كود لتسريع الشحن بسرعة الصاروخ.. «الموبايل مش هيفصل»
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
يواجه عدد من مستخدمي الهواتف الذكية مشكلة مزعجة، وهي بطء الشحن، ويقضوا أوقاتًا طويلة في انتظاره، وترجع هذه الأزمة إلى العديد من الأسباب، لكن ما لا يعرفونه أن هناك شيء يمكنك القيام به، لجعل الهاتف يشحن أسرع، سواء آيفون أو أندرويد، حتى لو كان لا يدعم الشحن السريع، من خلال بعض الحيل.
ما سبب عدم الشحن السريع؟حسنت الشركات المصنعة للهواتف الذكية سرعات الشحن بسرعة فائقة، لكن ما زال بعض المستخدمين يواجهون الكثير من المشكلات، ويعد بطء الشحن مشكلة كبيرة، لها الكثير من الأسباب، وهو ما عبر عنه إسلام محمد، الخبير التكنولوجي، أوضح في حديثه لـ«الوطن»، وهي:
كابل الشاحن الـUSB Cable تالف.منفذ الطاقة به مشكلة. درجة حرارة الهاتف مرتفعة. عدم تحديث الأجهزة. عدم استخدام الشاحن الأصلي. استعمال الهاتف اثناء الشحن. وجود مشاكل في البطارية. كود لتسريع الشحن
بحسب الموقع الأصلي لسامسونج، ووفقًا لموقع gadgetstouse، فإن كود #9900#* يعمل على سرعة الشحن، وهذه ميزة أخرى يقدمها الكود، وبعد إدخاله قم بالخطوات التالية:
قم بإدخال الكود على هاتفك. اختيار Low battery dump: off لتتحول إلى ON.وفقًا لِما ورد على البوابة العربية للأخبار التقنية، فإنه يمكن أن:
بدل إلى كابل USB آخر. جرب شاحن مختلف. نظف منفذ الشحن. افصله وقم بتوصيل الشاحن الخاص بك مرة أخرى. أغلق جميع العمليات الجارية و تنزيل التطبيقات. قم بإيقاف تشغيل بيانات الجوال أو Wi-Fi. شغل وضع الطائرة وضعه مرة أخرى. قم بتمكين وضع توفير الطاقة. استخدم محول الحائط. تشغيل الشحن الأمثلتركز هذه الميزة على الشحن السريع، وأعدها من خلال:
فتح الإعدادات على هاتف Android الخاص بك. انتقل إلى قسم البطارية. اضغط على تشغيل الشحن الأمثل. على الأيفون اضغط على مفتاح شحن البطارية المحسن.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
سموتريتش يطلق خطة لتسريع ضم الضفة الغربية وفرض السيادة الإسرائيلية الكاملة
كشفت القناة 7 العبرية عن جولة ميدانية أجراها وزير المالية بحكومة الاحتلال الإسرائيلية، بتسلئيل سموتريتش، في الضفة الغربية المحتلة، برفقة كل من رئيس مجلس مستوطنات بنيامين، ورئيس مجلس "يشاع" الاستيطاني، يسرائيل جانتس.
ووفقا للإعلام العبري شملت الجولة عدداً من البؤر الاستيطانية الجديدة، مثل "مفو هارئيل"، و"شمال بيت حورون"، و"عنبار"، حيث تم استعراض مخططات تهدف إلى "تسوية" ما يُعرف بـ"الاستيطان الشاب"، وتوسيع عمليات فرض "السيادة الإسرائيلية" على كامل الضفة الغربية، بما في ذلك منطقة الأغوار.
وخلال الجولة، أعلن سموتريتش أنه أصدر تعليمات مباشرة للطواقم الفنية في "مديرية الاستيطان" لتسريع عمليات تنظيم هذه المستوطنات قانونيًا، مشيرًا إلى إعداد خطة تنفيذية لفرض القانون الإسرائيلي بشكل كامل على ما تبقى من أراضي الضفة. واختتمت الجولة بمراسم احتفالية في مستوطنة "عنبار"، حيث أكد الوزير التزام الحكومة بمواصلة التوسع الاستيطاني، قائلاً: "نحن لا نطلق شعارات، بل ننفذ. وكل شبر من هذه الأرض يجب أن يصبح جزءًا لا يتجزأ من إسرائيل".
من جانبه، اعتبر يسرائيل جانتس أن الجولة تأتي في "مرحلة تاريخية" للحركة الاستيطانية، في ضوء قرار الحكومة بإقامة 22 مستوطنة جديدة، وهو ما وصفه بأنه التطور الأوسع منذ عام 1967. وأشار إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز السيطرة الإسرائيلية على محاور استراتيجية مثل شارع 443، ومنع ما أسماه بـ"محاولات السيطرة الفلسطينية". كما طالب الحكومة باتخاذ موقف سياسي واضح، خاصة مع اقتراب انعقاد مؤتمر أوروبي يبحث في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكدًا أن الرد يجب أن يكون بفرض السيادة الإسرائيلية الكاملة على الضفة.
هذه التصريحات والممارسات تشير إلى تصعيد غير مسبوق في سياسة الضم الإسرائيلي، تحت غطاء قانوني وإداري يهدف إلى شرعنة الاحتلال.
وتعد هذه الخطوات انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وحقوق الشعب الفلسطيني، وتتطلب تحركًا رسميًا وشعبيًا فلسطينيًا موحدًا لمواجهتها.
ويأتي ذلك بعد مصادقة "الكابينيت" الإسرائيلي على قرار يعتبر أي نشاط تقوم به السلطة الفلسطينية لتسوية الأراضي في مناطق "ج" غير قانوني، ويقضي بإلغاء كافة الوثائق والتراخيص الصادرة عنها، وبدء عمليات تسوية جديدة تحت إشراف مباشر من سلطات الاحتلال، بما في ذلك تعديل الأوامر العسكرية ذات الصلة.