعو حماس إلى قبوله أيضا، ويحث الجانبين على تنفيذ كل بنوده دون تأخير أو شروط".

كما يتناول مشروع القرار تفاصيل المقترح وينص على أنه "إذا استغرقت المفاوضات أكثر من 6 أسابيع في المرحلة الأولى، فإن وقف إطلاق النار سيستمر طالما استمرت المفاوضات".

وقال رياض المالكي مستشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس: "حتى هذه اللحظة هناك إشارات إيجابية نأمل أن يتم قبول مثل هذا المقترح الذي من شأنه (أن) يوقف المجازر التي ترتكب بحق شعبنا، ويعطي الأمل لهؤلاء لكي يتم البدء في إعادة الإعمار وإدخال كل المساعدات".

وطالب المجلس في مارس بوقف فوري لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس.

ويحاول مفاوضون من الولايات المتحدة ومصر وقطر منذ أشهر التوسط لإبرام اتفاق يفضي إلى وقف إطلاق النار. وتقول حماس إنها تريد نهاية دائمة للحرب في قطاع غزة وانسحاب إسرائيل من القطاع، الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة.

مقالات مشابهة

  • الانتقالي يرفض فتح الطرقات بين الشمال والجنوب ويهدد بالانسحاب من المجلس الرئاسي وحكومته
  • أعضاء في «الوطني»: قرارات مجلس الوزراء تعزز الاستقرار الاجتماعي
  • العليمي: أولويات المرحلة يجب أن تتصدرها حشد الطاقات لإستعادة الدولة
  • عاجل.. العليمي يضع 5 أولويات رئيسية ويحدد متطلبات الإنتقال للمرحلة القادمة
  • سفير الصين يجري زيارة لموقع مشروع ستاد وسط جدة
  • العليمي يعود الى عدن وبن مبارك يغادر
  • العليمي يعود إلى عدن وبن مبارك يغادر إلى مكة المكرمة
  • وقف إطلاق النار في غزة أمام مجلس الأمن
  • العليمي يؤكد على أهمية القرارات الدولية العقابية ضد مليشيا الحوثي
  • العليمي يشدد على الضغوط والعقوبات الدولية ومكافحة تهريب الأسلحة الإيرانية للحوثيين