شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن النيادي يُلهم طلاب الإمارات في مكتبة محمد بن راشد خلال سادس اتصال لاسلكي من محطة الفضاء الدولية، نظم مركز محمد بن راشد للفضاء، اليوم سادس اتصال لاسلكي مع رائد الفضاء سلطان النيادي من على متن محطة الفضاء الدولية، في مكتبة محمد بن راشد وذلك .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النيادي يُلهم طلاب الإمارات في مكتبة محمد بن راشد خلال سادس اتصال لاسلكي من محطة الفضاء الدولية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

النيادي يُلهم طلاب الإمارات في مكتبة محمد بن راشد...

نظم مركز محمد بن راشد للفضاء، اليوم سادس اتصال لاسلكي مع رائد الفضاء سلطان النيادي من على متن محطة الفضاء الدولية، في مكتبة محمد بن راشد وذلك ضمن سلسلة "لقاء من الفضاء".شهد الاتصال السادس ضمن سلسلة من 10 اتصالات لاسلكية، حضور عدنان الريس، مدير مهمة طموح زايد 2، برنامج الإمارات لرواد الفضاء، الدكتور محمد سالم المزروعي، عضو مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد، إلى جانب أكثر من 100 طالب من مختلف الفصول التعليمية.ويتم تنظيم هذه الاتصالات اللاسلكية بهدف إتاحة استكشاف الفضاء للجميع، وتوفير فرصة أمام طلاب المدارس من جميع أنحاء الإمارات للتفاعل مع رائد الفضاء سلطان النيادي.وأعرب الدكتور محمد سالم المزروعي عضو مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد عن سعادته باستضافة مكتبة محمد بن راشد لهذا الحدث المُهم، الذي يدعم رؤية المكتبة واستراتيجيتها لتعزيز الوعي والمعرفة وتحفيز الطموح نحو دراسة علوم الفضاء بين الأجيال القادمة، بالإضافة إلى رؤية القيادة الرشيدة لتعزيز استدامة قطاع الفضاء، مؤكداً أن الحدث فرصة متميزة لرواد المكتبة والطلاب للتواصل مع رائد الفضاء سلطان النيادي، الذي يخوض حاليًا أطول مهمة فضائية في تاريخ العرب.

وتابع: "نحن ملتزمون في مكتبة محمد بن راشد، بتعزيز التعاون مع الهيئات والمؤسسات العامة والخاصة من خلال تنفيذ ورش عمل تعليمية وترفيهية وثقافية مشتركة على مدار العام لأفراد المجتمع. يأتي هذا التعاون تماشيًا مع رؤية وتطلعات قيادتنا الرشيدة لقيادة نهضة تنموية شاملة في الـ50 عامًا القادمة، ويدعم رؤيتنا لبناء منارة للمعرفة والثقافة والإبداع، وتعزيز المشهد المعرفي والثقافي.من جانبه، قال عدنان الريس مدير مهمة طموح زايد 2، برنامج الإمارات لرواد الفضاء، ان شغف الطلاب ودهشتهم أثناء استخدام تقنية الاتصال اللاسلكي يُظهر أهمية الاتصالات التفاعلية في إلهام جيل المستقبل، لافتاً إلى أنه عند اكتمال مهمة سلطان النيادي، ستصبح تلك اللقاءات ذكريات خالدة في ذهن الطلاب لبقية حياتهم وحافزًا للتعلم والابتكار.وتابع: "نحن على يقين أن هذا التواصل بين سلطان والطلاب سيزيد من اهتمامهم بمجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وسيزرع فيهم ثقافة الاستكشاف والابتكار، مما سيدفع بدولة الإمارات العربية المتحدة نحو تحقيق المزيد من الإنجازات في مجال استكشاف الفضاء".وبدأ الحدث بجلسة تعريفية للطلاب حول أهم المشاريع والمهمات التي يقوم بها مركز محمد بن راشد للفضاء، إلى جانب جلسة أخرى للتعريف بأهمية محطة الفضاء الدولية وتاريخ تأسيسها، بالإضافة إلى تدريبهم على كيفية استخدام تقنية الاتصال عبر اللاسلكي.وأتاح هذا الاتصال، الذي امتد لـ 10 دقائق، الفرصة أمام الطلاب لطرح الأسئلة على النيادي حول تأثير بيئة الجاذبية الصغرى على أجساد رواد الفضاء، وإعادة تدوير الموارد على محطة الفضاء الدولية، وزراعة النباتات في الفضاء، إلى جانب التعرف إلى إمكانية سماع أصوات في الفضاء، وغيرها من الجوانب العلمية.وبسؤال النيادي حول إمكانية رؤية النجوم والكواكب من محطة الفضاء الدولية، قال: "يُمكننا رؤية النجوم والقمر والكواكب الأخرى بوضوح. كما أنه ليس لدينا غيوم تحجب رؤيتنا، لكن معظم هذه الأجرام السماوية تظل بعيدة عنا، نظرًا لأن محطة الفضاء الدولية تقع على ارتفاع 400 كيلومتر فوق الأرض".يُذكر أن برنامج الإمارات لرواد الفضاء، الذي يتولى إدارته مركز محمد بن راشد للفضاء، يُعدّ أحد المشاريع التي يمولها صندوق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التابع لهيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، ويهدف إلى دعم البحث والتطوير في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النيادي يُلهم طلاب الإمارات في مكتبة محمد بن راشد خلال سادس اتصال لاسلكي من محطة الفضاء الدولية وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«أدنوك» تساهم في تطوير مهارات طلاب الإمارات بمجال الذكاء الاصطناعي

أبوظبي (الاتحاد)
وسّعت «أدنوك» أنشطة برنامجها التعليمي في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات «STEM» من خلال إطلاق تحدي «مستقبل الطاقة والذكاء الاصطناعي للمدارس» التابع لمنصة أدنوك التعليمية «STEM FOR LIFE» ضمن برنامج الشركة للمسؤولية المجتمعية في قطاع التعليم، وذلك للمساهمة في بناء مهارات الطلاب في الدولة وتأهيلهم لإتقان استخدام أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة.

وأُقيمت الجولة النهائية من التحدي، في مركز أبوظبي للطاقة، بحضور معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ «أدنوك» ومجموعة شركاتها، ومعالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، ومعالي الدكتور عبدالله حميد الجروان، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، ومعالي هاجر أحمد محمد الذهلي، أمين عام مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، وخلف عبدالله رحمه الحمادي، المدير العام لصندوق أبوظبي للتقاعد، بالإضافة إلى عددٍ من المسؤولين في «أدنوك». 
وخلال الفعالية، استعرضت «أدنوك» بالتعاون مع شركة «إيه آي كيو» حل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل» «ENERGYai» الذي يُعَدُّ أول حلٍّ لقطاع الطاقة في العالم يعتمد على أنظمة وكلاء الذكاء الاصطناعي، أمام الحضور من الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين. 

أخبار ذات صلة ملبورن سيتي بطل الدوري الأسترالي الذكاء الاصطناعي يدخل غرف العمليات الجوية «أدنوك» تساهم في تطوير مهارات طلاب الإمارات بمجال الذكاء الاصطناعي

وتم إطلاق التحدي في يناير 2025، وشارك فيه 14,500 طالب من 351 مدرسة من جميع أنحاء الدولة، وقام 896 معلماً بمساعدة ودعم الطلاب على تصميم وبناء واستعراض حلول مبتكرة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن ثلاثة محاور رئيسة وهي: إحداث تأثير ملموس وواقعي، أو تقديم أفكار طموحة ومبتكرة تعيد صياغة المستقبل، أو تعزيز التواصل مع المجتمع المحلي. 
وتضمنت هذه الحلول المبتكرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي نظاماً آلياً لتنقية المياه الرمادية مما يساهم في تعزيز كفاءة استخدام الموارد الطبيعية، بالإضافة إلى تطبيق «إيكو بال» الذي يقدّم نصائح بيئية مخصصة لدعم الطلاب في اتخاذ قرارات مستدامة ضمن أنشطتهم اليومية، ومنصة «أجيال»، وهي تطبيق تعليمي ذكي تم تطويره في الإمارات يدمج بين المحتوى الأكاديمي والهوية الوطنية، ونظام «إيكو غرو»، وهو حل زراعي ذكي يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي وخلايا وقود ميكروبية مستخرجة من التربة لدعم الزراعة المستدامة في الدولة. 
وبلغ إجمالي عدد المشاركات التي تلقاها التحدي 1,500 مشاركة، فيما تأهل إلى النهائيات 80 طالباً ضمن 27 فريقاً، تم تقييمهم من قبل لجنة تحكيم بعد خوضهم لمراحل تنافسية مكثفة، حيث فازت تسعة فرق بالجائزة الذهبية، وذهبت الجائزة الفضية إلى تسعة فرق أخرى، فيما حصلت تسعة فرق على الجائزة البرونزية. 
وبهذه المناسبة، هنأ سيف الفلاحي، رئيس دائرة دعم أعمال المجموعة والمهام الخاصة في «أدنوك».. طلاب الفرق الفائزة في «تحدي مستقبل الطاقة والذكاء الاصطناعي للمدارس» على أفكارهم المبتكرة وإبداعهم وتميزهم بذهنية إيجابية تركز على إيجاد الحلول الفعالة وقال «تحرص أدنوك من خلال برنامجها التعليمي في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات «STEM» على تمكين المواهب الشابة في الدولة وتزويدهم بالمهارات الذهنية اللازمة للازدهار ومواكبة المستقبل في ضوء التطور الكبير لأدوات وحلول الذكاء الاصطناعي والاعتماد الكبير عليها في مختلف المجالات». 
وأضاف أنه في إطار سعي «أدنوك» لتصبح شركة الطاقة الأكثر اعتماداً على الذكاء الاصطناعي في العالم، تستمر في دعم ورعاية الجيل القادم من المبتكرين الذين يُسخّرون تقنيات الذكاء الاصطناعي للمساهمة في دفع عجلة التقدم في الدولة وإيجاد حلول للتحديات العالمية. 
وعرضت الفرق المشارِكة في التحدي مشروعاتها على لجنة تحكيم ضمت ممثلين عن كلٍ من وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ووزارة التربية والتعليم، وهيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، و«أدنوك»، وجامعة خليفة، و«أكاديمية أدنوك الفنية»، ومعهد دبي للتصميم والابتكار، وشركَتي «مايكروسوفت»، و«نيوبيو». 
يذكر أن إطلاق «أدنوك» لـ «تحدي مستقبل الطاقة والذكاء الاصطناعي للمدارس» جاء بهدف تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لمواكبة تطورات المستقبل القائمة على التكنولوجيا المتقدمة، وتسخير إمكانيات الذكاء الاصطناعي لخلق وتعزيز القيمة وتقديم حلول مبتكرة لتحديات الحياة الواقعية. 
ويتماشى هذا التحدي مع رؤية الإمارات لترسيخ مكانتها كدولة رائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2031، وجهود الدولة لإدماج الذكاء الاصطناعي في المناهج التعليمية للعام الدراسي 2025-2026. 
يُشار إلى أنَّ «أدنوك» تقدِّم عبر استراتيجيتها للاستدامة والمسؤولية المجتمعية العديد من الإسهامات ضمن مجالات مثل التعليم والتدريب للطلاب والمهنيين، ومن بين هذه الإسهامات برنامجها لتشجيع دراسة العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والبرمجيات الحديثة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدِّمة «STEM» الذي انطلق في عام 2018 وساهم في تمكين أكثر من 350 ألفاً من علماء ومخترعين ومهندسين الجيل القادم ليساهم في دفع عجلة نمو وازدهار اقتصاد وطني قائم على المعرفة والابتكار.
وتساهم «أدنوك» في جهود حماية البيئة من خلال مبادرات لخفض انبعاثات الكربون، واستثمارات في مشروعات للطاقة المتجددة، وتنفِّذ مشروعات أخرى لتطوير البنية التحتية في المجتمعات المحلية، معتمدةً أحدث التقنيات والابتكارات، كما تدعم الشركة المبادرات الثقافية والرياضية الهادفة لتعزيز التنمية الشاملة والمستدامة في دولة الإمارات والمجتمعات التي تعمل في نطاقها.

مقالات مشابهة

  • «محمد بن راشد للإسكان» تواصل تنفيذ «كيف تبني مسكنك؟»
  • مكتبة محمد بن راشد تنظم برنامجاً متنوعاً في يونيو
  • «محمد بن راشد للإسكان» تخرّج دفعة من «كيف تبني مسكنك»
  • «أدنوك» تساهم في تطوير مهارات طلاب الإمارات بمجال الذكاء الاصطناعي
  • محمد بن زايد ومحمد بن راشد يهنئان شيخة النويس
  • تجارب أدبية وإنسانية جديدة في أمسية «مكتبة محمد بن راشد»
  • محمد بن راشد: نبارك لبنت الإمارات شيخة النويس فوزها بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
  • محمد بن راشد للمقبالي: «بعدي»
  • انتخاب الإمارات رئيساً للجنة الإقليمية الدولية لوسط «الهندي»
  • النيادي يعتمد أول مساحة شبابية في الفجيرة