«عقبال الجامعة».. تامر حسني وبسمة بوسيل يحتفلان بتخرج ابنتهما تالية (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
احتفل الفنان تامر حسني، وطليقته بسمة بوسيل، بتخرج ابنتهما تالية من مرحلة دراسية في مدرستها.
احتفال تامر حسني بتخرج ابنتهونشر الفنان تامر حسني مقطع فيديو من العرض الفني الذي شاركت فيه ابنته الكبرى تالية بالغناء، احتفالا بتخرجها من مرحلة دراسية في مدرستها، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» وعلق عليه: «حبيبتي ربنا يحفظك إنتي وكل أصحابك في المدرسة بجد عرض هايل من حفلة التخرج يا رب أشوفكم إنتي وأختك وأخوكي وانتوا بتحتفلوا بالتخرج من الجامعة وتفرحوا بابا وماما، ربنا يحفظكم جميعاً ويحفظ كل اولادكم واخواتكم يا رب»
View this post on InstagramA post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)
آخر أعمال تامر حسني
وكانت آخر أعمال تامر حسني، السينمائية هو فيلم «تاج»، الذي تم عرضه خلال موسم أفلام عيد الأضحى 2023، وحقق نجاحا كبيرا بيت الجمهور، ودارت أحداث الفيلم حول حياة التوأم تاج وهارون، اللذان يمران بالعديد من الأزمات، ومع امتلاكهما لقدرات خارقة، تتسبب في وقوع العديد من المفارقات لهما.
اقرأ أيضاً«جدعنتك متتوصفش».. أيتن عامر تشكر تامر حسني لمشاركته الغناء
بحضور كامل العدد.. أيتن عامر مفاجأة حفل العين السخنة لـ تامر حسني (صور)
أول تعليق من أيتن عامر على مشاركتها حفل تامر حسني بالعين السخنة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ابنة تامر حسني اعمال تامر حسني الفنان تامر حسني بسمة بوسيل تامر حسنى تامر حسني تامر حسني وبسمة بوسيل تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": أقبل تجسيد أي شخصية مثيرة للجدل بشرط.. والطموح الآن يسير بسرعة السلحفاة!
وسط مشهد درامي متغير وصعب التنبؤ بمساراته، يبقى الفنان الحقيقي متمسكًا بقناعاته وقادرًا على التأقلم دون أن يتنازل عن مبدأ أو يخون موهبة. الفنان محمود عامر واحد من هؤلاء، الذين لا يسيرون خلف الأضواء بل خلف ما يرضي ضميرهم الفني، وفي حوار خاص مع "الفجر الفني"، تحدث بصراحة عن معاييره في اختيار الأدوار، ورأيه في الإخراج، وكيف تغيرت نظرته للفن والحياة مع مرور الوقت.
نص الحوار
لو عُرض عليك تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل.. هل تقبل؟ ولماذا؟
أؤمن أن الممثل لا يحاكم الشخصية، بل يجسدها ضمن سياق درامي واضح. لذلك، لا أمانع إطلاقًا في تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل، بشرط ألا يكون العمل مخالفًا للأخلاق العامة أو مغايرًا لقيمنا وعاداتنا المجتمعية. في النهاية، أنا ممثل، أؤدي دورًا مكتوبًا، وإذا كان الدور جيدًا ومهنيًا، فسأقبله دون تردد.
ما رأيك في تحول بعض الممثلين إلى مخرجين؟ وهل تفكر في خوض هذه التجربة؟
التحول من التمثيل إلى الإخراج ممكن ومشروع، خاصة إذا كان الفنان يمتلك خبرة واسعة في مجاله، وقدرة على التعلم والتطوير. بالنسبة لي، فأنا خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل وإخراج، وقد أخرجت ثلاث روايات في وقت سابق.
لكن بصراحة، الإخراج مهنة مرهقة ومسؤولية ضخمة، تبدأ من أول كلمة في النص حتى آخر لحظة في العرض على الشاشة، مرورًا بالمونتاج والمكساج والإضاءة والديكور. الممثل يركّز على أدائه فقط، بينما المخرج مسؤول عن كل التفاصيل. لهذا السبب، فضّلت الاكتفاء بالتمثيل، وهو الأقرب إلى قلبي.
ما الذي تغيّر فيك بين البدايات والآن؟
لم يتغير شيء كبير سوى نظرتي للقدر، أصبحت أكثر اقتناعًا بقسمة الله ونصيبي في هذه الحياة. في البدايات، كنت أمتلك طموحًا جارفًا يسير بسرعة الصاروخ، أما الآن فأنا أمضي بخطى أبطأ، ربما بسرعة السلحفاة، بسبب حالة الدراما التي نمر بها. ورغم ذلك، يبقى الطموح قائمًا، ويبقى الشغف بالفن حاضرًا في كل ما أقدمه.