سودانايل:
2025-08-02@14:48:57 GMT

يا جبريل دبل ليهم!!

تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT

[email protected]

طه مدثر عبدالمولى
(1)قال جدى
جد لنا(فضل حجب إسمه)وقبل تحرير الاذاعة.كان مرة كل ستة ساعات.يسمع بأن الإذاعة حرروها من الدعم السريع.فما كان إلا أن أرسل سؤالا للفراغ العريض وقال(انتو الإذاعة دى قاعدين تحرروها موجة موجة ولا شنو)؟وذات الجد.عندما سمع بمحاصرة مصفاة الجيلى.وانه قريبا جدا.

سيتم تحريرها بالكامل.فما كان من جدى إلا أن أرسل ذات السؤال السابق.والى ذات الجهة اى للفراغ العريض فقال(انتو المحطة دى قاعدين تحرروها برميل برميل ولا شنو؟)وقلت له ياجدى قريبا سيتم تحرير المصفاة(جالون جالون ولتر لتر)!! أصبر معانا شويه
(2)دبل ليهم
وعبارة رئيس مجلس السيادة الانقلابي الفريق اول ركن البرهان.(دبل ليهو.)والتى سار بها الركبان.ليس لدلالتها الفكرية أو اللغوية.وانما لسخريتها وطرافتها.فى زمان عز فيها الضحك وانكمشت فيه الابتسامه.وذبلت فيه روح المرح.. ولكن (دبل ليهو)هذه افضل من يجيد استخدامها وتطبيقها على أرض الواقع.هو المدعو جبريل ابراهيم.وزير مالية السلطة الانقلابية.ورئيس حركة العدل والمساواة.(معقوله مابتعرف جبريل)؟ياخى جبريل القال لينا أنه طاف ولايات السودان الآمنة.ولم يجد فيها زول يستحق الزكاة!!فالسيد جبريل او(فكى جبرين)أو(جبركا)كلما احتاج أو كان (مزنوق)فى (مليار مليارين.او عشرة أو عشرين أو مضاعفاتها) لجأ إلى الحل الساهل والغير ممتنع.وهو ادخال يده فى جيب المواطن(ليس بطريق مباشر.عشان خيالك مايمشى لبعيد)وذلك عبر رفع أسعار اى سلعة أو خدمة يتلقاها المواطن المسكين.المكتوى بنار الاسعار او بنار الحرب.او بنار النزوح واللجوء.وقبيل فترة من الزمان قام جبريل برفع سعر اسطوانة الغاز من إحدى عشر الف جنيها.لتصبح ستة عشرة الف جنيها.وقبل أن (يتكيف) المواطن مع تلك الزيادة.هاهو جبريل.ي(دبل )للمواطن سعر اسطوانة الغاز.لتصبح أربعة او سته وعشرين ألف جنيه.. وهكذا تتم مكافأة المواطن الصابر بمزيد من الضغوطات.ورفع أسعار السلع والخدمات.ولا ننسى أن شركات الاتصالات قامت أيضا برفع اسعارها.وايضا على حساب المواطن.وكذلك اسعار الخبز
والسؤال هنا.كيف يتم رفع الأسعار؟.ولم نسمع بأن(ناس) مجلس السيادة الانقلابي.او(ناس) مجلس الوزراء(مساعدى الانقلابيين) .قد اجمتعوا واقروا هذه الزيادات التى يصبونها صباعلى المواطن.
والسؤال الساذج أو البرئ.لمن تذهب أموال هذه الزيادات؟وبرغم كل هذا الغبن والظلم.مازالنا نردد(دبل ليهو)!!
(3)الحرب العبثية
وطنيتنا واقى رصاصنا.افكارنا متاريسنا.ألسنتنا مسيراتنا.اقلامنا قنابلنا.كلماتنا كلاشنكوفنا.وعبر هذه الأسلحة علينا أن نقاتل من أجل إيقاف هذه الحرب العبثية.......
//////////////////////  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

الموسم المعتاد

سارة البريكية

[email protected]

 

يتوافد على المحافظة الجنوبية من سلطنة عمان أعداد كبيرة في هذا الوقت من السنة، وكل من توجه إلى الجنوب أعاد شحن قواه العقلية والروحية ومشاعره، لأنه باختصار انعطاف يستحق التعب، فالشخص الفقير يذهب قاطعا مئات الكيلومترات حاملا معه الكثير من التفكير طيلة الطريق لأن الميزانية محسوبة، هذا المبلغ للبترول، وهذا للسكن، وأما هذا المبلغ للطعام، وهذا للتسوق، ولكنه رغم ذلك حذر، فأطفاله يرغبون ويحلمون ويتمنون، ولكن الجود بالموجود.

وأما الأشخاص الأغنياء، فيصعدون الطائرة غير مكترثين لسعر التذكرة، ويسكنون في أرقى الفنادق والفلل، ويتنزهون في أرقى المطاعم والمولات، ولا يحسبون كم سيكون السعر المناسب لوجبة أو لجولة أو للبترول.

وبين هذا وذاك، نرى مشاهير السوشيال ميديا يتوافدون باتجاه الجنوب للحصول على أكبر عدد من الإضافات، وذلك باختلاطهم مع المشاهير الآخرين الذي سبقوهم في المضمار، إلا أنهم في خلاف وحقد وحسد مستمر.

ولا يخلو أي نطاق من المشاعر السلبية والحديث عن الآخرين، فلان هكذا وفلان هكذا ولكن من باب الإنصاف فالساكت عن الحق شيطان آخر، ولكننا نأمل دائما بصفاء النفوس بين الجميع.

إن محافظة ظفار تشهد نشاطا اقتصاديا كبيرا، وتنوعا ملحوظا في مختلف المناطق، حيث تشهد مناطق المحافظة ارتفاعًا ملحوظًا في عدد السياح الذين يزورون البلاد، وهذا من شأنه الواضح في فتح مشاريع جديدة وتطوير مستمر ومتجدد في الخدمات المقدمة والمرافق الخدمية، بحيث عند زيارة المواقع يكون هناك نوع من التطوير والتجديد الإيجابي الذي يجعل الشخص يجدد القدوم إلى المحافظة، فالتنوع هو المطلوب.

إن بلدنا تزخر بطبيعة خلابة خاصة في هذا الموسم، وإن لم تستغل هذه المواسم لخدمة المواطنين بالدرجة الأولى كتوفير وظائف معينة أو السماح بإقامة مشاريع جديدة بدون الضغط على كاهل المواطن، ومعاملة المواطن كمستثمر خارجي، فلو وضع أصحاب القرار أيديهم في يد المواطن المستثمر بدون فرض قيود إجبارية أو ضرائب كبيرة، لساهم ذلك في مساعدة المواطنين على رسم خريطة أكبر وأجمل، إلى جانب السماح لهم بفتح مشاريع مؤقتة تعمل كل عام خلال الموسم في أماكن متفرقة بدون الحاجة لكسر الظهور في استغلال هذا الموسم ورفع الأسعار عليهم لكانت الدنيا بخير.

إن توفير بيئة استثمارية مناسبة للجميع من شأنها الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين والسياح، فالمواقع السياحية التي يتوافد إليها عدد كبير من السياح هي استثمار وتوفير فرص استثمارية جديدة من خلال بناء الفنادق والمنتجعات والحدائق والمطاعم وغيرها من الخدمات المختلفة كزيادة عدد المراكز الصحية والأسواق التجارية وجعل محافظة ظفار وجهة عالمية للسياحة والترفيه.

إن محافظة ظفار تحمل مساحات واسعة، فلو سمح للمستثمرين العمانيين والخليجيين وغيرهم من بناء منازل وشقق سكنية وتجارية ومجمعات ومراكز ترفيهية لتنوعت الوجهات السياحية وازدادت فرص العمل وقل الاستغلال في أسعار الفنادق والشقق الفندقية، وذلك لتوفر البدائل الجديدة، لأن الاستغلال لدى البعض في هذا الوقت كبير، حيث كان سعر الشقة في اليوم الواحد من 15 ريالا إلى 30 ريالا عمانيا، والآن يصل السعر من 50 إلى 70 ريالا عمانيا في الليلة الواحدة، وهذا نوع من أنواع الاستغلال الذي يجب المحاسبة عليه والمراقبة الدائمة.

إن بلدنا الجميل عُمان واحة غناء تحمل الكثير والكثير من الفرص الاستثمارية التي يمكن الاستفادة منها بشكل أفضل، ولكننا لا نستطيع أن نتحكم بأصحاب القرار، بحيث يجب وضع تسهيلات لمن يرغب في الاستثمار العقاري، لأن الفائدة المرجوة ستعم الجميع، وستكون في النهاية في خدمة المواطن والوطن.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. لاعب المريخ السابق بلة جابر: (أكلت اللاعب العالمي ريبيري مع الكورة وقلت ليهو اتخارج وشك المشرط دا)
  • البنداري: انتخابات الشيوخ بالخارج تسير بشكل منتظم.. وسعينا لتوعية المواطن بحقوقه السياسية
  • قادة ديمقراطيون يدعون ترامب لإنهاء الحرب على غزة
  • “معالجة متأخرات تحويلات الولاية”.. جبريل يلتقي تمبور
  • رئيس حقوق النواب: المشاركة في انتخابات الشيوخ واجب وطني وصوت المواطن هو بطاقة العبور لمستقبل أفضل
  • واشنطن تبلغ مجلس الأمن بضرورة إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية في هذا الوقت
  • مدير الجهاز التنفيذى للهيئة الوطنية للانتخابات: التطبيق الإلكتروني سيساهم بشكل كبير في التسهيل على المواطن للمشاركة في التصويت
  • وول ستريت جورنال: الجمهوريون يطلبون أموال أوروبا لدفع فاتورة تسليح أوكرانيا
  • الجبهة الوطنية: صوت المواطن المصري في الصندوق هو صوت لمصر ومستقبلها
  • الموسم المعتاد