رحل بعد وفاة زوجته بـ10 أشهر.. من هو فاروق ياسين الشقيق الأكبر للفنان محمود ياسين؟
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
رحل عن عالمنا خلال الساعات الماضية الإعلامي فاروق ياسين شقيق الفنان الراحل محمود ياسين، والذي كان يشغل منصب مدير الإذاعة العربية في أستراليا، بحسب ما كشفه الكاتب عمرو محمود ياسين نجل الفنان الراحل عبر تدوينة على حسابه بـ«فيس بوك».
وكان الإعلامي فاروق ياسين مراسلا لإذاعة صوت العرب في أستراليا، قبل أن يتقلد منصب كبير المذيعين وصولا إلى مدير الإذاعة العربية في أستراليا، وهو مقيم في استراليا من سنوات طويلة حيث تزوج من سيدة تدعى ماريا، وأنجب منها دينا وروس.
جاء رحيل الإعلامي فاروق ياسين في أقل من سنة على رحيل زوجته السيدة ماريا، والتي توفت في 5 يوليو الماضي، بحسب ما أعلنت الفنانة رانيا محمود ياسين، ونعتها بكلمات رقيقة عبر حسابها على «فيس بوك»، قائلة: «رحمها الله كانت ست جميلة وراقية وكل الصفات الطيبة فيها في جنات النعيم يا رب».
وتتكون عائلة الفنان الراحل محمود ياسين من 10 أشقاء كان هو السادس بينهم، والذي رحل عن عالمنا في أكتوبر 2020، وبعد 5 أشهر توفيت شقيقته آمال في مارس 2021، وفي فبراير الماضي توفى الشقيق محمد فؤاد ياسين، قبل أن يلحق به الأخ الأكبر فاروق ياسين في مايو من العام نفسه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فاروق ياسين محمود ياسين شقيق محمود ياسين محمود یاسین
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": محبة الناس تاج على رأسي.. والثقافة منحت جيلي بوصلة الوعي والإبداع
كشف الفنان محمود عامر في حوارخاص لـ"الفجر الفني عن تفاصيل إنسانية وفنية من مسيرته الطويلة، مؤكدًا أن الشهرة لم تسلبه شيئًا، بل منَحته رصيدًا من المحبة لا يُقدّر بثمن.
وردًا على سؤال: هل الشهرة سلبتك أشياء إنسانية في حياتك؟، قال عامر:
"الشهرة لم تسلب مني شيئًا، بل على العكس، محبة الناس كنز كبير وتاج فوق الرأس لما الناس تحب الفنان وتقدّره، دي منحة عظيمة من الله سبحانه وتعالى. الفضل كله لربنا، ثم دعوة أمي – رحمها الله – اللي كانت دايمًا تقول: (ربنا يحبب فيك خلقه بعدد الحصى في أرضه). أنا فعلاً بحب الناس وبسعد جدًا لما حد يقابلني في الشارع، يطلب يتصور معايا أو يناديني باسم شخصية جسدتها في عمل فني، دا شعور لا يوصف".
وعن دور الثقافة في تشكيل وعيه الفني، قال:"احنا جيل اتربى على إن الثقافة كنز لا يفنى. كنا نحوش من مصروفنا علشان نشتري كتب من سوق الأزبكية، وكانت المكتبة جزء أساسي من كل بيت. أنا تأثرت جدًا بكُتّاب كبار زي الدكتور يوسف إدريس – رحمه الله – وصلاح عبد الصبور، وفاروق جويدة، والشاعر اللي كانت كلماتهم مصدر إلهام حقيقي، واستفدنا منهم فنيًا وإنسانيًا".