علق الرئيس الأمريكي جو بايدن، على مظاهرات طلاب الجامعات الأمريكية المؤيدة لفلسطين، قائلا إنه لا بد من ضمان عدم إتلاف الممتلكات سواء كسر نوافذ أو تكسير السيارات، هذه ليست احتجاجات سلمية ولكن تهديد وترويع المواطنين.

قبل حفلتها في جدة.. آمال ماهر: مهتمة بتقديم ليلة تليق بالجمهور السعودي حركة حماس: نقدر الجهود التي تبذلها مصر للتوصل إلى هدنة في غزة

وأضاف "بايدن"، خلال مؤتمر صحفي عرضته قناة "القاهرة الإخبارية"، "بالتالي هذا ضد القانون الدولي وضد قانون الولايات المتحدة، نحن نحاول تطبيق القانون والحفاظ على السلم العام، وحق التعبير، الأمر يتعلق بالتعبير عن الحقوق هناك الحق في الاحتجاج وليس الحق في التسبب بالفوضى، هناك الكثير من الحقوق مثل الحصول على  التعليم وشهادة جامعية وحق السير، لا بد من حماية كل الحقوق".

وتابع: "لا يوجد أي مكان في أي حرم جامعي أو أي مكان في الولايات المتحدة يعادي السامية أو يعادي الطلاب اليهود، لا يوجد أي مكان للغضب أو الكراهية أو معاداة السامية أو الإسلاموفوبيا، لا بد من دعم حقوق المواطنين سواء الإسرائيليون أو الفلسطينيون أو أي كانت جنسيتهم، من الخطأ تماما أن تنتهك الحقوق في الولايات المتحدة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بايدن جو بايدن الرئيس الأمريكي القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

حيث غاب ترامب.. بايدن يكرم قتلى الحرب الأميركيين بزيارة مقبرة

اختتم الرئيس جو بايدن رحلته إلى فرنسا بزيارة مقبرة عسكرية أميركية، لم يزرها دونالد ترامب عندما كان رئيسا، مع آمال أن ترفع تلك الخطوة حظوظه في انتخابات نوفمبر الرئاسية.

وقبل العودة إلى الولايات المتحدة، قام بايدن، الأحد، بتكريم قتلى الحرب الأميركيين في مقبرة أيسن مارن، التي تبعد ساعة تقريبا عن باريس.

ووضع بايدن إكليلا من الزهور في كنيسة المقبرة أمام مساحة واسعة من شواهد القبور البيضاء لأكثر من 2200 جندي أميركي قاتلوا في الحرب العالمية الأولى.

وشكلت الزيارة نهاية مهيبة لخمسة أيام، فضر ترامب اسمه خلالها.

ففي عام 2018، قال البيت الأبيض في عهد ترامب إن الرئيس آنذاك، الذي كان أيضا في رحلة إلى فرنسا، لم يتمكن من زيارة المقبرة بسبب سوء الأحوال الجوية، وأرسل كبير موظفيه جون كيلي بدلا منه ليحضر وسط زخات خفيفة من الأمطار.

وردا على سؤال الأسبوع الماضي عن زيارة بايدن إلى المقبرة، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير "إنه ليس الرئيس فقط. أليس كذلك؟ إنه القائد الأعلى".

وظاهريا، تزامنت رحلة بايدن الحالية مع الذكرى الثمانين ليوم النصر والاحتفاء بالتحالف بين الولايات المتحدة وفرنسا، لكنها حدثت في عام انتخابي شهد تشكيك ترامب في التفاهمات الأساسية بشأن الدور العالمي للولايات المتحدة، ووصف بايدن سلفه الجمهوري، وخليفته المحتمل، باعتباره خطر كامن.

وقال بايدن: "إنها نفس القصة. ظهرت أميركا. ظهرت أميركا لوقف الألمان. ظهرت أميركا للتأكد من عدم انتصارهم. وظهرت أميركا عندما كنا في حاجة إليها تماما كما يظهر حلفاؤنا من أجلنا".

مقالات مشابهة

  • أمريكا لا تقود العالم.. هكذا تراجعت مكانة واشنطن على كافة الجبهات الإقليمية
  • بلينكن: سنقدم 404 ملايين دولار لدعم غزة
  • بلينكن: سنقدم 404 ملايين دولار لدعم غزة.. وأتمنى إتمام اتفاق وقف إطلاق النار
  • عدم ثقة أغلبية الشعب الأمريكي في قدرة جو بايدن الذهينة
  • الولايات المتحدة قد تتّجه نحو حرب أهلية قد تُنهي وجودها
  • وزير الداخلية الأمريكي يبرر القيود الجديدة على طالبي اللجوء
  • هل يدمر بايدن نفسه؟
  • سلوك بايدن خلال لقائه زيلينسكي يثير غضبا في الولايات المتحدة
  • حيث غاب ترامب.. بايدن يكرم قتلى الحرب الأميركيين بزيارة مقبرة
  • بايدن مخاطبا ماكرون: شراكة الولايات المتحدة وفرنسا ”لا تتزعزع"