شنت المقاومة الاسلامية في العراق، هجوما على اهداف حيوية في بئر السبع و"تل أبيب" بصواريخ الأرقب "كروز مطور.


وفي وقت سابق؛ اعلنت المقاومة الإسلامية في ‎البحرين استهداف مقر الشركة المسؤولة عن النقل البري بدولة الاحتلال في مدينة إيلات المحتلة بواسطة الطيران المسيّر دعماً لفلسطين ونصرة لغزة بحسب إذاعة الاقصي.

وكانت المقاومة الإسلامية في العراق  استهدفت في وقت سابق  ميناء "حيفا" النفطي بطائرتين مسيّرتين.

وجاء في بيان المقاومة العراقية :استمرارًا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في غزّة، وردًّا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ.

وأضاف : فقد استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق ، ميناء "حيفا" النفطي بالاراضي  المحتلة، بطائرتين مسيّرتين.

وختمت المقاومة بيانها بالتأكيد علي استمر ها في دكّ معاقل الأعداء.
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مسؤول سابق في جيش الاحتلال يطالب نتنياهو بصفقة شاملة مع حماس الآن 

#سواليف

اعتبر دورون هدار، المسؤول السابق عن وحدة #التفاوض وإدارة #الأزمات في #جيش_الاحتلال، أن “إسرائيل” وصلت بعد نحو عامين من #الحرب على #غزة إلى “منحدر غير مسبوق” يتمثل في #مجاعة تهدد المدنيين في قطاع #غزة وتنتج صورًا صادمة للعالم، وإدانات دولية شاملة، واستمرار أسر نحو 50 أسيرًا إسرائيليًا لدى المقاومة، واستنزاف قوات الاحتلال في حرب العبوات الناسفة، وصولًا إلى الإعلان عن “هدنة إنسانية” دون تحقيق أي مكاسب مقابلة.

وفي مقال نشره اليوم، تساءل هدار: “كيف وصلنا إلى هذه النقطة؟”، موضحًا أن أدوات الضغط (المعروفة في التفاوض بـ”العصي والجزر”) فقدت فعاليتها. وشرح أن هذه الأدوات تشمل استخدام القوة العسكرية لإلحاق “ثمن الخسارة” بحركة حماس، الضغط على السكان لإحداث ضغط داخلي، والاستفادة من الشرعية الدولية التي حازت عليها “إسرائيل” في أعقاب هجوم 7 أكتوبر.

وبيّن هدار أن المستوى العسكري بلغ ذروته أواخر 2024 عبر تنفيذ اغتيالات وتدمير واسع للبنية التحتية في القطاع ضمن خطة “مركبات جدعون”، لكنه في المقابل أدى إلى احتكاك مباشر مع الفلسطينيين وسهّل لحماس تنفيذ عمليات نوعية ضد قوات الاحتلال، الأمر الذي تسبب في مقتل عدد كبير من الجنود، خصوصًا بفعل العبوات الناسفة والصواريخ الموجهة. وأضاف أن تحرير الأسرى الأحياء عبر القوة العسكرية بات غير واقعي، مؤكدًا أن السبيل الوحيد لذلك هو إبرام صفقة تبادل.

مقالات ذات صلة “الأغذية العالمي”: الوقت ينفد لتفادي الكارثة في غزة 2025/07/31

أما الضغط على الفلسطينيين في غزة – بحسب هدار – فحقق جانبًا من أهدافه لكنه لم يدفع حماس لتغيير مواقفها. أما الأداة الدولية التي وفرت لـ”إسرائيل” غطاءً سياسيًا في بداية الحرب، فقد تحولت اليوم – على حد تعبيره – إلى عزلة وإدانة واسعة، مشيرًا إلى أن صور الأطفال الجوعى في الإعلام العالمي أقوى من “آلاف التبريرات الإسرائيلية”، ولا يفيد الاحتلال في شيء القول إن المساعدات تدخل القطاع “طالما أن هناك مجاعة”.

وختم هدار بالتحذير من أن استمرار المماطلة الإسرائيلية في المفاوضات الجارية في الدوحة سيؤدي إلى “كارثة استراتيجية” تتمثل في إنهاء الحرب قسرًا دون استعادة الأسرى، داعيًا إلى “التوجه فورًا نحو صفقة كاملة وشاملة مع حماس” قبل فوات الأوان.

مقالات مشابهة

  • حقيقة منع السوريين من دخول الأراضي العراقية
  • القوات المسلحة تستهدف مطار اللد في يافا المحتلة بصاروخ فرط صوتي
  • القوات المسلحة تستهدف مطار “اللد” في يافا المحتلة بصاروخ فرط صوتي
  • الاحتلال يجبر مقدسيًا على هدم منزله في بلدة جبل المكبر
  • ضياء رشوان: تظاهرات «الحركة الإسلامية» بتل أبيب ضد مصر كشفت نواياهم
  • العشائر العراقية.. حصنٌ ودرعٌ بوجه الفكر المنحرف
  • مسؤول سابق في جيش الاحتلال يطالب نتنياهو بصفقة شاملة مع حماس الآن 
  • 239 مستوطنًا يقتحمون باحات الأقصى
  • مؤيد اللامي.. هل يكون رجل المرحلة لإنقاذ كرة القدم العراقية؟
  • عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى