شق موسى البحر غير صحيح ولا يوجد دليل أثري على الأنبياء.. ما القصة ؟
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
تحدث الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار المصري الأسبق، عن الجدل الذي أثير حول قصة نبي الله موسى في القرآن الكريم. بينما أثارت بعض تصريحاته السابقة شكوكًا حول وجود أدلة مادية تثبت وجود موسى في مصر.
أثارت تصريحاته عن الأدلة المادية والأثرية لوجود الأنبياء جدلا واسعا وعلق عليها العديد من الخبراء بين مؤيد ومعرض.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
زاهي حواس: إرث الأجداد يجعل مصر قادرة على تقديم ثقافة وسياحة متميزة
أكد الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات الكبير، أنه قبل تقديم المحاضرات؛ يعقد لقاءات إعلامية، مشيرا إلى أن من أهم اللقاءات؛ لقائه مع الإعلامي الشهير جو روجان، والذي كان غير مقتنع بأن المصريين لم يبنوا الأهرامات، وواجهته بالأدلة والبراهين.
وقال زاهي حواس، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية”، عبر فضائية “إم بي سي مصر”، إنه لا يوجد عالم آثار تركي أو أمريكي يثبت أن الحضارة التركية أقدم من الحضارة المصرية، مؤكدا أنه لا يمكن لأي شخص في العالم عندما يقف أمام الهرم، أن يصدق أن من قاموا ببنائه المصريين.
وتابع عالم المصريات الكبير، أن مصر تستطيع أن تقدم سياسة وثقافة وسياحة متميزة، مما تركه لنا أجدادنا قدماء المصريين.
الفراعنة استخدموا عقولهمأشار زاهي حواس إلى واقعة عاصرها، قائلا" “إحنا طلعنا مقبرة في منطقة أبو صير، كان وزن التابوت فيها يصل إلى 20 طنا، وكانت هناك صعوبة في حمله، وحمله 10 من الرجال"، معلقا ”الفراعنة استخدموا عقولهم وليس عضلاتهم في ما قاموا به".