ربة منزل تنهي حياتها بالحبة السامة لمرورها بأزمة نفسية في أطفيح
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أنهت ربة منزل حياتها بتناول حبة الغلال السامة لمرورها بأزمة نفسية بدائرة مركز شرطة أطفيح جنوب محافظة الجيزة.
تلقي المقدم عبدالحليم الجيار رئيس مباحث مركز شرطة أطفيح بمديرية أمن الجيزة إشارة من المستشفي تفيد استقبال ربة منزل مصابة بحالة إعياء وادعاء تناول مادة سامة وتوفيت خلال محاولات إسعافها ومقيمة بدائرة المركز، وعلي الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلي محل البلاغ وبالفحص وبالتقابل مع أسرة المتوفاة أفادوا باقدامها على إنهاء حياتها لمرورها بأزمة نفسية نتيجة خلافات مع زوجها ولم يتهموا أحد بالتسبب في ذلك ونفوا وجود شبهة جنائية في الواقعة وتم التحفظ على الجثة داخل ثلاجة المستشفي تحت تصرف النيابة العامة.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات..
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن الأجهزة الأمنية أزمة نفسية النيابة العامة إنهاء حياتها تناول مادة سامة جنوب محافظة الجيزة مباشرة التحقيقات محافظة الجيزة مركز شرطة أطفيح بمديرية أمن الجيزة مركز شرطة أطفيح مديرية امن الجيزة
إقرأ أيضاً:
السيطرة على حريق داخل منزل بقرية فيديمن بالفيوم
تمكنت قوات الحماية المدنية بمحافظة الفيوم من السيطرة على حريق نشب داخل منزل مكون من طابقين بقرية فيديمن التابعة لمركز شرطة سنهور القبلية، دون وقوع إصابات بشرية، حيث تم إخماد الحريق قبل أن يمتد إلى المنازل المجاورة.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة الفيوم قد تلقت بلاغًا يفيد باندلاع حريق في أحد المنازل بالقرية. وعلى الفور، انتقلت قوة من وحدة الحماية المدنية، يرافقها عدد من سيارات الإطفاء والإسعاف، بالإضافة إلى عناصر من مركز شرطة سنهور القبلية، إلى موقع الحريق.
وبالفحص المبدئي، تبين أن الحريق نشب نتيجة حدوث ماس كهربائي في إحدى التوصيلات داخل المنزل، ما أدى إلى اشتعال النيران في محتويات الطابق الأول وامتدادها جزئيًا إلى الطابق الثاني. وقد تمكن رجال الإطفاء من محاصرة ألسنة اللهب والسيطرة عليها بالكامل، دون تسجيل أي خسائر في الأرواح، بينما تم تسجيل خسائر مادية محدودة.
وتم تحرير محضر رسمي بالواقعة، وإخطار النيابة العامة التي تولت التحقيق للوقوف على ملابسات الحادث بشكل كامل، مع التأكيد على أهمية مراجعة التوصيلات الكهربائية بالمنازل تجنبًا لوقوع حوادث مماثلة.